أميرة أديب: "قررت ألا أعيش في جلباب أبي" وتحملت مسؤليتي بعد رفض عائلتي مجال التمثيل
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حلت الفنانة أميرة أديب برفقة أسرتها ضيوف في برنامج “صاحبة السعادة” التي تقدمها الإعلامية إسعاد يونس عبر شاشة DMC.
قالت أميرة أديب، إن الجيل الذي تنتمي إليه، لديه شيء من المخاطرة، سواء كانت مخاطرة صحية أو غير صحية.
وتابعت: "طول الوقت بشوف أن أنا إنسانة مسئولة، وشايفة أني مينفعش اتكل على أهلي ماديا، وفي البداية أهلي كانوا رافضين دخولي مجال الفن".
وأضافت: "أنا عنيدة، وكان فيه صراع بيني وبين والدتي لمدة سنتين، في مرحلة اختيار الجامعة، ووقتها رفضت أني أمثل، ولما لاقيت ماما قالتلي مش هدفع فلوس في حاجة زي دي، قررت أتحمل المسؤولية، وهما كانوا حابين أني أدرس الهندسة، رغم أني معرفش حاجة في الحساب".
واستكملت حديثها قائلة: "حبيت أعمل حاجة بعيد عن أهلي، أنا قررت ألا أعيش في جلباب أبي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أميرة أديب الفنانة أميرة أديب برنامج صاحبة السعادة الإعلامية إسعاد يونس
إقرأ أيضاً:
الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني
طبعا انا شخصيا ما عندي مشكلة تكون مؤتمر وطني او شيوعي او تنتمي لأي تنظيم سياسي …
لكن اكتر حاجة لاحظت ليها و بلقاها مكررة ، بأن معظم من يثيرون خطاب الكراهية او يحاولون إقصاء الاسلاميين من الساحة السياسية ، معظمهم كانوا أعضاء في المؤتمر الوطني و استفادوا منه بصورة او بأخرى .
الأمر ما متوقف على عزام دا بس ، هناك العشرات في التنظيمات المختلفة ، حتى الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني ناس علي مجوك و حافظ كبير و غيرهم و غيرهم ….
زمان في الجنوب بعد اتفاقية السلام اي عسكري داير يبتز تاجر سوداني بيلصق ليه تهمة انه مؤتمر وطني . في حالة عدم الاستجابة لمطالب الابتزاز المادية يمكن يصل الأمر للتعذيب او حتى القتل …
كان التجار يعانون من الاتهام و التنكيل من قبل الجنوبيين الذين عاشوا في الشمال وعادوا للجنوب اكثر ممن كان في الغابة، او يعيش في يوغندا و نيروبي ايام الحرب …
هؤلاء كانو يحاولون إثبات ولاءهم للحركة الشعبية بكراهية الشماليين و التنكيل بهم . يفعلون ذلك لينفوا عن انفسهم صفة (معرص جلابة) ، فقد كان معظم الجنوبيين الذين عادوا من السودان او إنضموا للحركة الشعبية بعد اتفاقية نيفاشا كانوا يوصمون بتلك الصفة المهينة. لذا كانت وسيلتهم و حيطتهم القصيرة في إظهار انهم ليسوا معرصين جلابة هو التنكيل بالجلابة، او من يوصمون بأنهم جلابة ، فقد كان كل سوداني وقتها في الجنوب هو جلابي و مندكورو ….
لذا لا استغرب ابدا من مواقف ناس عزام و علي مجوك و كمال عمر و غيرهم و غيرهم، و غيرهم ممن كانوا مؤتمروطني او شعبي ، الشعبين المنتقلين للطرف الآخر ديل كراهيتهم لاخوانهم اسوا ممن كانوا مؤتمر وطني .
سالم الامين