ابراهيم عاد الى لبنان بعد زيارة لكندا
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
عاد رئيس اساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم الى لبنان بعد زيارة كندا التقى فيها الجالية اللبنانية والعديد من المسؤولين الكنديين وعرض معهم الاوضاع في لبنان.
وقبل انتقاله الى مطرانية سيدة النجاة في زحلة زار ضريح المكرم الاب بشارة ابو مراد في دير المخلص جون حيث استقبله الرئيس العام للرهبانية الباسيلية المخلصية الارشمندريت انطوان ديب، وصلى من اجل وقف الحرب في لبنان والمنطقة، وعرض مع الارشمندريت ديب اوضاع الرعايا في الجنوب وكافة المناطق اللبنانية، على ما افاد مكتبه الاعلامي.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
سوريا تعلن ضبط نحو 3 ملايين حبة كبتاغون بعد اشتباك مع مهربين قرب الحدود اللبنانية
كانت تقارير دولية قد أشارت إلى أن الكبتاغون تحوّل خلال سنوات الحرب السورية إلى أحد أبرز مصادر التمويل للسلطات السابقة، إذ أصبحت سوريا من أبرز مناطق إنتاج وتصدير هذه المادة المنشطة، التي يُعتقد أن منشأها الأصلي يشمل مناطق في كل من سوريا ولبنان. اعلان
أعلنت السلطات السورية، الجمعة، أن قواتها الأمنية ضبطت نحو ثلاثة ملايين قرص من مادة الكبتاغون المخدّرة، إثر اشتباك مع شبكة تهريب قرب الحدود مع لبنان.
وذكرت وزارة الداخلية في بيان أن العملية جاءت بعد "رصد وتعقّب لإحدى شبكات تجارة وتهريب المخدرات القادمة من لبنان إلى الأراضي السورية، عبر المنافذ غير الشرعية في منطقة الجراجير الحدودية".
وأوضحت أن القوة الأمنية نصبت كمينًا محكمًا على أحد الطرق التي تستخدمها الشبكة، ما أدى إلى اشتباك مسلح مع المهربين، تمكّنوا بعده من الفرار، فيما عُثر داخل مركبتهم على قرابة 3 ملايين حبة كبتاغون و50 كيلوغرامًا من مادة الحشيش.
وأكدت الوزارة أنها "لن تسمح بأن تكون أراضي الجمهورية العربية السورية ممرًا أو ملاذًا لعمليات تهريب وترويج المخدرات".
Relatedوسط مشاعر الخوف والحزن.. مطالبات بالكشف عن مصير نساء علويات خُطفن من شوارع سوريامليار دولار من البنك الدولي لتعزيز البنى التحتية في العراق وسوريا ولبنانوتشهد الحدود بين لبنان وسوريا، التي تمتد على نحو 330 كيلومترًا، نشاطًا لعمليات تهريب واسعة عبر معابر غير شرعية، تشمل البشر والبضائع والأسلحة، إضافة إلى المخدرات.
وكانت تقارير دولية قد أشارت إلى أن الكبتاغون تحوّل خلال سنوات الحرب السورية إلى أحد أبرز مصادر التمويل للسلطات السابقة، إذ أصبحت سوريا من أبرز مناطق إنتاج وتصدير هذه المادة المنشطة، التي يُعتقد أن منشأها الأصلي يشمل مناطق في كل من سوريا ولبنان.
ومنذ تولّي الحكومة الانتقالية بقيادة الرئيس أحمد الشرع، أعلنت السلطات مرارًا عن ضبط شحنات ضخمة من الكبتاغون، كان آخرها إعلان وزير الداخلية أنس خطاب، مطلع الشهر الحالي، عن تفكيك "جميع" معامل إنتاج هذه المادة داخل البلاد، رغم استمرار تهريبها إلى دول الجوار.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة