وفاة المغنية سيسي هيوستن والدة الراحلة ويتني هيوستن
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
(CNN)-- توفيت سيسي هيوستن، المغنية الحائزة على جائزتي غرامي، عن عمر 91 عامًا، وفقا لما ذكرته غويندولين كوين، ممثلة ملكية ابنتها المغنية الراحلة ويتني هيوستن.
وجاء في بيان أن المغنية كانت محاطة بعائلتها عندما توفيت، صباح الإثنين، في دار لرعاية المسنين، وقال البيان إنها كانت مصابة بمرض الزهايمر.
وقالت زوجة ابنها بات هيوستن: "لقد فقدنا أم عائلتنا.
وكانت إميلي درينكارد، المعروفة باسم سيسي هيوستن الأصغر بين 8 أولاد للراحل نيكولاس وديليا ماي درينكارد، وفقًا للسيرة الذاتية التي قدمتها العائلة.
وفي عام 1938، عندما كانت في الخامسة من عمرها، بدأت هيوستن مسيرتها الغنائية، عندما انضمت إلى شقيقتها آن وأخويها لاري ونيكي في فرقة الإنجيل، "The Drinkard Four"، حسبما جاء في السيرة الذاتية، وفي وقت لاحق، انضمت شقيقتاها لي وماري إلى المجموعة، التي أعيدت تسميتها باسم The" Drinkard Singers".
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
جوارديولا: عشت «الموسم الأصعب» في مسيرة 16 عاماً
لندن (د ب أ)
أخبار ذات صلةأكد بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، إن هذا الموسم كان الأصعب طوال مسيرته التدريبية، التي استمرت 16 عاماً.
وحقق المدرب الإسباني الكثير من النجاحات في مسيرته الباهرة، والتي شهدت فترات تدريبية رائعة في برشلونة وبايرن ميونيخ ومانشستر سيتي، ولكن ما حدث هذا الموسم كان أكثر صعوبة، فبعد حصده أربعة ألقاب متتالية للدوري الإنجليزي الممتاز، أخفق مانشستر سيتي في المنافسة على اللقب وودع دوري أبطال أوروبا مبكراً.
وقال جوارديولا (54 عاماً)، والذي توج بـ18 لقباً مع مانشستر سيتي و39 لقباً طوال مسيرته التدريبية: «بالتأكيد، كان هذا الموسم هو الأكثر صعوبة».
وأضاف: «كان الموسم صعبا للغاية، عندما لا تفوز يكون الأمر أكثر إرهاقاً من الناحية الوجدانية، ومن حيث التحضير، والحالة المزاجية، وكل شيء، وكان هذا الموسم أكثر صعوبة من المواسم الماضية عندما كنا ننافس على الألقاب، كانت الإصابات - وخاصة إصابة لاعب الوسط المحوري رودري -عاملاً كبيراً في تراجع مستوى مانشستر سيتي هذا الموسم، في حين أن عددا من اللاعبين الآخرين تراجع أدائهم. ولا يعفي جوارديولا نفسه من المسؤولية في هذا الشأن».
وقال: «عانينا من العديد من الإصابات، لم يكن لدينا طاقة، حاولنا في أغلب الأوقات، ولكننا لم نكن قادرين، ولم أجد الطريقة لجعلهم يشعرون بالراحة ويفوزون بالمباريات التي يمكنها مساعدتنا للانتصار في المزيد من المباريات».
وأكد: «أشعر بخيبة أمل من نفسي عندما لا تسير الأمور على ما يرام، يجب أن أثبت نفسي مراراً وتكراراً الحياة لا تبنى على الذكريات».