F5 تسلط الضوء على أدوات أمنية جديدة لحماية واجهة برمجة التطبيقات في جيتكس 2024
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تشارك F5 في فعاليات معرض جيتكس بتسلط الضوء على أدوات أمنية جديدة لحماية واجهة برمجة التطبيقات والسحابة المتعددة والذكاء الاصطناعي.
وقد أشار تقرير استراتيجية حالة التطبيقات 2024 الصادر عن F5 إلى أن 88% من المؤسسات تقوم حالياً بنشر تطبيقات وواجهات برمجة تطبيقات على امتداد مجموعة من بيئات المواقع الميدانية والسحابة أو حافة الشبكة.
وتتمتع F5 حالياً بموقع متميز يتيح لها مساعدة المؤسسات على مواكبة هذه التوجهات، وتقدم تطبيقات جاهزة ومهيئة لدمج الأدوات الأكثر فعالية وشمولية للذكاء الاصطناعي وحزم أمن واجهة برمجة التطبيقات. ويشمل ذلك الحلول التي تم إطلاقها مؤخراً مثل حل الخدمات السحابية الموزعة (Distributed Cloud Services Web Application Scanning)، وجدار حماية تطبيقات الويب (BIG-IP Next Web Application Firewall)، وحل حماية التطبيقات (NGINX App Protect).
وقال محمد أبو خاطر، نائب الرئيس الإقليمي للمبيعات في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا لدى F5: "لقد أصبحت العمليات المبسطة على امتداد البيئات الموزعة أكثر أهمية من ذي قبل. وإننا عازمون خلال فعاليات معرض جيتكس جلوبال على مضاعفة الجهود التي نبذلها لتبسيط الأعداد الكبيرة من التطبيقات وواجهات برمجة التطبيقات وإدارتها وتأمينها، لاسيما وأنها تحتل موقعاً محورياً في أعمال الشركات الرقمية الحديثة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي".
وأضاف: "تعتبر واجهات برمجة التطبيقات في الوقت الحالي الهدف الرئيسي للهجمات الإلكترونية التي تشنها الجهات التخريبية، ويجب على المؤسسات الكبيرة والمتوسطة والصغيرة تعزيز حلول أمن تطبيقات الويب الخاصة بها عبر الاعتماد على أدوات أمن قوية لواجهة برمجة التطبيقات. وتوفر المحفظة الشاملة التي تقدمها F5 قدرات الأمن الإلكتروني الرائدة والمخصصة للتطبيقات وواجهات برمجة التطبيقات التقليدية والحديثة، ما يتيح للعملاء تطبيق سياسات أمن إلكتروني مناسبة على امتداد مراكز البيانات والسحابة وعند حافة الشبكة".
ويقدم حل الخدمات السحابية الموزعة (Distributed Cloud Services Web Application Scanning) قدرات تعريف مبسطة ومستمرة لجميع التطبيقات وواجهات برمجة التطبيقات في البيئات الرقمية كافة للمؤسسات. ويشتمل هذا الحل على أحد أكثر أدوات مسح تطبيقات الويب سهولة وشمولاً في القطاع إذ يعمل على أتمتة عملية الفحص، ويقدم تحليلات عميقة وشاملة لنقاط الضعف المحتملة. كما يقوم هذا الحلّ بتوفير دفاعات قوية ضد التهديدات الإلكترونية، ويسهم في حماية الأصول الرقمية والمحافظة على سلامة الأعمال، وذلك من خلال تقليل مساحة الأسطح المعرضة للهجمات وتعزيز أمن البيانات الحساسة داخل التطبيق وواجهات برمجة التطبيقات.
من جانبه يقوم جدار حماية تطبيقات الويب (BIG-IP Next Web) بتعزيز مستوى الأمن الإلكتروني للمؤسسات في سياق بيئة التهديدات التي تتطور باستمرار، ما يساعد في حماية واجهات برمجة التطبيقات وتطبيقات الويب من الهجمات الإلكترونية البشرية والآلية، كما يمكنه تسهيل وإدارة دمج تدابير الأمن الآلية مباشرة في عملية تطوير البرمجيات أو ما يسمى "الأمن الإلكتروني ضمن الكود البرمجي"، مما يضمن إمكانية دمج أدوات حماية التطبيقات وواجهات برمجة التطبيقات في المراحل المبكرة من عملية التطوير وفي كامل مراحل تلك العملية. ويسهم هذا التوجه الموحد في تعزيز الانتقال السهل من بيئات الاختبار والإعداد إلى بيئات الإنتاج.
أما حل حماية التطبيقات لنشر المصادر المفتوحة NGINX App Protect الذي أطلقته F5 على برمجيات المصادر المفتوحة (OSS) فيزود التطبيقات القائمة على بيئات كوبرنيتس في السحابة العامة وفي المواقع الميدانية كذلك بمواطن القوة التي تتمتع بها قدرات أمن التطبيقات الرائدة من F5. وبفضل ميزات الأمن الإلكتروني المتقدمة والمساحات الأصغر التي يحتاجها، فإن الحل يفصل بين مستويات التحكم والبيانات، ما يقلل بشكل ملموس من مساحة الأسطح المعرضة للهجمات.
حل NGINX One يسهم في تبسيط أمن التطبيقات ونشرها بالنسبة لفرق التطوير والعمليات والمنصات
وأعلنت F5 عن طرح حل F5 NGINX One للجمهور، الأمر الذي سيكون له صدى كبير خلال فعاليات معرض "جيتكس جلوبال" 2024، فقد. ويتسم الحل بقدرات متقدمة لموازنة أعباء العمل، ومخدمات التطبيقات، ووظائف بوابات واجهات برمجة التطبيقات، وخصائص الأمن الإلكتروني، وكل ذلك في باقة مخصصة.
وسيصبح العملاء الآن قادرين على إدارة وتأمين نماذج F5 NGINX وNGINX Open Source عبر واجهة موحدة لإدارة السحابة. وتسهم إمكانية الاطلاع الشامل في تقليل الزمن اللازم لطرح التطبيقات في السوق، وتتيح استخدام الخصائص المتطورة مثل الذكاء الاصطناعي بطريقة أكثر كفاءة مقارنة بالتوجهات التقليدية التي تتسم بالعزلة والانغلاق.
وتسهم عروض الخدمة الجديدة في تسهيل نشر تقنية NGINX وتوفر قدرات غير مسبوقة ولا يمتلكها المنافسون. ويقوم NGINX One بدمج عروض الخدمات الفردية السابقة مثل NGINX Plus في حل موحد ما يحقق وفورات في التكاليف ويبسط عمليات النشر. ويمكن للعملاء عبر وحدة التحكم NGINX One الجديدة ضمان الامتثال للسياسة العالمية وتوفير رؤية شاملة لحل NGINX ما يسهل على المؤسسات اتخاذ الخطوات الصحيحة بالنسبة لفرق عملها ومجالات أعمالها.
F5 تتعاون مع إنتل لتبسيط أمن خدمات الذكاء الاصطناعي ونشرها
سيشهد معرض "جيتكس جلوبال" 2024 قيام F5 بتسليط الضوء على قدرتها على توفير قدرات متميزة لأمن ونشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
ويشمل ذلك الحل الجديد والمشترك مع إنتل الذي يجمع أدوات أمن وإدارة حركة البيانات في التطبيقات والتي يضمها الحل الشامل NGINX Plus من F5 إلى جانب حزمة الأدوات المتطورة لتحسين الأداء OpenVINO من Intel Distribution ووحدات معالجة المعلومات (IPUs) وذلك لتوفير مستويات أفضل من الحماية وإمكانية التطوير المستقبلي والأداء ما يسهم بدوره في ضمان استدلال أفضل باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ويتسم هذا الحل المتكامل بأهمية خاصة بالنسبة لتطبيقات حافة الشبكة مثل تحليلات الفيديو وإنترنت الأشياء حيث تحظى فترات التأخير القصيرة والأداء العالي بأهمية كبيرة. ومن خلال تشغيل حل NGINX Plus على وحدة معالجة المعلومات (IPU) من إنتل، فإن الحل يساعد في ضمان استجابة سريعة وموثوقة، ما يجعله مثالياً لشبكات تقديم المحتوى ونشر الخدمات المصغرة الموزعة.
وقال كونال أناند، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا لدى F5: "يمكّننا التعاون مع إنتل من توسيع آفاق نشر الذكاء الاصطناعي، كما يسلط هذا التعاون الضوء على التزامنا بدفع عجلة الابتكار، ويوفر حلاً آمناً وموثوقاً وقابلاً للتطوير للاستدلال باستخدام الذكاء الاصطناعي، والذي سيمكّن المؤسسات من تقديم خدمات الذكاء الاصطناعي بطريقة آمنة وبسرعة. كما يضمن حلنا المشترك للمؤسسات إمكانية الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي مع مستويات أداء وأمان متميزين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: واجهة برمجة التطبیقات برمجة التطبیقات فی الذکاء الاصطناعی الأمن الإلکترونی تطبیقات الویب على امتداد أدوات أمن الضوء على
إقرأ أيضاً:
السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي
في لحظة فارقة على الساحة التكنولوجية الدولية، جاء إطلاق شركة "ديب سيك" الصينية نموذجا لغويا ضخما يُعد من بين الأفضل في العالم، بالتزامن مع تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، ليدق ناقوس الخطر في الأوساط الاستخباراتية الأميركية.
واعتبر ترامب ما جرى "جرس إنذار" في حين أقر مارك وارنر نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ بأن مجتمع الاستخبارات الأميركي "فوجئ" بسرعة التقدم الصيني، وفق مجلة إيكونوميست.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2النيجريون لفرنسا: اعترفي بالجرائم الاستعمارية وعوضي عنهاlist 2 of 2أنقذونا نحن نموت.. المجاعة تجتاح غزةend of listوفي العام الماضي، أبدت إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قلقها من احتمال أن يتفوق الجواسيس والجنود الصينيون في سرعة تبنّي الذكاء الاصطناعي "إيه آي" (AI) فأطلقت خطة طوارئ لتعزيز اعتماد المجالين الاستخباراتي والعسكري على هذه التقنية.
وأوضحت المجلة في تقريرها أن الخطة تضمنت توجيه وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ووكالات الاستخبارات ووزارة الطاقة (المسؤولة عن إنتاج الأسلحة النووية) بتكثيف تجاربها على النماذج الأحدث من الذكاء الاصطناعي، وتوثيق التعاون مع مختبرات القطاع الخاص الرائدة مثل أنثروبيك وغوغل ديب مايند، وأوبن إيه آي.
سباق مفتوحوفي خطوة ملموسة، منح البنتاغون، في 14 يوليو/تموز الجاري، عقودا تصل قيمتها إلى 200 مليون دولار لكل من تلك الشركات بالإضافة إلى "إكس إيه آي" المملوكة للملياردير إيلون ماسك، بهدف تطوير نماذج من الذكاء الاصطناعي الوكيل الذي يمكنه اتخاذ القرارات، والتعلم المستمر من التفاعلات، وتنفيذ مهام متعددة من خلال تقسيمها إلى خطوات وتحكّمها بأجهزة أخرى مثل الحواسيب أو المركبات.
لكن هذا السباق لا يقتصر -برأي إيكونوميست- على البنتاغون. إذ باتت نماذج الذكاء الاصطناعي تنتشر بسرعة داخل الوكالات الاستخباراتية، لتُستخدم في تحليل البيانات السرية والتفاعل مع المعلومات الحساسة.
الشركات طورت نسخا مُعدّلة من نماذجها تتيح التعامل مع وثائق مصنّفة سرّيا، وتتمتع بإتقان لغات ولهجات حساسة لاحتياجات الاستخبارات، مع تشغيلها على خوادم مفصولة عن الإنترنت العام
كما طوّرت الشركات نسخا مُعدّلة من نماذجها تتيح التعامل مع وثائق مصنّفة سرّيا، وتتمتع بإتقان لغات ولهجات حساسة لاحتياجات الاستخبارات، مع تشغيلها على خوادم مفصولة عن الإنترنت العام.
إعلانففي يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت شركة مايكروسوفت أن 26 من منتجاتها في الحوسبة السحابية حصلت على تصريح لاستخدامها في وكالات الاستخبارات.
وفي يونيو/حزيران، أعلنت أنثروبيك عن إطلاق نموذج "كلود غوف" (Claude Gov) وهو روبوت دردشة جديد مصمم خصيصا للجهات العسكرية والاستخباراتية بالولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه يُستخدم بالفعل على نطاق واسع في جميع أجهزة الاستخبارات الأميركية، إلى جانب نماذج أخرى من مختبرات منافسة.
منافسون آخرونليست وحدها الولايات المتحدة التي تشهد مثل هذه التطورات، حيث تفيد المجلة أن بريطانيا تسعى إلى تسريع وتيرة اللحاق بالركب، ناقلة عن مصدر بريطاني رفيع -لم تُسمِّه- تأكيده أن جميع أعضاء مجتمع الاستخبارات في بلاده بات لديهم إمكانية الوصول إلى "نماذج لغوية ضخمة عالية السرية".
وعلى البر الرئيسي للقارة، تحالفت شركة ميسترال الفرنسية -الرائدة والوحيدة تقريبا في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى أوروبا- مع وكالة الذكاء الاصطناعي العسكري بالبلاد، لتطوير نموذج "سابا" (Saba) المدرّب على بيانات من الشرق الأوسط وجنوب آسيا، ويتميز بإتقانه العربية ولغات إقليمية أخرى مثل التاميلية.
أما في إسرائيل، فقد أفادت مجلة "+972" أن استخدام الجيش نموذج "جي بي تي-4" (GPT-4) الذي تنتجه شركة "أوبن إيه آي" قد تضاعف 20 مرة منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة، في مؤشر إلى مدى تسارع تبنّي هذه النماذج في السياقات العسكرية الحية.
ورغم هذا النشاط المحموم، يقرّ خبراء داخل القطاع بأن تبنّي الذكاء الاصطناعي بأجهزة الأمن لا يزال متواضعا. وتقول كاترينا مولِّيغان المسؤولة عن شراكات الأمن في "أوبن إيه آي" إن اعتماد الذكاء الاصطناعي "لم يصل بعد إلى المستوى الذي نأمله".
وحتى مع وجود جيوب من التميز، كوكالة الأمن القومي الأميركية، إلا أن العديد من الوكالات ما تزال تتخلف عن الركب، إما بسبب تصميمها واجهات تشغيل خاصة بها، أو بسبب الحذر البيروقراطي في تبني التحديثات السريعة التي تشهدها النماذج العامة.
ويرى بعض الخبراء أن التحول الحقيقي لا يكمن في استخدام روبوتات دردشة فحسب، بل في "إعادة هندسة المهام الاستخباراتية نفسها" كما يقول تارون تشابرا المسؤول السابق بمجلس الأمن القومي الأميركي، والمدير الحالي للسياسات الأمنية في شركة أنثروبيك.
لعبة تجسس بالذكاء الاصطناعيفي المقابل، تُحذر جهات بحثية من المبالغة في الآمال المعقودة على هذه النماذج، حيث يرى الدكتور ريتشارد كارتر (من معهد آلان تورينغ البريطاني) أن المشكلة الأساسية تكمن في ما تُنتجه النماذج من "هلوسات" -أي إجابات غير دقيقة أو مضللة- وهو خطر كبير في بيئة تتطلب الموثوقية المطلقة.
وقد بلغت نسبة الهلوسة في أحدث نموذج للذكاء الاصطناعي "الوكيل" الذي تنتجه "أوبن إيه آي" حوالي 8%، وهي نسبة أعلى من النماذج السابقة.
وتُعد هذه المخاوف -بحسب إيكونوميست- جزءا من تحفظ مؤسسي مشروع، خاصة في أجهزة مثل وكالة الاستخبارات والأمن البريطانية المعروفة اختصارا بحروفها الإنجليزية الأولى "جي سي إتش كيو" (GCHQ) التي تضم مهندسين لديهم طبيعة متشككة تجاه التقنيات الجديدة غير المُختبرة جيدا.
إعلانويتصل هذا بجدل أوسع حول مستقبل الذكاء الاصطناعي. فالدكتور كارتر من بين أولئك الذين يرون أن بنية النماذج اللغوية العامة الحالية لا تُناسب نوع التفكير السببي الذي يمنحها فهما متينا للعالم. ومن وجهة نظره، فإن الأولوية بالنسبة لوكالات الاستخبارات يجب أن تكون دفع المختبرات نحو تطوير نماذج جديدة تعتمد على أنماط تفكير واستدلال مختلفة.
الصين في الصورةورغم تحفّظ المؤسسات الغربية، يتصاعد القلق من تفوق الصين المحتمل. يقول فيليب راينر من معهد الأمن والتكنولوجيا في وادي السيليكون "لا نزال نجهل مدى استخدام الصين نموذج ديب سيك (DeepSeek) في المجالين العسكري والاستخباراتي" مرجحاً أن "غياب القيود الأخلاقية الصارمة لدى الصين قد يسمح لها باستخلاص رؤى أقوى وبوتيرة أسرع".
موليغان: ما يُقلقني فعلا هو أن نكسب سباق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، لكن نخسر سباق التبني الفعلي له
وإزاء هذا القلق، أمرت إدارة ترامب، في 23 يوليو/تموز الجاري، وزارة الدفاع ووكالات الاستخبارات بإجراء تقييمات دورية لمستوى تبنّي الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الأمنية الأميركية مقارنة بمنافسين مثل الصين، وتطوير آلية للتكيّف المستمر.
ويجمع المراقبون تقريبا على نقطة جوهرية، وهي أن الخطر الأكبر لا يكمن في أن تندفع أميركا بلا بصيرة نحو تبني الذكاء الاصطناعي، بل في أن تظل مؤسساتها عالقة في نمطها البيروقراطي القديم.
وتقول كاترينا مولِّيغان "ما يُقلقني فعلا هو أن نكسب سباق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (إيه جي آي AGI) لكن نخسر سباق التبني الفعلي له".