كشفت المديرية العامة للحماية المدنية، عن الحالة العامة لحرائق الغطاء النباتي، اليوم الأحد، على الساعة الواحدة والنصف زوالا.
وحسب بيان للمديرية العامة للحماية المدنية، إندلع في بجاية، حريق أدغال وأحراش بالمكان المسمى قرية حلافة، ببلدية أدكار. حيث لا تزال عملية الإخماد متواصلة.
وفي البليدة، إندلع حريق أدغال وأحراش بالمكان المسمى ﺍﻟﻜﺮﺍﺵ، ببلدية الشريعة.
كما إندلع حريق أدغال وأحراش، بالمكان المسمى جبل كراش، ببلدية الحمدانية، في المدية، أين لا تزال عملية الإخماد متواصلة.
وفي سكيكدة، إندلع حريق غابة، بالمكان المسمى منطقة أجادن ببلدية قنواع، حيث لا تزال عملية الإخماد متواصلة.
وبالنسبة لحرائق المحاصيل الزراعية، إندلع في قالمة، حريق محاصيل زراعية بالمكان المسمى ﻣﺸﺘﺔ تازوريت ببلدية بئر الشهداء. حيث لا تزال عملية الإخماد متواصلة.
وفي سكيكدة، إندلع حريق محاصيل زراعية بالمكان المسمى قرية واد القصب، ببلدية صالح بوالشعور، حيث لا تزال عملية الإخماد متواصلة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بالمکان المسمى إندلع حریق
إقرأ أيضاً:
احتجاجات متواصلة في تعز ضد تدهور الخدمات ومطالبات بإقالة الفاسدين
تواصلت في مدينة تعز، جنوب غربي اليمن، السبت 9 أغسطس / آب 2025م، موجة الاحتجاجات الشعبية، حيث خرج المئات من المواطنين إلى شوارع المدينة للتنديد بتدهور خدمات المياه والكهرباء، وارتفاع وتيرة الأزمات المعيشية التي تثقل كاهل السكان.
وردّد المتظاهرون هتافات تطالب بإقالة ومحاسبة المسؤولين المتورطين في قضايا فساد داخل مؤسسات السلطة المحلية، مؤكدين أن استمرار تردي الخدمات الأساسية بات أمرًا غير مقبول في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي تمر بها المدينة.
وأكد المحتجون عزمهم مواصلة تحركاتهم السلمية حتى تتخذ السلطات المحلية والحكومة إجراءات عاجلة وملموسة لتحسين الخدمات العامة، وضمان وصول المياه والكهرباء بشكل منتظم، والتخفيف من حدة المعاناة التي يعيشها المواطنون منذ سنوات.
وتأتي هذه الاحتجاجات امتدادًا لموجة تظاهرات متصاعدة شهدتها تعز خلال الأسابيع الأخيرة، شملت إضرابات ووقفات احتجاجية أمام مقرات حكومية، للتعبير عن الغضب الشعبي تجاه الأوضاع الخدمية المتدهورة والفساد الإداري والمالي.
ويؤكد مراقبون أن تزامن هذه التحركات مع تزايد الأزمات الاقتصادية في البلاد يعكس حالة احتقان شعبي متنامٍ، قد تدفع إلى مزيد من التصعيد ما لم تبادر السلطات إلى الاستجابة للمطالب المشروعة، والعمل على تنفيذ إصلاحات عاجلة في القطاعات الخدمية.
كما يرى ناشطون أن استمرار الاحتجاجات يعكس وعيًا متزايدًا لدى المواطنين بحقوقهم، ورفضهم للصمت أمام الفساد وسوء الإدارة، في وقت تتصاعد فيه الدعوات لتشكيل لجان رقابة شعبية لمتابعة أداء المؤسسات المحلية وضمان الشفافية في إدارة الموارد.