إضافة هذه التوابل على المشروبات والأكلات يحميك من التهابات المفاصل وأمراض المناعة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
يعد الزنجبيل من أشهر الأعشاب في العالم ويمكن تناوله بطرق متعددة سواء من خلال إضافته للمشروبات الدافئة أو للطعام أو للعصائر .
ووفقا لما جاء في موقع eatingwell فإن استخدام الزنجبيل بانتظام يقلل من الالتهابات.
إن الالتهاب المستمر هو أحد الأسباب الرئيسية لتطور وتقدم العديد من الأمراض المزمنة ولحسن الحظ، فقد تمت دراسة مركبات مختلفة في الزنجبيل، مثل 6-شوغول، وزينجيرون، و8-شوغول، ووجد أنها تمتلك خصائص مضادة للالتهابات في أمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، ومرض التهاب الأمعاء، وكذلك الصدفية.
يضفي الزنجبيل فوائد مضادة للالتهابات عن طريق تقليل إنتاج وإطلاق الجزيئات الالتهابية، مثل البروستاجلاندين E2 والسيتوكينات المؤيدة للالتهابات، و لذلك قد يخفض الزنجبيل العلامات الالتهابية المرتبطة بالمرض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزنجبيل فوائد الزنجبيل الالتهابات المفاصل الروماتويدي مرض التهاب الأمعاء المناعة الذاتية التهاب الأمعاء الروماتويدي التهابات المفاصل الأمراض المزمنة
إقرأ أيضاً:
الشوكة العظمية .. اكتشف الأسباب الخفية وراء التهاب اللفافة الحمضية
الشوكة العظمية أو التهاب اللفافة الحمضية من أكثر الأسباب شيوعًا لألم الكعب، وينتج عن التهاب اللفافة الأخمصية، وهي شريط قوي ليفي من الأنسجة يمتد على طول باطن القدم. ترتبط هذه اللفافة بعظم الكعب وبقاعدة أصابع القدم، وتساعد في دعم قوس القدم، كما تلعب دورًا مهم في ميكانيكية حركة القدم الطبيعية أثناء المشي.
يزداد الشد أو الضغط على اللفافة الأخمصية أثناء المشي أو الجري. ومع الإفراط في الاستخدام أو بمرور الوقت، تفقد اللفافة بعضًا من مرونتها وقدرتها على التحمل، مما يجعلها عرضة للتهيج والألم حتى مع الأنشطة اليومية الروتينية.
يمكن أن يحدث الالتهاب والألم نتيجة عدة عوامل، من بينها:-زيادة مستوى النشاط البدني (مثل البدء في برنامج للمشي أو الجري).
-شكل أو تركيب القدم.
-نوع السطح الذي يتم الوقوف أو المشي أو الجري عليه.
-نوع الأحذية المستخدمة.
-زيادة الوزن.
-وفي حالات أقل شيوعًا، قد يتطور التهاب اللفافة الأخمصية نتيجة حالات طبية أخرى، مثل الذئبة الحمراء أو التهاب المفاصل الروماتويدى.
ما أعراض التهاب اللفافة الأخمصية؟-يبدأ الألم عادةً بشكل تدريجي، ويُشعَر به غالبًا بالقرب من الكعب.
-قد يكون الألم مفاجئًا أحيانًا، خاصةً بعد القفز من ارتفاع.
-يكون الألم في أشدّه عند النهوض من النوم صباحًا أو بعد فترات طويلة من الراحة، ولذلك يُعرف بـ ألم الخطوة الاولى.
-قد يقل الانزعاج مع الحركة خلال اليوم أو بعد الإحماء، لكنه قد يزداد سوءًا بعد نشاط طويل أو مجهد.
-قد يكون الألم أكثر حدة عند المشي حافي القدمين أو عند ارتداء أحذية تفتقر إلى الدعم الكافي.
المصدر: DailyMedicalinfo