حصة بوحميد تشيد بجهود جمعية المخترعين في دعم أصحاب الهمم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أشادت حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع بدبي، بالجهود المتميزة لجمعية المخترعين الإماراتية في دعم أصحاب الهمم.
جاء ذلك خلال زيارتها لجناح الجمعية في معرض إكسبو أصحاب الهمم الدولي 2024، الذي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي، حيث اطلعت على اختراعات الناشئين المشاركين، ومنها ابتكارات تخدم أصحاب الهمم.وثمنت دعم الجمعية وتشجيعها للناشئة في مجالات الابتكار والاختراع، مما يعزز مهاراتهم ويبرز إبداعاتهم للمجتمع، ويساعد في بناء عقول قادرة على الإسهام في رفاهية البشرية.
وقالت “إن هيئة تنمية المجتمع بدبي حريصة على دعم جمعيات النفع العام التي تسهم في خدمة المجتمع، بما يتماشى مع الأهداف الطموحة لحكومة الإمارات وحكومة دبي”، مقدمة الشكر لمجلس إدارة الجمعية على توجيه الناشئة للمشاركة في تقديم ابتكارات تخدم أصحاب الهمم وتسهّل حياتهم.
من جانبه، عبر المهندس المخترع أحمد عبدالله مجان، رئيس الجمعية، عن امتنانه لمدير عام هيئة تنمية المجتمع لدعمها المستمر للجمعية منذ تأسيسها.
وفي ختام المعرض، كرمت الجمعية الفائزين في مسابقة "مبتكرون لأصحاب الهمم"، التي شارك فيها 42 مخترعاً، بعضهم من أصحاب الهمم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات دبي أصحاب الهمم
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تشيد بعملية “بشائر الفتح” ضد القواعد الأمريكية
الثورة نت/..
أشادت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الاثنين، بالعملية الإيرانية “بشائر الفتح”، التي استهدفت قواعد العدوان الأميركي في ردّ مشروع على العدوان الأميركي السافر الذي طال منشآت الجمهورية الإسلامية الإيرانية النووية.
وقالت الجبهة الشعبية في بيان إن “من حق إيران كدولة ذات سيادة، أن تدافع عن أرضها وشعبها ومقدّراتها، وترد على العدوان باستهداف القواعد الأميركية والصهيونية أينما وُجدت، وهو حقّ تكفله القوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة”.
وأضافت: “يُمثّل هذا الرد خطوةً متقدمةً في كسر الهيمنة والردع الأميركي – الصهيوني في المنطقة”.
وتابعت: “صواريخ “بشائر الفتح” الثقيلة التي دكّت القواعد الأميركية في الخليج، تعكس تطوراً نوعياً في معادلة الردع، وتؤكد أنّ إيران تملك إرادة ومقدرة الرد، ولن تسمح للعدو الأمريكي-الصهيوني بتحديد ميدان وشروط المواجهة”.
وأردفت: “كل التهديد والوعيد الأمريكي خلال الأيام الماضية فشل في ثني طهران عن ممارسة حقّها السيادي في الرد، وهو ما يجب أن يُشكّل دافعاً لكل قوى الأمة وأحرار العالم لتمتين جبهة المواجهة وتعزيز التنسيق بين أطراف فصائل المقاومة في مواجهة هذا العدوان المزدوج الأميركي – الصهيوني”.
وأكدت “الدعم الكامل للجمهورية الإسلامية الإيرانية في معركتها العادلة ضد الغطرسة الأميركية – الصهيونية”.
ودعت الجبهة الشعبية، الشعوب وقواها الحية إلى “التعبير الواضح عن رفضها للعدوان وإلى الوقوف إلى جانب إيران والمقاومة في معركة الدفاع عن السيادة والكرامة”.