6 أيام دون إصابات جديدة.. رواندا تعلن السيطرة على فيروس ماربورج
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
قال وزير الصحة الرواندي إن فيروس ماربورج لا ينتشر في البلاد، مشيرا إلى عدم تسجيل إصابات أو وفيات جديدة خلال الأيام الستة الماضية.
وقال وزير الصحة سابين نسانزيمانا للصحفيين في كيجالي عاصمة رواندا: ليس لدينا انتشار مجتمعي للفيروس، وجميع حالات الإصابة الإيجابية جاءت من قائمة المخالطين المعروفين لأشخاص مصابين بالفيروس.
أخبار متعلقة نيو مكسيكو الأمريكية.. مقتل شخصين وإنقاذ 309 جراء فيضانات شديدةبمليون دولار يوميًا.. ماسك يحفز الأمريكيين على التصويت في الانتخاباتووثقت رواندا 1146 حالة لمخالطين.
وكان نسانزيمانا يتحدث إلى جانب تيدروس أدهانوم جيبيريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الذي أشاد بجهود رواندا لوقف تفشي المرض الشبيه بالإيبولا.
سيجري استخدام الشحنة الأولية المكونة من نحو 700 جرعة في التجربة التي تستهدف العاملين في وظائف الخطوط الأمامية.#اليوم | #ماربورج
للمزيد: https://t.co/TFTzMLzp2Q pic.twitter.com/2INOHRR7yj— صحيفة اليوم (@alyaum) October 7, 2024
وقال تيدروس: "أستطيع أن أرى أن تفشي المرض يجري التعامل معه تحت قيادة قوية، لكننا نتعامل مع أحد أخطر الفيروسات في العالم، لذا فالاستمرار في اليقظة أمر ضروري".
وأعلنت رواندا تفشي المرض في 27 سبتمبر الماضي، وسجلت حتى الآن 15 حالة وفاة.
وأكدت السلطات الصحية شفاء 44 حالة، ولم يتبق سوى 3 حالات نشطة، وفقًا لإحصاءات رسمية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كمبالا فيروس ماربورج فيروس ماربورج في رواندا رواندا
إقرأ أيضاً:
50 ألف طبيب يشلون بريطانيا.. إضراب لـ 5 أيام يهز الخدمات الصحية
ويطالب الأطباء بزيادة أجورهم بنسبة 29% لتعويض انخفاض رواتبهم الحقيقية بنحو 20% مقارنة بعام 2008، بينما وصف وزير الصحة ويس ستريتينغ الإضراب بأنه «غير معقول» و«ضار بالمرضى وجهود إصلاح الخدمات الصحية الوطنية».
ويُعد الأطباء المقيمون، الذين يشكلون نحو نصف الأطباء في بريطانيا، جزءاً أساسياً من النظام الصحي، حيث يعملون في مختلف أقسام المستشفيات، بما في ذلك الطوارئ وممارسات الأطباء العامين، ويمر هؤلاء الأطباء بتدريب طويل قد يصل إلى 10 سنوات، ويواجهون تحديات مثل تكاليف امتحانات التدريب الباهظة (تصل إلى آلاف الجنيهات)، وديون الدراسة التي قد تصل إلى 100 ألف جنيه إسترليني، إضافة إلى جداول عمل غير مرنة.
وخلال السنوات الأخيرة شهدت العلاقة بين الأطباء المقيمين والحكومة توترات متصاعدة بسبب الخلاف حول الأجور، وفي 2023 و2024 نفذ الأطباء المقيمون 11 إضراباً، تسببت في إلغاء مئات الآلاف من مواعيد المرضى والعمليات الجراحية، وحصل الأطباء على زيادة أجور تراكمية بنسبة 28.9%، بما في ذلك زيادة بنسبة 5.4% لهذا العام، لكن الجمعية الطبية البريطانية تؤكد أن هذه الزيادات لا تعوض الانخفاض الحقيقي في الأجور بسبب التضخم وسنوات من القيود المالية.
وقبل الإضراب، أجرى وزير الصحة ويس ستريتينغ محادثات مكثفة مع الجمعية الطبية البريطانية، ركزت على تحسين ظروف العمل مثل تغطية تكاليف الامتحانات، ومنح الأطباء مزيداً من التحكم في جداول العمل، وتسريع التقدم الوظيفي، لكن الجمعية رفضت تأجيل الإضراب، معتبرة أن الحكومة لم تقدم عرضاً «ذا مصداقية» لاستعادة الأجور.
وأشار استطلاع للرأي أجرته مؤسسة «إيبسوس» إلى تراجع الدعم العام للإضرابات من 52% العام الماضي إلى 26%، ما زاد الضغط على الطرفين للتوصل إلى حل.
ويحذر مسؤولو الصحة من أن الإضراب سيؤدي إلى إلغاء مئات الآلاف من مواعيد المرضى، ما يهدد جهود تقليص قوائم الانتظار في الخدمات الصحية الوطنية، التي تخدم نحو 300 ألف موعد يومياً