6 معلومات مهمة تكشف تفاصيل امتحانات الثانوية العامة 2025
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن معلومات رسمية تلخص تفاصيل امتحانات الثانوية العامة 2025، وفي هذا التقرير، ينشر موقع «صدى البلد» أبرز ما أعلنته وزارة التربية والتعليم بهذا الشأن.
موعد بدء امتحانات الثانوية العامة 2025:
- يوم السبت 14-6-2025.
رسوم التقدم لـ امتحانات الثانوية العامة 2025:
- 10 جنيهات عند التقدم للمرتين الأولى أو الثانية.
- 210 جنيهات للمرتين الثالثة أو الرابعة.
- 200 جنيه مقابل خامات ومستلزمات امتحانات «لكل مرة من مرات التقدم».
امتحانات الثانوية العامة 2025 ستكون مختلفة من حيث الرقابة على اللجان.
الوزارة ستضع آلية جديدة تضمن خلو امتحانات الثانوية العامة 2025 من الغش تماما.
الفئات المسموح لها دخول امتحانات الثانوية العامة 2025 (على النظام القديم)، هي:
- الطلاب الراسبون بمواد بالصف الثالث الثانوي، على أن يقوموا بتسجيل بياناتهم (استمارة إلكترونية جديدة)؛ لأداء الامتحان في المواد التي رسبوا فيها.
- الطلاب الذين سجلوا استمارة إلكترونية للتقدم لامتحان شهادة إتمام الدراسة الثانوية العامة (وصدر لهم رقم جلوس) وتغيبوا عن أداء الامتحان في جميع المواد.
الفئات المسموح لها دخول امتحانات الثانوية العامة 2025 (على النظام الجديد)، هي:
- تشمل الطلاب المنقولين من الصف الثاني الثانوي بشعبتيه (العلمية - الأدبية) المقيدون بالصف الثالث الثانوي في العام الدراسي 2024-2025.
- الطلاب الناجحين بالصف الثاني الثانوي في العام الدراسي 2012-2013 (بداية تطبيق النظام الحديث) وما بعده، ولم يتقدموا لأداء امتحان الصف الثالث الثانوي، على أن يقوموا بتسجيل الاستمارة الإلكترونية، بعد استيفاء المستندات الدالة على أحقيتهم في التقدم.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن المواد الدراسية التي سيمتحن فيها طلاب الثانوية العامة 2025 (النظام الجديد) طبقًا للقرار الوزارى رقم 138 لسنة 2024، تشتمل على الآتي:
مواد يمتحن فيها طلاب شعبة العلوم فقط، وتضاف درجاتها للمجموع الكلي، وتشمل «اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، الأحياء، الكيمياء، الفيزياء».مواد يمتحن فيها طلاب شعبة الرياضيات فقط، وتضاف درجاتها للمجموع الكلي، وتشمل «اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، الرياضيات، الكيمياء، الفيزياء».مواد يمتحن فيها طلاب الشعبة الأدبية فقط، وتضاف درجاتها للمجموع الكلي، وتشمل «اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، التاريخ، الجغرافيا، الإحصاء».مواد عامة خارج المجموع، وهي مواد نجاح ورسوب، وتشمل «التربية الدينية، اللغة الأجنبية الثانية، التربية الرياضية، التربية الوطنية».المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امتحانات الثانوية العامة 2025 امتحانات الثانوية العامة الثانوية العامة 2025 الثانوية العامة امتحانات امتحانات الثانویة العامة 2025 اللغة الأجنبیة فیها طلاب
إقرأ أيضاً:
وزير البترول الأسبق يكشف معلومات مهمة عن اتفاقيات الغاز مع إسرائيل
كشف المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، عن تطورات مهمة بشأن اتفاقية الغاز بين مصر وإسرائيل المثارة مؤخرًا، مشيرًا إلى أن اتفاقية أوسلو عام 1994وضعت إطارًا لحل الدولتين "فلسطين وإسرائيل"، ورأت القيادة السياسية المصرية في ذلك الوقت، ضرورة إنشاء مشروع غاز يربط بين فلسطين وإسرائيل؛ بهدف تحقيق التهدئة بينهما.
وأوضح أسامة كمال، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، أن بعض الخلافات نشأت بين الفصائل الفلسطينية، كما تغير اتجاه خط الغاز، وتعرض لاستهدافات متكررة من قبل حركة حماس.
وأشار أسامة كمال إلى أنه في عام 2013، واجهت مصر أزمة في الغاز، ما دفع شركات أجنبية إلى اقتراح استيراد الغاز من إسرائيل، وتم وضع شروط تعطي مصر أولوية في الاستيراد.
وأضاف: "في 2019 تم توقيع اتفاقية لاستيراد الغاز من إسرائيل، ويتم حاليا تعديلها لتصبح سارية حتى 2040، بنفس الشروط والأسعار"، مؤكدًا أن الحملات الترويجية للشائعات، تهدف إلى خلق حالة اختناق تجاه مصر وقيادتها.
وشدد على أن مصر لا تشجع اقتصاد أي دولة أخرى، وأنها تعاني من عجز في الغاز، وتسعى لتوفير وتأمين أمنها القومي.
ولفت كمال إلى أن مصر تمتلك 3 مراكب لتغييز الغاز في منطقة السخنة؛ لدعم الطاقة حاليا، وأن الغاز المستورد من إسرائيل هو الأرخص مقارنة بأي مصدر آخر، موضحًا أن أي استيراد من دول أخرى سيكون بتكلفة أعلى.
وأكد الوزير الأسبق، أن ما يُثار حول استيلاء إسرائيل على حقول الغاز المصرية ومن ثم بيعها لمصر؛ هو من قبيل الأكاذيب التي لا تستند إلى أي حقائق أو سجلات تاريخية.
وأضاف وزير البترول الأسبق، أن جماعة الإخوان الإرهابية عطلت اتفاقية حقل ظُهر للبترول لمدة 3 أشهر، مشيرًا إلى أن هناك أهدافًا سياسية واقتصادية من وراء هذه الضغوط على مصر.
وختم المهندس أسامة كمال، بالتأكيد أن مصر تتصرف دائمًا في إطار مصلحتها الوطنية، مع مراعاة مصالح المنطقة، بما في ذلك المصلحة الفلسطينية.