كيفية توزيع درجات أعمال السنة الصف الأول والثاني الثانوي؟.. “وزارة التعليم” تُوضح
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة مجلة بريطانية تهاجم الطاقة المتجددة: مؤيدوها مصابون بـ”العمى”
50 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
4 ساعات مضت
5 ساعات مضت
. تحليل يرصد الأسباب وسيناريو “هرمز” المخيف
6 ساعات مضت
7 ساعات مضت
حددت وزارة التعليم طريقة توزيع درجات أعمال السنة للصف الأول الثانوي والصف الثاني الثانوي حيث انتشرت عدة شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء توزيع درجات اعمال السنة وأنه سيتم احتساب درجات نهاية العام فقط، ولكن نفت الوزارة تلك الأخبار وأكدت أن عملية التقييم طوال الترم لا تقل أهمية عن درجات امتحانات نهاية الترم الدراسي.
درجات أعمال السنة للصف الأول الثانويحرصت الوزارة على توضيح طريقة تقييم طلاب أولى ثانوي حيث تمثل تلك المرحلة أهمية كبيرة للطلاب وخاصة مع الانتقال من المرحلة الإعدادية والانتقال للثانوية والتي تحدد مستقبل الطلاب الجامعي، فيما يدرس طلاب الصف الأول الثانوي مواد (اللغة العربية – التاريخ- اللغة الأجنبية الأولى- الفلسفة والمنطق- علوم متكاملة – الرياضيات)، وأصبحت مادة اللغة الفرنسية مادة رسوب ونجاح إضافة إلى إلغاء مادة الجغرافيا، وأشارت الوزارة أن طريقة التقييم ستكون وفق التالي:
تمثل درجات أعمال السنة 40% من المجموع الكلي للطلاب.يتم تخصيص 10% درجات المواظبة في الحضور وسلوك الطالب في الفصل.تحديد 15% درجات الطالب في الواجب الأسبوعي وكشكول الحصة.تخصيص 15% درجات التقييم الاسبوعي.توزيع 60% من المجموع ودرجات امتحانات نهاية الترم.توزيع درجات الصف الثاني الثانويتقوم وزارة التربية والتعليم بوضع ضوابط جديدة لمرحلة الثانوية العامة إذ يتم تغيير نظام التعليم بشكل كامل مع تغيير المناهج كما قامت الوزارة بإلغاء بعض المواد لطلاب الثانوي وإلغاء احتساب بعض المواد في المجموع الكلي، ويتم توزيع درجات أعمال السنة في الصف الثاني ثانوي وفق نظام الصف الأول:
تمثل درجات أعمال السنة 40% من المجموع الكلي للطلاب.يتم تخصيص 10% درجات المواظبة في الحضور وسلوك الطالب في الفصل.تحديد 15% درجات الطالب في الواجب الأسبوعي وكشكول الحصة.تخصيص 15% درجات التقييم الاسبوعي.تخصيص 60% من المجموع ودرجات امتحانات نهاية الترم.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: درجات أعمال السنة توزیع درجات من المجموع الطالب فی ساعات مضت
إقرأ أيضاً:
“موسكو فيلم كلاستر” يقدّم عرضه الأول في “سوق البحر الأحمر 2025”
أعلن مجمّع موسكو السينمائي “موسكو فيلم كلاستر”، أحد أكبر المنظومات الإنتاجية في أوروبا الشرقية، عن مشاركته الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال حضوره في النسخة الـ5 من سوق البحر الأحمر 2025 في جدة، خلال الفترة من 6 إلى 10 ديسمبر.
ويعرض المجمّع في مشاركته بنيته الإنتاجية المتكاملة التي تشمل مواقع التصوير، والخدمات اللوجستية، والقدرات التقنية، والمواهب الإبداعية، إضافة إلى حوافز موجّهة لصنّاع السينما الدوليين.
ويُعد سوق البحر الأحمر المنصة المهنية لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، ويجمع نخبة من المنتجين ووكلاء المبيعات المتخصصين من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا وأفريقيا وأوروبا، مقدّماً مساحة لعرض المشاريع السينمائية في مرحلتي التطوير والإنتاج.
وقال جورجي بروكوبوف، الرئيس التنفيذي لموسكينو فيلم كلاستر: “يشكّل سوق البحر الأحمر فرصة مهمة لتعزيز تعاوننا مع المنطقة. فعلى مدى العامين الماضيين، استقبلنا وفوداً من مختلف دول الشرق الأوسط خلال أسبوع موسكو الدولي للأفلام، ونجحنا في إبرام اتفاقات ملموسة، من بينها مذكرات التفاهم مع جمعية منتجي التلفزيون والسينما في تركيا ولجنة مصر للأفلام. نحن منفتحون على شراكات جديدة ونسعى لتأكيد مكانة موسكو كوجهة إنتاج موثوقة للمحترفين حول العالم”.
وتدعم موسكو صُنّاع السينما بحوافز تُعدّ من الأكثر تنافسية في المنطقة، إذ يتيح برنامج الاسترجاع المالي ما يصل إلى 45% من التكاليف المؤهلة، بواقع 30% خصماً مباشراً و15% إضافية عبر المنح والتخفيضات على الخدمات والإقامة والتنقل والتأشيرات، مع اشتراط حد أدنى للإنفاق المحلي يبلغ 175 ألف دولار. ويمكن للإنتاجات الدولية الاستفادة من هذه الحوافز عبر التعاون مع استوديو خدمات إنتاجية في موسكو أو شريك محلي مشارك في الإنتاج، بما يضمن دعماً تشغيلـياً كاملاً.
ويُعد غوركي فيلم ستوديو الذراع الإنتاجية الأبرز للمجمّع، إذ يوفّر منظومة متكاملة تغطي مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج. ويُعدّ الاستوديو من أبرز المؤسسات السينمائية التاريخية في روسيا منذ تأسيسه عام 1915، وقدّم أكثر من 1000 عمل سينمائي نال الاعتراف محلياً ودولياً. وتضم منشآته 16 استوديوً رقميًا، سيُشغّل 10 منها بحلول نهاية 2026، إضافة إلى مخزون يضم أكثر من 200 ألف قطعة أزياء وإكسسوارات ومرافق تقنية متقدمة.
كما يعمل المجمّع على تطوير مشروع مدينة الأفلام “فيلم سيتي”، الذي يمتد على مساحة تتجاوز 350 هكتاراً، ويضم مواقع تصوير داخلية وخارجية، ويهدف ليصبح إحدى أهم وجهات التصوير العالمية بحلول 2030.