افتتاح ورشة لصيانة مضخات المياه بحوض مرزق
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
دشنت إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة، بالتعاون مع شركة إيني الإيطالية، ورشة فنية متخصصة لصيانة مضخات المياه والصرف الصحي وتصنيع قطع غيارها في بلدية تراغن.
وأوضح مدير إدارة التنمية المستدامة، حامد عبدالسلام صالح، “أن هذا المشروع يسهم في توفير خدمات حيوية ذات أهمية بالغة في الحياة اليومية للمواطنين، حيث يختصر عليهم الكثير من الوقت والجهد والتكاليف، كما يوفر المشروع الواعد فرصًا تدريبية تساهم في تحقيق جانب من التنمية المعرفية والاقتصادية لأهالي المدينة”.
وفي كلمة لهم بالمناسبة، بحضور عمداء بلديات المنطقة، أشاد أعيان وحكماء حوض مرزق، بدور المؤسسة في “تخفيف معاناة الأهالي وتحسين مستوى الخدمات الأساسية في المنطقة من خلال هذه المشاريع”.
يذكر أن “مشاريع التنمية المستدامة تحظى باهتمام مباشر من رئيس وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة، مع متابعتهم الدورية لمراحل تنفيذها، إيمانًا منهم بالمسؤولية الاجتماعية تجاه الوطن والمواطن، ويقينًا منهم بالتأثير الإيجابي الذي ستحدثه مثل هذه المشاريع في الحياة اليومية للأهالي”.
المؤسسة وإيني تدشنان ورشة متكاملة لصيانة مضخات المياه بحوض مرزق دشنت إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة، بالتعاون مع شركة…
تم النشر بواسطة المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation في الجمعة، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: حوض مرزق شركة إيني الإيطالية مضخات المياه التنمیة المستدامة
إقرأ أيضاً:
متحف قناة السويس يحتفل بـ اليوم العالمي للبيئة ..صور
احتفل متحف السويس القومي باليوم العالمي للبيئة بعمل ورشة إعادة تدوير خصصها للأطفال، بالتعاون مع جهاز شئون البيئة ، فى إطار دوره لإلقاء الضوء على قضايا المجتمع.
وأوضحت إدارة متحف السويس القومي ، أن ورشة إعادة التدوير ، تضمنت عمل نماذج مصغرة للاحتفال بعيد الأضحى باستخدام خامات بيئية بسيطة لعمل مجسم لشكل الكعبة المشرفة ونموذج لعمل الخروف.
متحف السويس القوميوأوضحت إدارة المتحف، أنه بنهاية الورشه تم توعية الأطفال نحو الحفاظ على البيئة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وفقا للأسس والأطر العالمية المتعارف عليها.
يذكر أن أعمال العرض المتحفي للمقتنيات والقطع الأثرية التي يصل عددها إلى ما يقرب ٢٠٠٠ قطعة أثرية يضمها المتحف من خلال ١٢ قاعة عرض تسرد تاريخ القناة على مر العصور.
ويعود تاريخ مبني المتحف إلى عام 1862، وهو أحد أهم المشروعات السياحية الذي انتظره أهالي محافظة الإسماعيلية، ليعيد أوروبا بتاريخها إلى مدينتهم المعروفة باسم «باريس الشرق».
ويقع المتحف في شارع محمد على التابع لحى أول الإسماعيلية، ويقع بين مبنى مديرية أمن الإسماعيلية وفيلا ومتحف الفرنسى "ديلسبس"، والمسجل فى عداد الآثار الإسلامية والقبطية عام 2004.