أكدت شركة (OpenAI) أنها ستفتتح مكتبًا في العاصمة الفرنسية باريس في وقت لاحق من هذا العام، بعد تقارير صدرت الشهر الماضي.

اعلان

تحاول الشركة أن تجد لها وطئا في أوروبا وفقًا لما صرحت به الشركة المصنعة لبرنامج تشات جي بي تي (ChatGPT) لـيورونيوز نكست يوم الأربعاء.

وقالت الشركة كذلك إنها ستفتتح أيضًا مكاتب في بروكسل وسنغافورة ونيويورك وبروكسل في وقت لاحق من هذا العام.

ظهرت الشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها على الساحة التكنولوجية في العام 2022 ببرنامج الذكاء الاصطناعي التوليدي (genAI).

الرئيس التنفيذي لشركة Open AI سام ألتمان يتحدث في فعالية تعزيز التنمية المستدامة من خلال الذكاء الاصطناعي الآمن والموثوق في نيويوركBryan R. Smith/AP

وأفادت التقارير بأن الشركة ستجمع 6.5 مليار دولار (5.8 مليار يورو) في إطار جولة تمويلية من شأنها أن تُقدّر قيمة OpenAI بأكثر من 150 مليار دولار (134 مليار يورو).

Relatedعندما يلتقي الإبداع بالذكاء الاصطناعي: لوحات فنية تبهر الأنظار في لندنبيئة مواتية للشركات: قطر تتطلع إلى أن تصبح نقطة انطلاق لشركات التكنولوجيا الناشئةرائدا الذكاء الاصطناعي هينتون وهوبفيلد يفوزان بجائزة نوبل في الفيزياء

وقالت الشركة في بيان لـيورونيوز نكست إن وجود OpenAI في فرنسا "سيمكن الشركة من التعاون بشكل أفضل مع المطورين والشركات والمنظمات المدنية الفرنسية، مما يساعد المزيد من الأشخاص والشركات والمجتمع على إدراك فوائد الذكاء الاصطناعي".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خبير ذكاء اصطناعي يحذر: إيّاك أن تخبر "تشات جي بي تي" بأسرارك "تشات جي بي تي" يرسب في اختبار بسيط ولا يفهم الأسئلة المعقدة مسؤولو تشات جي بي تي يسعون لطمأنة الناس بشأن القدرات المتنامية للذكاء الاصطناعي باريس تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التكنولوجيات الحديثة أوروبا شركات اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. إسرائيل ترتكب "مجزرتين" في غزة وواشنطن تقترح فرض عقوبات على طهران كبديل للرد المباشر يعرض الآن Next زيلينسكي: الحرب الروسية على أوكرانيا يجب أن تنتهي في موعد أقصاه 2025 يعرض الآن Next إعصار ميلتون يجتاح فلوريدا: 2.6 مليون شخص بدون كهرباء وخسائر فادحة يعرض الآن Next البابا فرنسيس يلتقي الرئيس الأوكراني زيلينسكي في الفاتيكان الجمعة يعرض الآن Next إيران تحذر: استخدام المجال الجوي لدول الخليج لصالح إسرائيل سيؤدي لعواقب وخيمة اعلانالاكثر قراءة ماكرون في زيارة تاريخية للجنود الأوكرانيين في فرنسا بايدن في السر غير العلن.. كتاب جديد يكشف كيف كال شتائم نابية بحق نتنياهو الحرب بيومها الـ369: حملة عسكرية دموية و400 ألف تحت الحصار شمال غزة وحزب الله يمطر حيفا بالصواريخ فلوريدا تستعد لوصول إعصار ميلتون من الفئة الخامسة: تهديد جديد بعد إعصار هيلين من بينهم المرجع الشيعي علي السيستاني.. من هم الزعماء الذين وضعوا على قائمة الاستهدافات الإسرائيلية؟ اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزةلبناناعتداء إسرائيلالاتحاد الأوروبيفلوريدافولوديمير زيلينسكيعنف رجال الشرطةطوارئعاصفةزيارة دبلوماسية Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة لبنان اعتداء إسرائيل الاتحاد الأوروبي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة لبنان اعتداء إسرائيل الاتحاد الأوروبي باريس تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التكنولوجيات الحديثة أوروبا شركات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا غزة لبنان اعتداء إسرائيل الاتحاد الأوروبي فلوريدا فولوديمير زيلينسكي طوارئ عاصفة زيارة دبلوماسية السياسة الأوروبية الذکاء الاصطناعی تشات جی بی تی یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

بعد حصولها على جائزتين دوليتين: في المحروقية تطمح للتخصص في الذكاء الاصطناعي

مسقط- الرؤية

حصلت الطالبة في بنت سالم المحروقية من مدرسة دوحة الأدب (10-12) بتعليمية محافظة مسقط، على جائزتين خاصتين في المعرض الدولي للعلوم والهندسة من خلال مشروعها: نهج قائم على التعلم الهجين لتحسين صور الرئة، وتشخيص الأورام، والتليف الرئوي بشكل أكثر دقة وفعالية.  

وتقول الطالبة: "انطلقت فكرة مشروعي من ملاحظتي لأهمية تحسين دقة، وسرعة تشخيص أمراض الرئة، في ظل الارتفاع المستمر في أعداد المصابين عالميًا؛ ومن هنا استلهمت الفكرة من شغفي بالتقنيات الحديثة، لا سيما الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة، وحرصي على توظيفها في مجالات تخدم صحة الإنسان".

وتضيف: واجهتُ تحديات عديدة، من أبرزها تعقيدات النماذج التقنية، وصعوبة الحصول على بيانات طبية عالية الجودة، لكن بالإصرار، والدعم، والتعلم المستمر، تمكنتُ من تجاوزها.

وتشرح المشكلات التي يعالجها المشروع بقولها: يعالج المشروع تحديات حقيقية في المجال الصحي، خصوصًا في تشخيص أمراض الرئة مثل الأورام، والتليف، إذ يُسهم النظام في تحسين جودة الصور الطبية، ويعتمد على تقنيات تعلم الآلة؛ لاكتشاف المؤشرات المرضية بدقة عالية، مما يمكّن الأطباء من التشخيص السريع، والدقيق، وبالتالي الإسهام في إنقاذ الأرواح، وتخفيف الضغط على الأنظمة الصحية.

المشاركة في المعرض الدولي

وعن مشاركتها في المعرض الدولي، تقول: كانت تجربة ثرية للغاية؛ منحتني فرصة تمثيل بلدي سلطنة عُمان على منصة عالمية، والتعرف إلى مبدعين من مختلف دول العالم، وتبادل الأفكار مع مشاركين من خلفيات علمية متنوعة، واطّلعت على مشاريع رائدة في مجالات متعددة، هذه التجربة عززت ثقتي بنفسي، وفتحت أمامي آفاقًا جديدة للتطور العلمي، والبحثي.

وتستذكر لحظة إعلان فوزها: لحظة إعلان فوزي بجائزتين خاصتين كانت من أجمل لحظات حياتي؛ شعرتُ بفخر عظيم، وسعادة لا توصف؛ لأن كل التعب والجهد الطويل تُوِّج بهذا الإنجاز، كانت لحظة امتزجت فيها مشاعر الامتنان، والإنجاز، والانتماء، وأعتبرها نقطة تحول مهمة في مسيرتي العلمية.

الدعم والتدريب

وتتحدث عن دور الوزارة، والمدرسة في هذا الإنجاز: قدّمت الوزارة دعمًا كبيرًا لمشاركتي في المعرض، من خلال مجموعة من المبادرات، والإجراءات التي كان لها أثر بالغ في تمكيني من تمثيل الوطن بشكل مشرّف وفعّال؛ فقد وفّرت برامج تدريبية، وورش عمل متخصصة ساعدتني على تحسين مهاراتي في العرض والتقديم، بالإضافة إلى دعم معنوي مستمر، واهتمام ملحوظ بهذه المشاركة.

وتؤكد أن للمدرسة، والمعلمات دورًا كبيرًا ومحوريًا، يتمثل قي دعم مشرفتي، ومعلمتي إيمان بنت علي الرحبية، أثر بالغ في تحفيزي منذ بداية المشروع؛ إذ وفرت لي بيئة تعليمية مشجعة، ورافقتني خطوة بخطوة، وآمنت بإمكانياتي، وقدراتي على الوصول إلى العالمية، هذا الدعم المعنوي والعلمي شكّل حافزًا قويًا للاستمرار والتفوق.

وتتابع حديثها: الوصول إلى المنصات الدولية ليس مستحيلًا، لكنه يتطلب صبرًا، وإصرارًا، وعملًا جادًا. النجاح لا يأتي من فراغ، بل من شغف حقيقي، وتطوير مستمر، وإيمان بالنفس. كل من يمتلك فكرة هادفة ويثابر لتحقيقها، قادر على الوصول والتميّز عالميًا.

الطموح والتطوير

وتقول عن طموحاتها المستقبلية: أطمح على المستوى العلمي إلى التخصص في مجال الذكاء الاصطناعي، ومواصلة أبحاثي في ابتكار حلول تقنية تُحدث أثرًا حقيقيًا في حياة الناس، أما على المستوى الشخصي، فأرجو أن أكون نموذجًا مُلهمًا، وأسهم في دعم وتمكين الشباب العماني للمنافسة على الساحة العالمية.

وتختتم حديثها: أعمل حاليًا على تطوير النموذج ليكون أكثر دقة وفعالية، وهناك خطة لتجريبه بالتعاون مع جهات طبية متخصصة، وأسعى أن يتم اعتماد هذا النظام، وتطبيقه فعليًا في المستشفيات والمؤسسات الصحية، ليسهم في تحسين مستوى الرعاية الطبية، وتشخيص أمراض الرئة بدقة أكبر.

مقالات مشابهة

  • البعثة: تأثير الذكاء الاصطناعي على الديمقراطية والسياسة محور ورشة عمل عبر الانترنت
  • لا للاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الأحكام الشرعية بماليزيا
  • فيلم «الرمز 8».. الذكاء الاصطناعي يشعل الصراع بين ذوي القدرات الخارقة
  • هل يصبح الخليج قوة عظمى في الذكاء الاصطناعي؟
  • خبراء: الذكاء الاصطناعي لا يهدد الوظائف
  • هل يُعلن الذكاء الاصطناعي نهاية الفأرة ولوحة المفاتيح؟
  • بعد حصولها على جائزتين دوليتين: فَيّ المحروقية تطمح للتخصص في الذكاء الاصطناعي
  • بعد حصولها على جائزتين دوليتين: في المحروقية تطمح للتخصص في الذكاء الاصطناعي
  • مليار مستخدم لأداة «ميتا» الذكية
  • عواصف مطيرة قادمة من جنوب أوروبا.. طوارئ في المحافظات بعد إعصار الإسكندرية