طرح البوستر التشويقي لفيلم «الرسالة الأخيرة» لـ شيرين رضا
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم الرسالة الأخيرة، من بطولة شيرين رضا، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، اليوم السبت الموافق لـ 19 أكتوبر، البوستر الترويجي للعمل.
وشاركت الشركة المنتجة عبر حسابها على «إنستجرام» البوستر التشويقي لفيلم الرسالة الأخيرة، لـ شيرين رضا، معلقة: «نظرة أولى حصرية على البوستر الرسمي لفيلم الرسالة الأخيرة، بطولة شيرين رضا، والذي سيعرض لأول مرة في مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان الجونة السينمائي هذا العام، تأليف وإخراج سيف مدبولي».
A post shared by A Shot. (@ashotmagazine)
آخر أعمال شيرين رضاومن ناحية آخرى، تستعد الفنانة شيرين رضا لانطلاق أحدث أعمالها ويحمل اسم «وداعا حمدي».
تدور أحداث فيلم وداعاً حمدي، في إطار درامي لايت كوميدي، عن قصة مليئة بالمواقف الكوميدية التي تتخللها الكثير من اللمحات الدرامية العميقة.
ويشارك في الفيلم عدد من نجوم الفن المصري، أبرزهم: شيرين رضا وآية سماحة وبيومي فؤاد، وعلي الطيب وانتصار وغيرهم، ويعد الفيلم التجربة الإخراجية الأولى للمخرج محمود زهران.
والجدير بالذكر، أن آخر أعمال شيرين رضا مشاركتها في فيلم مقسوم، الذي عرض مؤخرا، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي موسيقي، وتظهر ليلى علوى في العمل بشخصية مطربة اعتزلت الغناء بعدما كونت فرقة موسيقية مع شيرين رضا وسماء إبراهيم في التسعينيات.
وشارك في بطولة فيلم مقسوم، كوكبة من أبرز الفنانين وهم: «ليلى علوي، وشيرين رضا، وسما إبراهيم، وسارة عبد الرحمن، وسيد رجب، وهاجر السراج، والفيلم من تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس».
اقرأ أيضاًبإطلالة كاجوال.. شيرين رضا تتألق في أحدث ظهور «صور»
قبل عرضه.. شيرين رضا تكشف عن تفاصيل شخصيتها في «وداعا حمدي» | صورة
شيرين رضا وجدل اعتزالها غير الحقيقي الذي يعود إلى حملة إعلانية لشركة اتصالات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيرين رضا الفنانة شيرين رضا اعمال شيرين رضا أعمال شيرين رضا الرسالة الأخیرة شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
15 عضوا بالكونغرس الأميركي يطالبون بإغلاق معتقل غوانتانامو
طالب 15 عضوا في الكونغرس الأميركي، تتقدمهم النائبة الديمقراطية رشيدة طليب، في رسالة إلى إدارة الرئيس دونالد ترامب، بإغلاق مركز الاحتجاز في غوانتانامو بشكل دائم.
ونشرت طليب الرسالة في موقعها الإلكتروني الرسمي بعد انتشار ادعاءات بشأن تخطيط إدارة ترامب لإرسال نحو 9 آلاف شخص إلى غوانتانامو.
وقالت الرسالة إنه "لأكثر من 20 عاما ارتبط اسم غوانتانامو بالظلم والتعذيب ومعاداة الإسلام"، وإن "قرار الرئيس ترامب احتجاز آلاف المهاجرين، معظمهم من طالبي اللجوء واللاجئين، هناك، غير قانوني".
وأشارت الرسالة إلى أنه كان من الواجب إغلاق المركز منذ سنوات، مؤكدة أن بقاء غوانتانامو مفتوحا "يعني أن الإدارات القادمة ستستخدمه أيضا لحرمان الأشخاص غير المواطنين من حقوقهم بموجب القانون الدولي".
وافتتح مركز الاحتجاز بأمر من الرئيس الأميركي الأسبق جورج بوش الابن بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، بغية احتجاز واستجواب أشخاص يشتبه بكونهم "إرهابيين"، وهو يُعتبر رمزا للعديد من الانتهاكات للقانون الدولي، وفق منظمات حقوق الإنسان.
وتقع قاعدة غوانتانامو على أراضي كوبا، وهي قاعدة أميركية لكنها ليست داخل أراضي الولايات المتحدة، لذلك لا تطبق فيها قوانينها.
وأصدر الرئيس ترامب تعليماته، بعد توليه المنصب في يناير/كانون الثاني الماضي، بإعداد منشأة في خليج غوانتانامو لإيواء 30 ألف مهاجر غير نظامي كجزء من سياساته المعادية للهجرة، في حين وصف وزير دفاعه بيت هيغسيث المنشأة بأنها "مكان مثالي للمهاجرين".