#سواليف

أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” بأن زعيم حركة ” #حماس ” #يحيى_السنوار أمر مؤخرا بإحياء أسلوب #العمليات_الانتحارية في #إسرائيل.

وأشارت إلى أن “الأمر بتنفيذ العمليات الانتحارية في إسرائيل جاء قبل أيام قليلة من محاولة #الهجوم في #تل_أبيب، والتي وصل فيها جعفر سعد سعيد منى، العضو الفلسطيني في الجناح العسكري لحركة “حماس” إلى تل أبيب، وانفجر بالخطأ داخل شاحنة دون أن يتسبب في وفيات سوى نفسه.

وأصيب أحد المارة في الهجوم”.

ووفقا للصحيفة فإنه “بعد مقتل منى خلال محاولة تنفيذ الهجوم، تم نشر مقطع فيديو ظهر فيه وهو يقول “يا لها من نعمة أن عظامي تتحول إلى أشلاء تمزق اليهود الصهاينة الغاصبين إربا إربا، هذا هو الجهاد النصر أو الشهادة””.

مقالات ذات صلة دولة جديدة تنضم إلى دعوى “الإبادة الجماعية” المرفوعة ضد إسرائيل 2024/10/10

وأضافت “الكثيرين داخل منظمة “حماس” لا يرون التعليمات الجديدة خوفا من أن تفقد المنظمة شرعيتها. وعلى مر السنين، انقسمت المنظمة بين متطرفين و”أكثر اعتدالا”، ولا شك أن السنوار ينتمي إلى المجموعة الأولى باعتباره أحد أكثر الأعضاء تطرفا على الإطلاق في المنظمة. والآن، بعد اغتيال إسماعيل هنية، يتجه التنظيم نحو التطرف”.

واعتبر هنية الذي اغتيل أكثر “اعتدالا”، وآمن بضرورة عرض “حماس” كمنظمة سياسية شرعية. في المقابل، رأى السنوار أن هنية “لم يساهم بما فيه الكفاية” في النضال، لأنه لم يقض ما يكفي من الوقت في السجون الإسرائيلية.

وقال ماثيو ليفيت، وهو باحث بارز في معهد واشنطن، والذي ألف كتابا عن المنظمة: “في عهد السنوار، يمكنك أن تتوقع أن تصبح “حماس” منظمة أصولية أكثر تشددا وتطرفا”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس يحيى السنوار العمليات الانتحارية إسرائيل الهجوم تل أبيب

إقرأ أيضاً:

اليمن يفقد جيله القادم.. ملايين الأطفال خارج المدارس وتحذيرات من “كارثة تعليمية”

شمسان بوست / خاص:

في مشهد يعكس عمق الأزمة الإنسانية في اليمن، كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” أن أكثر من 3.7 ملايين طفل يمني حُرموا من التعليم، في واحدة من أكبر الأزمات التعليمية في العالم، مؤكدة أن نصف هؤلاء الأطفال تقريبًا في سن المرحلة الثانوية، ما ينذر بمستقبل قاتم لجيل كامل.

وقالت المنظمة، في بيان حديث، إن الصراع المتواصل في البلاد، إلى جانب التدهور الاقتصادي وانهيار البنية التحتية، تسبب في تعطيل العملية التعليمية لملايين الأطفال، مشيرة إلى أن الحق في التعليم بات حلماً بعيد المنال لكثير من الأسر اليمنية.

وأوضحت “يونيسف” أن آلاف المدارس تضررت بفعل الحرب، بين مدمرة كلياً أو جزئياً، أو مغلقة بسبب استخدامها كملاجئ للنازحين أو لأغراض عسكرية، في حين تعاني مدارس أخرى من نقص فادح في الكوادر التعليمية والمستلزمات الأساسية للتدريس.

المنظمة الدولية وصفت الوضع بـ”الخطير والمقلق”، محذّرة من أن استمرار تدهور التعليم في اليمن قد يؤدي إلى آثار مدمرة على المدى البعيد، ليس فقط على مستوى الأفراد، بل على مستقبل البلاد بأكملها.

وأكدت “يونيسف” أن إنقاذ قطاع التعليم في اليمن يحتاج إلى تدخل عاجل ودعم مستمر، داعية المجتمع الدولي إلى مضاعفة الجهود لضمان توفير بيئة تعليمية آمنة وجودة تعليم مناسبة لكل طفل يمني.

وفي ختام بيانها، طالبت المنظمة جميع أطراف النزاع في اليمن باحترام الحق في التعليم، والكف عن استهداف المدارس أو استخدامها في العمليات العسكرية، والعمل المشترك لضمان بقاء أبواب التعليم مفتوحة أمام الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • “فلسطين أكشن” تقول بعد سريان حظرها: حكومة بريطانيا تخضع إلى لوبي إسرائيلي ولن نتوقف عن دعم فلسطين
  • وول ستريت جورنال: موافقة حماس وإسرائيل على التفاوض يعزز فرص إنهاء الحرب
  • منظمة “فلسطين أكشن” تحظر رسمياً بعد رفض طلبها بإيقاف الحظر مؤقتاً
  • مصر تتولى رئاسة “الفاو” لأول مرة منذ تأسيس المنظمة
  • NYT: عز الدين الحداد يقود جناح حماس العسكري في غزة بعد اغتيال السنوار
  • “مراسلون بلا حدود”: اليمن غارق في القمع وحرية الصحافة في أدنى مستوياتها
  • عاجل. وول ستريت جورنال: مسؤولو حماس في القاهرة أبدوا تجاوبًا إيجابيًا مع مقترح وقف إطلاق النار
  • “الزكاة والضريبة والجمارك” تُحبط محاولة تهريب 646 ألف حبة من مادة “الإمفيتامين” المخدر مُخبأة في إرسالية
  • “يونيسف”: أزمة سوء تغذية تهدد آلاف الأطفال في غزة
  • اليمن يفقد جيله القادم.. ملايين الأطفال خارج المدارس وتحذيرات من “كارثة تعليمية”