بعد انتشار فيديو بشأن طرد النازحين من مدرسة في الضنيّة.. اليكم ما أوضحه حجار
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أوضح المكتب الإعلامي لوزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال، هكتور حجّار، في بيان، انه "بعد إنتشار فيديو لإحدى النازحات تتّهم فيه موظّفة في وزارة الشؤون الإجتماعية بطرد النازحين من مدرسة حرف السياد الرسميّة في الضنيّة، يهمّ الوزير حجّار أن يوضح أن رئيسة قسم وزارة الشؤون الاجتماعية في قضاء المنية - الضنيّة بالتكليف، ومن ضمن مهامها، قامت بزيارة تفقديّة لمركز الإيواء في المدرسة المذكورة، وتبيّن لها أن المقيمين الفعليين من النازحين هم ٣١ فقط.
أضاف البيان: "اتصل الوزير حجّار برئيس بلديّة حرف السياد لتوضيح الموضوع، وتعهّد الأخير بتصويب الإلتباس الحاصل مع النازحين والقيام بما فيه من مصلحتهم ضمن القوانين والأنظمة التي تتبعها الوزارة".
ودعا حجّار المواطنين الى "عدم الإنجرار وراء الأخبار والإدعاءات والإفتراءات وتناقلها قبل التأكد من صحّتها من المصادر الرسميّة، في زمن يكثر فيه الإستغلال والتحايل على القانون".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
"بيت مال القدس" تنفذ المرحلة الخامسة من حملة إغاثة النازحين بغزة
غزة - صفا نفذت وكالة بيت مال القدس الشريف، المرحلة الخامسة من حملة الإغاثة الإنسانية المغربية، لفائدة 500 عائلة نازحة في بلدة الزوايدة ومخيم التصيرات وسط قطاع غزة، بمساهمة من الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين. وقالت الوكالة في بيان: "نظرًا للظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها كل سكان القطاع، وضعنا معايير لتوزيع المساعدات الغذائية، تقوم على إيلاء الأولية للعائلات الأكثر احتياجًا، وهي التي تعولها أرامل، وأشخاص في وضعية إعاقة، ثم العائلات التي تكفل أيتامًا فقدوا كلا الوالدين." وشملت السلال الغذائية التي تم توصيلها يدًا بيد إلى المستفيدين، لتجنيبهم مخاطر الانتقال إلى المخازن ونقاط التوزيع، 2 كيلوغرام من الطحين، وأصناف من الخضروات الطازجة، وأوراق الملوخية. وبلغت كلفة السلة الغذائية حوالي 100 دولار، بينما كان سعر نفس الكمية من المكونات لايتجاوز 10 دولارات قبل الحرب. وعبرت العائلات المستفيدة عن امتنانها للعاهل المغربي الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، على هذه الوقفة المغربية المشرفة مع الشعب الفلسطيني. وأعرب المستفيدون عن سعادتهم البالغة وتقديرهم العميق للمملكة المغربية ملكًا وحكومة وشعبًا على ما قدموه لهم من دعم وإسناد. وأكدوا أن هذه المبادرة جاءت في وقتها لسد رمق العائلات المكلومة.