فتاة حاولت تصويره عاريًا.. شاب يقفز من الطابق التاسع في الهرم
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقي أحد الأشخاص مصرعه إثر قفزه من الطابق التاسع عقب احتجازه من قبل فتاتين داخل شقة سكنية ومحاولة تصويره عاريًا، بسبب خلافات بينهم بدائرة قسم شرطة الأهرام بالجيزة.
جثة طائرة وعلاقة عاطفيةتلقى المقدم مصطفى الدكر رئيس مباحث قسم شرطة الأهرام بمديرية أمن الجيزة، بلاغا بسقوط شخص من علو بدائرة القسم، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ، وبالفحص تبين العثور على جثة شاب في عقده الثالث، وبعمل التحريات تبين أن المتوفي تربطه علاقة عاطفية بإحدى الفتيات وعقب علمه بسهرها بكافيه ذهب إليها وتعدى عليها بالضرب.
وفي سبيل الانتقام منه استعانت الفتاة بصديقتها وقاما باستدراج المتوفي واحتجازه داخل شقة سكنية بالطابق التاسع وتقيده وحاولا تصويره عاريا، إلا أنه قام بالقفز من الطابق التاسع، جرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية إحدى الفتيات أجهزة الأمن العثور على جثة شاب العثور على جثة النيابة العامة امن الجيزة صيدلي حلوان على جثة شاب علاقة عاطفية قسم شرطة الأهرام مديرية امن الجيزة الجيزة الطابق التاسع
إقرأ أيضاً:
ثاني رقم قياسي.. "مجنون فرنسي" يقفز بالحبال من 16 موقعًا حول العالم
الرؤية- كريم الدسوقي
في عالم مليء بالمغامرات الخطرة، يقف الفرنسي فرانسوا-ماري ديبون كواحد من أكثر المغامرين جرأة وإصرارا؛ إذ بعد أن دخل موسوعة جينيس الأرقام القياسية لأول مرة بقفزه بالحبال 765 مرة خلال 24 ساعة، عاد ليحطم رقمًا عالميًا جديدًا من نوع مختلف، بعدما قفز من 16 موقعًا للقفز بالحبال في أنحاء متفرقة من العالم على مدار 8 أعوام.
ديبون جعل من القفز بالحبال أسلوب حياة، وانتقل بشغفه من مجرد هواية إلى مشروع عالمي للتحدي وجمع التبرعات للأعمال الخيرية، وتنقل بين مواقع شهيرة في النمسا وكندا والدنمارك وفنلندا والمكسيك ونيبال والنرويج وجنوب أفريقيا والسويد وسويسرا وبريطانيا وزامبيا، متحديا المرتفعات والخوف والجاذبية في كل مرة.
رقمه القياسي الأول، الذي حققه في اسكتلندا، كان صادما للعالم؛ إذ نفذ أكثر من قفزة كل دقيقتين تقريبًا على مدار يوم كامل، أما رقمه الثاني فكان رحلة طويلة عبر القارات، اختبر فيها اختلاف الجسور والمنصات والطقس والارتفاعات، لكن العامل المشترك الوحيد كان القفز الحر.
ورغم الخطورة، لم يكن هدفه المغامرة وحدها، بل ربط كل قفزة بجمع التبرعات لصالح منظمة خيرية، تحت شعار "أعطِ بقدر ما تقفز".
يقول ديبون إن هذه المغامرات منحت لحياته بعدا إنسانيا أعمق، وأكدت له أن الشغف يمكن أن يكون وسيلة لخدمة الآخرين.
خبراء الرياضات الخطرة يرون أن القفز بالحبال بهذه الكثافة يستدعي استعدادًا بدنيًا ونفسيًا عاليًا للغاية، فضلًا عن فريق دعم محترف في كل موقع، ومع ذلك يؤكد ديبون أنه مستعد دائمًا لمغامرة جديدة طالما أن جسده لا يزال قادرًا على التحمُّل.