مروان عطية: مواجهة موريتانيا ستكون تحديًا صعبًا
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أكد مروان عطية، لاعب منتخب مصر، خلال حديثه المنتخب يعتمد على رؤية طريقة لعب المنافس في الشوط الأول، ثم يتبع تعليمات المدرب لتعديل الأداء في الشوط الثاني.
محمد صلاح يوافق على طلب لاعب موريتانياوقال عطية: "في الشوط الثاني من عمر اللقاء، قمنا بتنفيذ تعليمات المدرب بنجاح، حيث استطاعنا تدوير الكرة واكتشاف الثغرات، مما أدى إلى تسجيل الأهداف".
وأضاف: "مواجهة موريتانيا في ملعبهم ستكون صعبة للغاية. المباراة هنا لم تكن سهلة، فالفريق المنافس منظم للغاية، واللقاء هناك يتطلب تركيزًا أكبر لتحقيق الفوز أو على الأقل العودة بنقطة".
ونجح منتخب مصر في التغلب على نظيره الموريتاني بنتيجة 2-0 في المباراة التي أقيمت اليوم على استاد القاهرة، ضمن منافسات الجولة الثالثة من المجموعة الثالثة في التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2025.
سجل هدفي الفراعنة كل من محمود حسن "تريزيجيه" ومحمد صلاح، ليعزز المنتخب المصري صدارته للمجموعة برصيد 9 نقاط، محققًا العلامة الكاملة حتى الآن. في المقابل، تجمد رصيد منتخب موريتانيا عند 3 نقاط ليظل في المركز الرابع والأخير بالمجموعة.
يذكر أن منتخب مصر يتواجد في المجموعة الثالثة من التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2025، بجوار كل من الرأس الأخضر وموريتانيا وبوتسوانا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عطية موريتانيا الشوط منتخب مصر منتخب
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.