بوابة الوفد:
2025-05-10@09:03:46 GMT

يكفى اسمى!!

تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT

أميل كثيرًا إلى الاطلاع على بعض البوستات الساخرة التى تميل للفكاهة أو بمعنى آخر «هلس فى هلس» ومن تلك البوستات.. اقتراح قال قائله «ما رأيكم أدام الله عمركم أن تكون الانتخابات القادمة لدينا بطريقة المزايدة العلنية وعلى أن يكون الدفع بالدولار وهكذا يساعد هذا المبلغ الكبير فى سداد جزء كبير من ديون البلد.

. وضرب مثلًا ببيع بعض الدول أرقام السيارات بالمزاد العلنى» ضحكت وسكت إلى أن قرأت أحد التعليقات عليه من شخص يقول له»أنا إذا ترشحت يكفى اسمى واسم عائلتى» حقيقى استفزنى هذا التعليق ووجدت نفسى أبحث فى مواقع البحث عن من يكون هذا الاسم، وللأسف لم أجد له ذكرا سواء سياسيًا أو اجتماعيًا أو حتى رياضيًا، وبالبحث عن أسماء عائلته، وجدت أن السيد الوالد كان متهمًا فى قضية كبيرة للاستيلاء على الأموال، لأجد نفسى هذه المرة أذكر المثل الشعبى «قال يا أبويا شرفنى.. قال لما يموت اللى يعرفنى» وأجد نفسى أيضًا أردد ما قاله الشاعر عمر الخيام «يا من يحـار الفهم فى قدرتك وتطلب النفس حمى طاعـــتك» وإذا بى أراجع نفسى وأقول لها لا تجزعى إذا هذا الهايف فى مقدمة المرشحين وربما أكثر.

لم نقصد أحدًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يكون الدفع

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: الرضا أعظم نعمة.. والبلاء قد يكون سببًا في إدراك نعم عظيمة

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الرضا يمثل أعظم نعمة يمكن أن ينالها الإنسان، موضحًا أنه يتجاوز مجرد قبول القدر ليشمل شعورًا عميقًا بالسلام الداخلي والاكتفاء عن متطلبات الدنيا. وأشار إلى أن البلاء، على الرغم من ظاهره، يمكن أن يكون سببًا في إدراك نعم عظيمة إذا تعامل معه الإنسان بإيمان وصبر.


استثمار البلاء في الطاعة يؤدي إلى النعمة
وشدد الشيخ الجندي على أن البلاء قادر على التحول إلى نعمة عظيمة إذا أحسن الإنسان التعامل معه بالصبر والاستثمار في الطاعة والتقرب إلى الله.


البلاء باب للخير ودخول الجنة
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة اليوم الخميس من برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "DMC": "معنى ذلك أنه يستطيع العبد عندما يأتيه البلاء، الذي هو الضراء، أن يستثمره في سبيل الله، إما أن يستثمره ليكون سببًا في دخوله الجنة، أو يستثمره في الدنيا ليكون بابًا للخير عليه".


أمثلة من سورة الضحى لتحول البلاء إلى نعمة
وأضاف الشيخ الجندي: "حينما يمر الإنسان بمحنة أو مصيبة، يجب أن يتذكر أن البلاء قد يتحول إلى نعمة عظيمة إذا صبر واحتسب. ومن خلال آيات القرآن الكريم، نجد أن الله سبحانه وتعالى ضرب لنا أمثلة رائعة، ففي سورة الضحى وردت ثلاث حالات من البلاء التي تحولت إلى نعمة. أولًا، 'أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ'، فالله سبحانه وتعالى أعطى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الأمان والراحة بعد أن كان يتيمًا، وهذا يوضح لنا أن البلاء قد يتحول إلى نعمة كبيرة عندما يكون الإنسان تحت رعاية الله سبحانه وتعالى".
 

طباعة شارك خالد الجندي الرضا نعم ربنا

مقالات مشابهة

  • ماذا يعني أن يكون البابا أميركياً؟
  • النمر: مرضى قصور القلب يكون الانقباض لديهم طبيعي فوق 55%
  • خالد الجندي: الرضا أعظم نعمة.. والبلاء قد يكون سببًا في إدراك نعم عظيمة
  • بعد فشل كل المسارات التي اتبعها السودان، يكون قطع العلاقات هو بداية للحل
  • بعد البابا فرنسيس.. من يكون الخليفة رقم 267 للقديس بطرس في الفاتيكان؟
  • تعانى مرض نفسى..انتحار ربة منزل شنقًا داخل شقة بالدور الرابع بمدينة سوهاج الجديدة
  • استشاري: تسوس الأطفال الحاد يكون عند الإصابة قبل 3 سنوات ..فيديو
  • البطريرك ساكو: نأمل في أن يكون البابا الجديد قريباً من كنائس الشرق الأوسط
  • جوندوجان يحلم بأن يكون مساعدًا لـ "الفيلسوف"
  • هل تعاني من الإرهاق؟: قد يكون السرطان السبب الخفي