بتكلفة 2.5 مليون جنيه.. افتتاح 3 مساجد ببني سويف عقب إحلالهما وتجديدهما بالجهود الذاتية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أناب الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، رؤساء الوحدات المحلية، في افتتاح 3 مساجد "اليوم الجمعة" بمركزي: اهناسيا، ببا، بتكلفة تجاوزت عن 2.5 مليون جنيه، وذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف التي تنفذها بالتعاون مع الجهات المعنية ومؤسسات المجتمع المدني لتطوير ورفع وإنشاء المساجد.
حيث افتتح محمد بكري رئيس مركز ومدينة ببا مسجد التوحيد، بقرية غياضة الغربية، وذلك بعد أعمال الإحلال والتجديد على مساحة 300 متر مربع، وبتكلفة 2 مليون جنيهًا، وذلك في حضور فضيلة الشيخ سيد نور مدير إدارة أوقاف ببا، وعدد من القيادات التنفيذية والطبيعية وأهالي القرية.
كما أفتتح هاني الجويلي، رئيس مدينة إهناسيا مسجد "القناوي" بعزبة البسيوني التابعة لمجلس قرية النويرة، عقب إحلاله وتجديده على مساحة 170 متر مربع، وبتكلفة 250 ألف جنيهًا "جهود ذاتية" بجانب افتتاح مسجد "الرحمن" بعزبة رمزي على مساحة 300 متر مربع، وبتكلفة 300 ألف جنيها "إحلال وتجديد" بالجهود الذاتية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أم لطفلين تسرق نصف مليون جنيه.. وتنفقها على مشاهير “تيك توك”!
#سواليف
حكم على #امرأة_بريطانية بالسجن 28 شهرا بعد أن #سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، و#أنفقتها على شراء #رموز #تيك_توك لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.
وكانت كاثرين جرينال(29 عاما) وهي أم لطفلين، تشغل منصب مديرة الحسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، لكنها قامت بتحويل مبلغ 443 ألفا و500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي، حيث صرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.
وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزا افتراضية تمنحهم دخلا ماليا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان، بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.
مقالات ذات صلةوكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل، وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضا غامضا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.
وعقب اعترافها بالجريمة، اعتقلت جرينال، حيث كشفت المحكمة أن أفعالها عرضت الشركة لخطر الإفلاس وهددت وظائف زملائها، فيما أشار القاضي إلى أنها “أساءت استخدام ثقة أصحاب العمل بشكل صادم”، خاصة أنها كانت تعتبر موظفة نموذجية ساهمت في نمو الشركة.
ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدا أن السجن كان حتميا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.