بصور ملفتة.. أميرة الديب تثير الجدل على السوشيال ميديا رفقة حبيبها
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تصدرت الفنانة أميرة أديب تريند موشر البحث عبر موقع جوجل وذلك بعد إعلانها ، ارتباطها بشاب ونشرت صور جديدة تجمعهم، و لم تعلن أي تفاصيل عنه ولكن "صدى البلد"، أن الشاب ليس مصريا بل أجنبي ويحمل الجنسية الألمانية.
وتتميز أميرة أديب بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير
بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
حبيب أميرة أديب
ونشرت أميرة أديب، عبر حسابها على إنستجرام، صورة وهي تحتضن شابا ووضعت عليها قلب.
واعترض البعض على دخولها مجال الغناء وآخرون لم تعجبهم الاغنية وجاءت تعليقات الجمهور على أغنية «كارت محروق» كالتالي: «إيه ديه يا فنانة»، وجاء تعليق أخر «ركزي في التمثيل أحسن يا فنانة»”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أميرة الديب الفنانة اميرة اديب أمیرة أدیب
إقرأ أيضاً:
جمجمة غريبة تثير الجدل في الأرجنتين
وكالات
عثر عمال بناء في بلدة سان فيرناندو بمنطقة بيلين الأرجنتينية على جمجمة بشرية غريبة الشكل داخل جرّة دفن، أثناء تنفيذ أعمال إنشائية.
الاكتشاف استدعى تدخلًا عاجلًا من فرق الأنثروبولوجيا بعد أن بدت الجمجمة ممدودة بشكل غير طبيعي، ما جعل البعض يشبّهها بجماجم “رجال النمل” أو الميرميدون، وهي قبيلة أسطورية في الميثولوجيا اليونانية.
وبينما تباينت الآراء العلمية بشأن أصل هذا الشكل الغريب، تشير أبرز الفرضيات إلى أن الأمر قد يعود إلى طقس بشري قديم يُعرف باسم “تشويه الجمجمة القحفي الصناعي”، حيث كانت بعض الثقافات تقوم عمدًا بتغيير شكل جمجمة الأطفال من خلال الضغط المستمر أثناء السنوات الأولى من عمرهم، إما لتحديد الهوية القبلية، أو إظهار الانتماء الاجتماعي، أو لأسباب روحية.
بحسب تقارير إعلامية محلية، تم العثور على الجمجمة داخل جرار دفن تحتوي على بقايا بشرية أخرى، ما عزز الاعتقاد بأن هذا الاكتشاف يرتبط بمراسم دفن تعود إلى عصور قديمة وقد تم إخطار الشرطة والجهات المختصة لإجراء تحقيق شامل وتحديد الحقبة الزمنية التي تعود إليها هذه البقايا.
ويُعتقد أن هذه الممارسة ظهرت في عدة حضارات قديمة، أبرزها شعوبا “سييناغا” و”أغوادا” في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر، بينما تشير بعض الدراسات إلى أن بداياتها تعود إلى ما قبل 300 ألف عام، وتحديدًا إلى العصر الحجري الأوسط في منطقة شانيدار شمال العراق.