“الأريكة”.. صحفيون يتهافتون على موقع المعركة الأخيرة للشهيد السنوار (صور + فيديو)
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
#سواليف
منذ الإعلان عن #استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة #حماس #يحيى_السنوار ، تهافت #صحفيون لزيارة موقع #المعركة_الأخيرة التي استشهد فيها السنوار.
ونشر الصحفي البريطاني دوغلاس مواري صورة جالسا على الأريكة التي شهدت اللحظات الأخيرة في حياة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار في إحدى المنازل بحي تل السلطان جنوب غزة.
תיעוד מיוחד: @ItayBlumental בחדר שבו חוסל סינוואר | הערב – במהדורת כאן 11#חדשותהערב pic.twitter.com/FIoplCSNin
مقالات ذات صلة حزب الله أطلق 70 صاروخا ومسيرة خلال يوم واحد 2024/10/21 — כאן חדשות (@kann_news) October 20, 2024كما نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” تقريرا مصورا للزيارة التي قام بها صحفيوها للمنزل الذي قتل فيه السنوار.
ونشر الجيش الإسرائيلي يوم الخميس 17 أكتوبر مقطع فيديو وثق الحظات الأخيرة لقائد حركة حماس يحيى السنوار قبيل مقتله، حيث بدا مصابا وقاتل حتى الرمق الأخير.
وأظهر مقطع الفيديو اللحظات الأخيرة في حياة زعيم حركة حماس يحيى السنوار أثناء تصويره بطائرة دون طيار وظهر السنوار وهو ملثم ومصاب نتيجة اشتباكه مع قوات الجيش الاسرائيلي.
كما أظهر الفيديو السنوار وهو يرمي المسيرة بعصا في محاولة منه لإسقاطها.
ووفق الروايات التي نشرتها وسائل إعلام عبرية من ضمنها “معاريف” و”هآرتس، فقد كان السنوار وحده في المبنى وصعد إلى الطابق الثاني حيث أطلق جنود الجيش الإسرائيلي قذيفة وألقوا قنبلتين يدويتين عليه وشغلوا طائرات بدون طيار.
وفجر الخميس 17 أكتوبر دخل الجنود المنزل وكشفوا عن الوجه الملثم فتبين أنه زعيم حركة حماس يحيى السنوار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استشهاد حماس يحيى السنوار صحفيون المعركة الأخيرة حماس یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
“حماس”: جيش الاحتلال يقتل أكثر من 50 فلسطينيا من المجوعين بغزة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) استمرار المجازر اليومية حول نقاط التحكّم الأمريكي الصهيوني بالمساعدات الإنسانية في قطاع غزة؛ متواصلة، وتُجسِّد جريمة من أبشع الجرائم التي عرفها العصر الحديث، باستدراج الأبرياء المجوّعين إلى كمائن للقتل والموت، قبل فتح النار عليهم.
وقالت ، في بيان: أكثر من خمسين من الأبرياء المجوّعين قَتَلَهم جيش الاحتلال الفاشي صباح اليوم أثناء وقوفهم على أمل الحصول على ما يسدّ رمق أطفالهم، يُضافون إلى قُرابة خمسمائة شهيد ارتقوا على أبواب كمائن الموت الإجرامية جنوب ووسط قطاع غزة.
وتابعت : إنه من غير المقبول الاستمرار في حالة الصمت عن هذه الجريمة البشعة التي تُرتَكب أمام سمع وبصر العالم، وإن على المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها مسؤولية كبرى لوقفها، وتفعيل آليات محاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم ضد الإنسانية.
ودعت ” إلى تحرّك أممي وعربي وإسلامي شامل، والضغط لوقف حرب الإبادة المستمرة على شعبنا في قطاع غزة، وفرض إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وفق الآليات الأممية المعتمدة، وبعيداً عن التحكم الإجرامي للاحتلال”.