موقع النيلين:
2025-06-22@13:01:58 GMT

مصر أول دولة تخاطب حميدتي بقائد للمليشيا

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

الجزئية الأولى
رسالة في بريد مصر ..
إنه ليس بخطاب بل هي نقاط يبدوا أن من وضعها رتبها بالأولويات بغرض إرسال رساله معينه وتبرير موقف محدد وهو إنهزام الدعم السريع وإنكساره بهذا الشكل في محاولة من تلك الجهه تبيض وجهها أمام العالم أو لإيجاد شرعية تدخل دولي يماثل تدخل الطيران المصري هذه الجهه حاولت أن تقول صراحةً بأن الدعم السريع لم ينهزم إلا بعد إسناد جوي من دول أخرى عبر التدخل المباشر بقصف الطيران .

. كل من تابع مجريات الأحداث يتذكر بأن حميدتي في شخصه كقائد للدعم السريع لم يتجه في يومٍ من الأيام لمُعادات دولة مصر لأنه يعلم بأنه لايمتلك مايمكنه من مُعاداتها أو توجيه إتهامات مباشره لها ،، هذا يؤكد بأن خطاب حميدتي حمل رساله مبثوثه عبره لدول معينه .. وأولها مصر مع تبرئة أثيوبيا وتبييض وجهها ..
إن إقدام حميدتي على إتهام جمهورية مصر الشقيقه لايمثله بل يمثل من كتب نقاط هذا الخطاب بالحرف الواحد ..

مصر أول دولة تخاطب حميدتي بقائد للمليشيا .. الله أكبر الله أكبر

نتابع
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد

الجزئية الثانيه
رسالة في بريد الكتائب ..
من وضع نقاط الخطاب الذي تلاه حميدتي أراد تعميق الفوهه وتوسيع دائرة الإتهام الجنائي تجاه هذه الكتائب وعلى رأسها كتيبة البراء إبن مالك هذه النقاط لم تُذكر إعتباطاً بل هي رساله مقصوده وموجهه بشكل مباشر على صدر هذه الكتائب التي ساندت الجيش بكل قوة وحققت معه هذه الإنتصارات المشهوده ،، هذه الجهات تحاول شرعنة قتال الشعب السوداني بذريعة الإره*اب وتبرير التدخل العسكري بحجة قتال الفصائل الإسلاميه الموجوده إن ما وصفه حميدتي من فعائل منسوبه لهذه الكتائب وصفه لإسناد هذه الدعوه ..
نحن شركاء في المصير .. لذلك فإنني أوجه رساله في بريد من يهمهم أمن وسلامة الشعب السوداني وتجنيبه لإنحرافات المعركة الغير محسوبه ولأننا نقاتل مجتمعين مشروعاً يتبناه ( رأس الشيطان ) فإنني أقول وبكل صراحه على هذه الكتائب أن تعي مايُحاك ضدها وأن تتميز في إدارة معركتها العالميه بمثل تميزها في إدارة الجانب القتالي وذلك بإجراء بعض الخطوات المهمه وأولها
عدم تمليك الرأي العام لمجريات المعركه ومنع بث الصور والفيديوهات التي تخص سير العمليات العسكريه نهائياً
الإمتناع التام عن وصف الإنجاز القتالي بإسم رديف للجيش السوداني على أن تكون الديباجه الإعلاميه موحده إما
بإسم الجيش السوداني
جهاز الأمن والمخابرات العامه
الشرطه الموحده
إذا كان هدفكم إنتصار الجيش السوداني والشعب فإعملوا على تجنيبة الحمولات السياسية وأعملوا ماتقومون به دون إعلام الآخرين .. أما لو كان هدفكم تحقيق نصر لكتيبه أو جهه فإعلموا بأن عملكم سيكون ضررة رديفُ وأشد من ضرر الدعم السريع الذي تقاتلونه الآن هنالك معركة منفصله أسلحتها ضدكم إنت إنتهت المعركة الحاليه فإنها قادمه ..
رسالتي الأخيرة..
على الجهات التي تتحكم وتدير هذه الكتائب بأن تمنع نشر أي عمل عسكري بإسم كتيبه وإلزام من يقودون مجموعاتها بأن يكون نسب العمل الإعلامي ونشره بإسم الجيش وأن تكون القناه الإعلامية صفحة القوات المسلحة السودانية ..
هذا إن أردتم الإنتصار وتجنيب البلاد المكائد والكمائن
✍️ تبيان توفيق الماحي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: هذه الکتائب

إقرأ أيضاً:

نقابة الصحفيين تخاطب «الأعلى للإعلام» لحل أزمة خصم بدل جريدة «الطريق» والحفاظ على حقوق الزملاء

دعا مجلس نقابة الصحفيين برئاسة خالد البلشي، المجلس الأعلى للإعلام برئاسة المهندس خالد عبد العزيز، لعقد اجتماع عاجل بين المجلسين، لمناقشة أزمة قطع بدل 55 زميلًا في جريدة «الطريق»، والإجراءات غير المسبوقة التي اتخذها المجلس الأعلى في هذا الشأن دون الرجوع إلى النقابة أو الالتزام بالقواعد المعمول بها منذ عقود، وذلك للاتفاق على حل نهائي لهذه الأزمة بما يحافظ على حقوق الزملاء.

جاء ذلك في خطاب أرسله خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إلى المهندس خالد عبد العزيز رئيس «الأعلى للإعلام»، تنفيذًا لقرارات مجلس النقابة خلال اجتماعه الأخير يوم الإثنين 16 يونيو 2025م.

وأوضح خطاب النقابة، أن بدل التدريب والتكنولوجيا ورد إلى النقابة في شهر يونيو الجاري من المجلس الأعلى للإعلام مخصومًا منه 858 ألف جنيه، وبالاستفسار من مسئولي الحسابات بالمجلس، تم إخطار النقابة شفهيًا بأنه تم خصم بدل التدريب لـ55 زميلًا بصحيفة الطريق لمدة 4 أشهر بأثر رجعي من مارس إلى يونيو، وهو ما يُعد نيلًا من حقوق الزملاء، يهدد أوضاعهم المهنية والاجتماعية، واستقرارهم، فضلًا عن مخالفته للقواعد المستقرة.

وأشار خطاب النقابة، إلى أن المجلس الأعلى للإعلام اتخذ إجراء الخصم دون إخطار النقابة بشكل رسمي بأية خطوات أو مبررات قانونية، باستثناء إشارات شفهية لورود شكوى للأعلى للإعلام من مالك الجريدة، وهي الإشارة التي انتهت إلى وعد بمخاطبة النقابة رسميًا للرد على ما ورد في هذه الشكوى - وهو ما لم يحدث - ورغم ذلك فقد قامت النقابة بإرسال ردٍ مطولٍ للمجلس، لتفاجأ بالخصم دون أي مراجعة، وبأثر رجعي من أموال تحوَّل للزملاء بالاسم فور وصولها، وهو ما ينتقص من حقوق الزملاء المستقرة، فضلًا عن أنه يحمِّل النقابة عبئًا ماليًا إضافيًا من خلال خصم أموال توجه للصرف على أعباء العلاج والمعاشات وغيرها.

وأكدت النقابة، أن العلاقة الخاصة بالبدل تقوم بين طرفين هما النقابة والمجلس الأعلى للإعلام، ولا علاقة للمؤسسات الصحفية بها، ويتم صرفه بناءً على عضوية النقابة لصالح الصحفي فور وصوله لحسابات النقابة دون تأخير.

وشددت النقابة في خطابها، على أن هذا الخصم يأتي بالمخالفة للمستقر من الأحكام القضائية، وبناءً على شكوى من مالك الجريدة وهو رجل أعمال صدرت بحقه سلسلة من الأحكام الجنائية، كما أنه قام بجريمة تمثلت في فصل الصحفيين بأثر رجعي ودون إجراءات قانونية وقد تم ذلك دون تحقيق أو استجلاء للحقيقة أو حتى سماع رأي أي طرف، فضلًا عن عدم وجود أي سند قانوني للخصم بأثر رجعي.

كما أن الخصم يأتي مخالفا لأحكام القضاء الإداري، التي أكدت أن بدل التدريب والتكنولوجيا صار حقًا أصيلًا ومكفولًا لجميع أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، تنفيذًا للعديد من الأحكام القضائية، ومنها الحكم الصادر عن محكمة القضاء الإداري بالإسكندرية - الدائرة الرابعة - في الدعوى رقم (2562 لسنة 67 ق)، بجلسة 25/6/2013م، الذي جاء منطوقه: «تلتزم الدولة باتخاذ إجراءات منح بدل التدريب والتكنولوجيا لجميع الصحفيين المقيدين بجدول النقابة، أيًا كانت الجهة الصحفية التي يعملون بها، قومية، مستقلة، حزبية، أو وكالات أنباء، سواء كانت مطبوعة أو رقمية».

وصار هذا الحكم نهائيًا وباتًا وغير قابل للطعن، عقب رفض الطعن رقم (36696 لسنة 59 ق عليا) المقدم من الجهة الإدارية أمام المحكمة الإدارية العليا - الدائرة الثامنة.

وشددت النقابة في خطابها، على أن هذا الخصم يخالف توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي صدرت خلال مؤتمر بني سويف يوم السبت الموافق 16 سبتمبر 2023م، لتتوافق مع حكم القضاء الإداري، وهي التوجيهات التي أكد خلالها الرئيس ضرورة "سرعة تطبيق زيادة بدل التكنولوجيا لكل الصحفيين المقيدين بالنقابة"، وهو ما يعزز مطلب النقابة بصرف البدل لجميع الأعضاء، بصرف النظر عن جهة عملهم.

وأوضحت النقابة في خطابها، أن المفارقات الصادرة عن المجلس الأعلى للإعلام تضمنت قيامه - برئاسة المهندس خالد عبد العزيز - بمخاطبة النقابة لصرف البدل لأحد المنتسبين بناءً على حكم قضائي، رغم أن اللائحة المعمول بها تحصر أحقية الحصول على البدل في أعضاء النقابة بجدولي تحت التمرين والمشتغلين، وهو ما يتعارض مع ما تم مع الزملاء في "الطريق".

وأكدت النقابة، أن هذا الخصم، الذي تم بأثر رجعي، يمثل سابقة خطيرة، خاصة أن الأموال وصلت من وزارة المالية للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام تمهيدًا لتحويلها لحساب الزملاء عبر النقابة.

وفندت النقابة في خطابها الشكوى، التي تم على أساسها الخصم، مؤكدة أنها شابتها العديد من الأخطاء، ورغم ذلك قام "الأعلى للإعلام" باعتماد ما ورد بها دون أي مراجعة أو تحقق، حيث تلقت النقابة شكاوى من زملاء بـ"الطريق" تفيد بإخطارهم بمديونية بدل سابقة على تاريخ التحاقهم بالنقابة بـ15 شهرًا، وقد أحالتها النقابة للأمين العام للمجلس الأعلى للإعلام لاتخاذ اللازم.

كما قدمت النقابة نسخًا من «برنتات» التأمين تفيد باستمرار الزملاء محل الشكوى في العمل حتى بداية 2025م، وهو ما يكشف تلاعب رجل الأعمال الشاكي في البيانات، التي قدمها للمجلس الأعلى للإعلام.

واستمرارًا للمفارقات الغريبة، قام المجلس الأعلى للإعلام بإخطار أمين صندوق النقابة بأن النقابة صرفت البدل لمدة عام ونصف العام لاسم "أحمد صلاح عبد الجليل" عن جريدة "الطريق"، علمًا بأن المذكور ليس عضوًا بالنقابة أصلًا.

فضلًا عن أن مبررات الخصم الشفهية أشارت إلى توقف الجريدة ووقف طباعتها، رغم وجود إخطار بعودتها وطباعة عددٍ منها يوم 2 مايو الماضي.

وأعادت النقابة التذكير في خطابها، بأنه تم اعتماد لائحة صرف البدل وقت تولي الأستاذ كرم جبر رئاسة المجلس الأعلى للإعلام، التي انتهت إلى منح البدل بموجبها لكل أعضاء النقابة في جدولي تحت التمرين والمشتغلين المقيمين داخل مصر، وهي اللائحة التي وقّع عليها أعضاء المجلس الأعلى للإعلام السابق ومستشاره القانوني وقتها، بحضور الأمين العام المستشار ياسر المعبدي.

واختتمت النقابة خطابها، بأن هذه الإجراءات الصادرة عن المجلس الأعلى للإعلام تعد مخالفة حتى للقواعد والأعراف السابقة على اعتماد اللائحة الجديدة، وللأحكام المتكررة والتوجيه الرئاسي، الذي صدر من خلال "الأعلى للإعلام" ترحيب رسمي به.

وأخيرًا، تؤكد نقابة الصحفيين، تمسكها الكامل بحقوق الزملاء، ورفضها التام لأي مساس بمكتسباتهم المستقرة، وتشدد على ضرورة احترام أحكام القضاء والقواعد النقابية، وتطالب المجلس الأعلى بمراجعة ما تم حفاظًا على حقوق الزملاء.

اقرأ أيضاًنقابة الصحفيين تدين استهداف صحفيين فلسطينيين في ساحة المعمداني

ننشر نتيجة لجنة القيد لجدول تحت التمرين بنقابة الصحفيين

مقالات مشابهة

  • البيجيدي والجماعة يقودان بإسم غزة مسيرة لدعم إيران عدو الوحدة الترابية للمغرب
  • نقابة الصحفيين تخاطب "الأعلى للإعلام" لحل أزمة خصم بدل جريدة "الطريق" والحفاظ على حقوق الزملاء
  • انقلاب ميداني في إقليم كردفان: الجيش السوداني يعلن التقدم والسيطرة على مناطق جديدة وهروب قوات الدعم السريع
  • نقابة الصحفيين تخاطب «الأعلى للإعلام» لحل أزمة خصم بدل جريدة «الطريق» والحفاظ على حقوق الزملاء
  • الصحفيين تخاطب الأعلى للإعلام لحل أزمة بدل صحفيي الطريق
  • تعلن الهيئة العامة للأراضي فرع الأمانة بأنه تقدم إليها الأخ إبراهيم محمد الورد بطلب تسجيل بصيرة بإسم أمة الكريم شرف الدين
  • تركوا جثثهم وهربوا.. درموت يسرد تفاصيل معركة الجيش السوداني ضد الدعم السريع
  • بسبب فشل وفساد حكومة السوداني..العراق خارج العالم في مؤشر الطاقة
  • ضبط عنصر حوثي تسلل إلى مأرب وتورط في اعتقال وتعذيب المواطنين والمعارضين للمليشيا
  • رئيس الكتائب يحذّر من جرّ لبنان إلى الحرب بين اسرائيل وايران