مقالات مشابهة تشكيلة قطر امام قيرغيزستان اليوم في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026

‏32 دقيقة مضت

تحديث جديد للبرامج الثابتة لسماعات Galaxy Buds3 و Buds3 Pro

‏48 دقيقة مضت

مجانًا.. القنوات الناقلة لمباراة السعودية واليابان في تصفيات كاس العالم آسيا 2026 وتشكيلة الصقور

‏60 دقيقة مضت

جميع مستخدمي Gemini يمكنهم الآن إنشاء صور باستخدام Imagen 3

‏ساعتين مضت

تطورات إعادة هيكلة أوابك.

. كيف ستكون المنظمة؟

‏ساعتين مضت

موعد مباراة السودان وغانا اليوم كواسي يحضر مفاجآة لمنافسه البلاك ستارز ماهي؟

‏ساعتين مضت

تستهدف شركة إكسون موبيل الأميركية تعزيز إنتاجها من النفط في غايانا بأميركا الجنوبية إلى 683 ألف برميل يوميًا، من خلال حقل ستابروك البحري.

ووفقًا لبيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تنتظر عملاقة الطاقة الأميركية إتمام تقييم المخاطر واستصدار الموافقات اللازمة لتشرع بزيادة الإنتاج من الحقل الواقع في مربع ستابروك البحري بمقدار 18 ألف برميل يوميًا.

وأنهت إكسون موبيل الأعمال التحضيرية لرفع قدرة سفينة الإنتاج والتخزين والتفريغ العائمة (FPSO) “يونيتي” إلى 270 ألف برميل يوميًا، من 252 ألف برميل يوميًا، بما في ذلك زيادة التبادل الحراري وتعديل بعض الصمامات.

ويبلغ إنتاج عملاقة النفط والغاز الأميركية الفعلي في المرحلة الأولى من حقل ليزا نحو 157 ألف برميل يوميًا، من 160 ألف برميل يوميًا حجم الطاقة الإنتاجية المصرّح بها، في حين يبلغ إنتاج كل من المرحلة الثانية لمشروع ليزا، الذي بدأ تطويره في فبراير/شباط 2022، وحقل بايارا، الذي يضم منصة بروسبيرتي العائمة، نحو 252 ألف برميل يوميًا.

إنتاج النفط في غايانا

يبلغ إنتاج النفط في غايانا على يد إكسون موبيل حاليًا، نحو 665 ألف برميل يوميًا، وفق ما أوردت وكالة “بلومبرغ“.

وقال مدير الشركة في غايانا، أليستير روتليدج، إنه من غير الممكن زيادة الإنتاج فعليًا لحين الاتفاق على وضع نماذج وتحليل وتقييم المخاطر بين الشركة والسلطات البيئية ووزارة الموارد الطبيعية في غايانا.

وأضاف: “لن نرفع الإنتاج بأيّ قدر حتى يقتنع الجميع بأننا قمنا بعمل صحيح”.

مدير إكسون موبيل غايانا أليستر روتليدج – الصورة من “oilnow”

وأوضح روتليدج أنه بدلًا من استعمال سفينة عائمة مصنوعة خصوصًا لأنشطة الإنتاج والتخزين والتفريغ، سيجري تكييف وتحويل سفينة ذات بدن للقيام بهذه الأنشطة في مشروع هامرهيد البحري (Hammerhead)

ومن المرجّح أن تبدأ أنشطة تطوير مشروع هامرهيد العام المقبل (2025)، ومن المتوقع أن يُضيف المشروع سعة إنتاجية بما يتراوح بين 120 ألفًا إلى 180 ألف برميل يوميًا، فور دخوله حيز الإنتاج عام 2029.

وتواصل إكسون موبيل تنفيذ مخطط تدشين مشروعَي أوارو وويبتيل” في عام 2027.

وحول خطط عملاقة الطاقة الأميركية لإنتاج الغاز، ولا سيما من الجزء الجنوبي الشرقي من حقل ستابروك، أوضحت الشركة، أن تحليل موارد الغاز الطبيعي ووضع النماذج عند بدء الإنتاج سيُحددان الخطط.

وقال روتليدج: “بمجرد أن نبدأ الإنتاج كما فعلنا في (ليزا) و(بايارا)، نستطيع بعد ذلك ضبط تلك النماذج ومعرفة كيفية تكيف الخزانات من وجهة نظر الإنتاج والحقن على حدّ سواء”.

مربع ستابروك البحري

يمتد مربع ستابروك على مساحة 26 ألفًا و800 كيلومتر مربع، ويُعدّ موطن أكبر اكتشاف نفطي في العالم خلال العقد الماضي.

ويحوي مربع ستابروك الضخم 11 مليار برميل من النفط، وهو منطقة الإنتاج الرئيسة من موارد الاكتشاف الكبير الذي حققته إكسون موبيل قبالة سواحل غايانا في عام 2015.

وتُشير تقديرات أُخرى إلى أن مربع ستابروك يحوي احتياطيات نفطية مُحتملة قابلة للاستخراج تزيد على 20 مليار برميل.

وفي مارس/آذار الماضي، أعلنت إكسون أول اكتشاف للهيدروكربونات في غايانا خلال عام 2024، باكتشاف نفط وغاز جديد داخل مربع ستابروك البحري، في البئر بلوفين (Bluefin)، التي تبعد نحو 8.5 كيلومترًا عن البئر سايلفين-1 جنوب شرق المربع.

ويتولى تطوير المربع تحالف بقيادة إكسون، وهي المشغّل، إلى جانب شركة هيس (Hess)، والشركة الوطنية الصينية للنفط البحري سينوك (CNOOC)، الذي بدأ إنتاج النفط في غايانا في عام 2019.

ووضعت عملاقة الطاقة الأميركية خطة تنمية سريعة تستهدف مضاعفة إنتاج النفط في غايانا إلى 1.2 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2027.

موقع إنتاج لشركة إكسون موبيل في مربع ستابروك- الصورة من موقع الشركةحصة هيس

تتنافس شركة شيفرون (Chevron) وإكسون على اقتناص حصة شركة “هيس” (Hess) في الأصول النفطية بدولة غايانا، وتتمسك الأخيرة بأحقيتها في شراء حصة “هيس”، بمقتضى حق الشفعة الذي يكفله لها القانون الدولي، لا سيما أنها تستحوذ على النصيب الأكبر في أسهم التحالف الذي يمتلك أصول “هيس”.

وفي 6 مارس/آذار، قدّمت إكسون وسينوك دعوى تحكيم قد تمنع استحواذ شيفرون على حصة هيس.

ومن المقرر أن تنظر لجنة تحكيم مكونة من 3 قضاة في القضية في مايو/أيار (2025)، وتقول شيفرون وهيس، إن القرار متوقع بحلول أغسطس/آب، في حين تتوقع إكسون صدوره بحلول سبتمبر/أيلول 2025.

وفي 30 سبتمبر/أيلول الماضي، سمحت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية لشركة شيفرون بشراء حصة شركة هيس مقابل 53 مليار دولار أميركي، وفق ما أوردت “رويترز“

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: ألف برمیل یومی ا إکسون موبیل

إقرأ أيضاً:

«معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن وكالة فيتش والذي يتناول آفاق قطاع النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك في إطار متابعة المركز المستمرة لأبرز التقارير والدراسات الدولية التي تتناول القضايا والموضوعات ذات الأهمية للشأن المصري، مشيراً إلى أن توقعات الوكالة أكدت على أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ستشكل أحد المحركات الرئيسة لنمو المعروض العالمي من الطاقة خلال العقد القادم، مع زيادة الاستثمارات من أجل استغلال الموارد الواسعة في المنطقة.

وأشار المركز نقلاً عن فيتش، إلى أن النفط سيبقى المورد الأساسي، لكنه سيشهد تنافسًا متزايدًا من الغاز الطبيعي، خاصة مع توجه الحكومات لتطوير مواردها المحلية. ويتوقع أن ينمو الطلب على الغاز بشكل كبير بالتوازي مع المعروض، بينما يستمر الطلب على النفط في الارتفاع مدعومًا بالعوامل السكانية والاقتصادية الكلية الإيجابية.

وأشار التقرير، إلى تراجع مستويات إنتاج النفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث التزمت الدول المنتجة الرئيسية باتفاق خفض الإنتاج الذي تقوده مجموعة أوبك+، ومع ذلك، ومع بدء المجموعة في التراجع عن خفض الإنتاج البالغ 2.2 مليون برميل يوميًا، من المتوقع أن يشهد الإنتاج قفزة كبيرة خلال النصف الثاني من عام 2025 وعام 2026، ومن المتوقع أن يتم إلغاء التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا بالكامل خلال النصف الثاني من عام 2025، مما سيرفع إجمالي نمو الإمدادات للمجموعة إلى نحو 2.5 مليون برميل يوميًا خلال العام بأكمله.

ومع ذلك، لا يزال هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن كيفية تطور استراتيجية أوبك+ استجابةً لتغيرات أوضاع السوق. فقد أصبح التوجه العام أكثر ميلًا للتراجع، وقد قامت الوكالة هذا الشهر بمراجعة توقعات سعر خام برنت نحو الانخفاض. وأبقت الوكالة على توقعاتها لعام 2025 دون تغيير، عند متوسط سنوي يبلغ 68 دولارًا للبرميل، لكن من المتوقع الآن متوسطًا سنويًا قدره 67 دولارًا للبرميل لعام 2026، انخفاضًا من 71 دولارًا في التقديرات السابقة. وإذا واجهت الأسعار تراجعات كبيرة ومستمرة، فقد تختار المجموعة التدخل، إما بإيقاف زيادات الإنتاج أو التراجع عنها.

على المدى الطويل، توقع التقرير استمرار الاستثمارات الرأسمالية في النمو بمعدل 4.2% سنويًا حتى 2029، وهو ما يفوق بكثير متوسط النمو العالمي في هذا المجال، وستكون دول الخليج في طليعة هذا التوسع، بإضافة 3.74 مليون برميل يوميًا خلال فترة التوقعات الممتدة لعشر سنوات حتى 2034، تليها دول الشرق الأوسط غير الخليجية وشمال إفريقيا. وستقود السعودية النمو الإقليمي بزيادة إنتاج تبلغ 1.71 مليون برميل يوميًا، تليها الإمارات التي سترفع إنتاجها بمقدار 1.31 مليون برميل، بينما تسجل قطر والكويت زيادات معتدلة.

أشار التقرير، إلى أن إيران والعراق يهيمنان على إنتاج النفط في الشرق الأوسط خارج دول مجلس التعاون الخليجي. وفي العراق، من المتوقع أن يزداد الإنتاج بمقدار 1.43 مليون برميل، مدعومًا باستثمارات ضخمة أبرزها من شركة بي بي البريطانية. وعلى العكس، يبقى مستقبل إيران غير مؤكد بسبب الاضطرابات الجيوسياسية والقصف الأمريكي للمواقع النووية الإيرانية وخطر العودة إلى صراع، رغم توقعات مبدئية بزيادة 1 مليون برميل. أما في شمال إفريقيا، فتسجل ليبيا وحدها نموًا ملحوظًا في الإنتاج رغم الأوضاع السياسية المعقدة، بينما تواجه الجزائر انخفاضات ناتجة عن التراجع المتزايد في الحقول الناضجة والاعتماد المفرط على شركة سوناطراك المملوكة للدولة. ورغم أن الإصلاحات الأخيرة والحوافز الموجهة للمشروعات الجديدة قد تحسّن من الآفاق المستقبلية، فإن المخاطر لا تزال قائمة.

أوضح التقرير، أن الطلب على الوقود المكرر في المنطقة سيواصل نموه بمعدلات قوية، حيث من المتوقع أن يزداد استهلاك المنتجات النفطية المكررة في المنطقة بمقدار 2.44 مليون برميل يوميًا خلال السنوات العشر المقبلة، ليصل إلى 11.94 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2034. تدعم هذه الزيادة عوامل ديموغرافية واقتصادية، مع تركّز أكبر للاستهلاك في السعودية وإيران، وهما الأكبر من حيث السوق المحلي.

على صعيد المصافي، أشار التقرير، إلى أن المنطقة أضافت قدرات كبيرة خلال العقد الماضي، لكن النمو المستقبلي سيكون محدودًا بـ170 ألف برميل فقط بين 2025 و2026، دون توسعات بعد ذلك. يتركز الاستثمار الحالي في تحديث المصافي القائمة، من خلال مشاريع لتحسين جودة الوقود ورفع الكفاءة التشغيلية، مع زيادة متوقعة في معدلات الاستخدام. تسجل دول الخليج أعلى معدلات الاستخدام، بينما تبقى ليبيا واليمن في أدنى المراتب.

أوضح التقرير، أن الغاز الطبيعي يمثل أولوية إستراتيجية للمنطقة، مع توقعات بزيادة الإنتاج بمقدار 202 مليار متر مكعب حتى عام 2034. وتقود دول الخليج هذا النمو، خاصة السعودية التي استثمرت 110 مليارات دولار لتطوير حقل الجافورة، والإمارات التي تسعى لتعزيز إنتاجها من الغاز غير التقليدي.

وتظل إيران منتجًا رئيسًا رغم تحديات التمويل والعقوبات، فيما تسعى العراق لاستغلال الغاز المحترق وتطوير موارده، وانطلاق مشاريع واعدة بدعم من شركات دولية.

اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء: مصر حققت فائض تجاري مع 83 دولة خلال الربع الأول من 2025

معلومات الوزراء: أكثر من 100 صندوق استثمار متداول للذهب حول العالم حتى الآن

«معلومات الوزراء»: الطاقة الشمسية الكهروضوئية ستصبح أكبر مُساهم في توليد الكهرباء

مقالات مشابهة

  • مؤسسة النفط تعلن إنتاج 1.38 مليون برميل نفط و2.56 مليار قدم مكعب غاز
  • رويترز: اقتصادات الخليج ستتعافى بفضل إنتاج النفط وتنويع الإيرادات
  • أوبك+ تطالب العراق بتقديم خطة لتعويض فائض إنتاج النفط
  • شركة السرير تعلن أن معدل إنتاجها للنفط الخام وصل إلى 54 ألف برميل يومياً
  • ارتفاع إنتاج النفط في ليبيا.. شركة السرير تصل إلى 54 ألف برميل يومياً
  • شل العالمية تبحث مع وزارة البترول التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي بمصر
  • قفزة إنتاجية في نفوسة.. من 12 إلى 25 ألف برميل يومياً  
  • النفط الليبي على الطاولة.. اجتماع موسع لمتابعة المشاريع والتحديات
  • «معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل
  • العراق يعتزم مد شبكة أنابيب متشعبة لتصدير النفط والغاز