«الوزراء»: صناعة التكنولوجيا تواجه نقصا كبيرا في المهارات
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
كشفت دراسة حديثة صادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ونشرها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، عن أن صناعة التكنولوجيا تواجه نقصًا كبيرًا في المهارات.
المهارات في عمليات التوظيفأصدرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تقريرًا عن أهمية إعطاء الأولوية للمهارات بدلًا من المؤهلات في المؤسسات، لا سيما الحكومية، حيث يرى أكثر من 80% من أصحاب العمل في أمريكا أن إعطاء الأولوية للمهارات أمر بالغ الأهمية، كما أن 17% من المنظمات تتبنى نهجًا قائمًا على المهارات في عمليات التوظيف.
وقالت الدراسة، إن نقص المهارات يُقلل من القدرة التنافسية والنمو الاقتصادي بالنسبة للحكومات.
- هناك 80% من أصحاب العمل في أمريكا يرون إعطاء الأولوية للمهارات بدلًا من المؤهلات.
- %17 من المنظمات تستخدم نهجًا قائمًا على المهارات في عمليات التوظيف.
- %24 من النساء لديهن مهارات أعلى من الرجال بنحو 24%.
- Linked in واحدة من 4 وظائف شاغرة على لينكد إن في أمريكا لم تتطلب شهادة جامعية في 2022 بزيادة 15% في 2020.
- IBM هناك 50% من الوظائف المُعلن عنها في مؤسسة IBM الأمريكية لا تتضمن الآن متطلبًا جامعيًا، و29% من موظفيها الأمريكيين ليس لديهم شهادة جامعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الوزراء مركز المعلومات صناعة التكنولوجيا منظمة التعاون الاقتصادي أصحاب العمل
إقرأ أيضاً:
Final Destination: Bloodlines يحقق نجاحا كبيرا في شباك التذاكر العالمي
يُعتبر فيلم “Final Destination: Bloodlines” عودة قوية لسلسلة “Final Destination” بعد غياب دام 14 عامًا.
الفيلم يُقدم مزيجًا من التشويق والرعب، مع تسلسل موت مبتكر ومؤثر، مما يجعله محط أنظار محبي أفلام الرعب حول العالم.
فيلم الرعب الأمريكي “Final Destination: Bloodlines”، الذي يُعتبر الجزء السادس في سلسلة أفلام “Final Destination”، قد حقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر العالمي منذ عرضه الأول في 16 مايو.
تدور أحداث الفيلم حول الطالبة الجامعية “ستيفاني” (التي تؤدي دورها كيتلين سانتا خوانا)، التي تعاني من كوابيس متكررة تتعلق بكارثة هيكلية وقعت في عام 1968.
تكتشف أن جدتها كانت قد أنقذت عائلتها من هذه الكارثة، وأن “الموت” سيعود الآن ليأخذهم.
يشارك في بطولة الفيلم كل من تيو برونيس، ريتشارد هارمون، أوين باتريك جوينر، آنا لور، بريك باسينجر، وتوني تود، الذي يُعتبر من أبرز وجوه السلسلة.
حقق الفيلم إيرادات تجاوزت 233.6 مليون دولار أمريكي عالميًا، متفوقًا بذلك على إيرادات فيلم “Million Dollar Baby” (2004) الذي حقق 216.7 مليون دولار.
كما حقق حوالي 114.7 مليون دولار، بعدما بلغت ميزانية إنتاجه حوالي 50 مليون دولار.