بوعود وفعاليات اقتصادية.. ترامب وهاريس يتنافسان في جذب الناخبين اللاتينيين
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
روّج المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس لسياساتهما الاقتصادية باعتبارها أفضل فرصة لهما لجذب الناخبين اللاتينيين، لكن كل منهما تبنى نهجًا مختلفٍا تمامًا.
و في مقابلة لها مع قناة (تليموندو) الناطقة بالإسبانية يوم الثلاثاء، تعتزم نائبة الرئيس هاريس أن تسلط الضوء على كيفية توفير أجندتها المزيد من الفرص للرجال اللاتينيين، ضمن استراتيجية نتجت عن عمل نحو 12 مجموعة بحث واستطلاعات.
#أخبار_اليوم
أخبار متعلقة بتشجيع من ترامب.. تزايد تصويت الجمهوريين مبكرًا في انتخابات الرئاسة بأمريكابسبب جارتها الشمالية.. كوريا الجنوبية تتوعد بإرسال أسلحة لأوكرانياعقب استئناف اجتماعاتها الدورية.. أحزاب مأرب تؤكد على وحدة الصف لمواجهة التحديات
للمزيد: https://t.co/IDPozxOaz4
لآخر الأخبار تابعونا على
https://t.co/1Wg1A1SUsB
https://t.co/0CmZIPqwno— أخبار اليوم (@akhbaralyomnews) October 22, 2024
كما ترغب هاريس في توفير قروض يمكن الإعفاء من سدادها بما يصل إلى 20 ألف دولار لمليون مشروع صغير.مائدة مستديرةوتواصل الرئيس السابق ترامب مع اللاتينيين يوم الثلاثاء، إذ استضاف مائدة مستديرة معهم في دورال، إحدى ضواحي ميامي.
وروّج ترامب، وهو محاط بمسؤولين منتخبين ورجال أعمال لاتينيين، بالاقتصاد إبان ولايته، والذي دفع بأنه أفضل بالنسبة للمجتمع اللاتيني مقارنة بالاقتصاد في إدارة الرئيس جو بايدن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب كامالا هاريس انتخابات الرئاسة الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024
إقرأ أيضاً:
برامج وفعاليات متنوعة للأطفال ضمن أنشطة موسم "خريف ظفار"
صلالة- العُمانية
تحمل فعاليات موسم خريف ظفار 2025 للأطفال طابعًا ترفيهيًّا وتعليميًّا مختلفًا، حيث تجمع بين المرح والاستكشاف في بيئات متنوعة وجاذبة.
وصُممت الأنشطة بعناية لتلبي اهتمامات الأطفال بمختلف أعمارهم، ضمن خريطة الموسم، من خلال باقة من البرامج الشيّقة التي تنقلهم إلى عوالم ساحرة مليئة بالألوان والحكايات، وتوفر لهم لحظات من الترفيه الراقي الذي يجمع بين المتعة والتعلّم.
وفي أجواء من الفرح والبهجة والترفيه للعائلات والأطفال ضمن فعاليات موسم خريف ظفار، الذي يشهد إقبالًا متزايدًا من الزوار من داخل سلطنة عُمان وخارجها، أوضح يحيى بن خلفان الطوقي من ولاية أدم بمحافظة الداخلية أن ما يلفت انتباه الزوار هو التنوع في البرامج المعروضة، والتي تمثلت في العروض المسرحية التفاعلية التي تقدم مشاهد تعليمية بأسلوب مبسّط يجذب الأطفال.
وقال مؤيد بن عوض اليافعي من ولاية صلالة إن هناك عددًا من الفقرات اليومية التي تُقدَّم باستمرار للأطفال في أماكن مختلفة، وإن المسرحيات التعليمية تحمل رسائل تربوية مهمة تُقدَّم بطريقة ممتعة. كما تحدث عن التنوع في الألعاب الترفيهية الهوائية والإلكترونية التي تتناسب مع مختلف رغبات واهتمامات الأطفال.
كما تحدث علي بن سليمان من ولاية المضيبي بمحافظة شمال الشرقية، أحد أولياء الأمور الذين توافدوا مع أسرهم إلى ساحة أتين، قائلاً إن مثل هذه المواقع وما تتضمنه من فعاليات مخصصة للأطفال تُعد متنفسًا مهمًّا للعائلات، ومكانًا مثاليًّا لإسعاد الأطفال في أجواء آمنة وممتعة.
وأكد أن تنوع الفعاليات مثل عروض الألعاب النارية، وطائرات الدرون، وعروض الفرق الاستعراضية مثل الفرقة اللاتينية و "كرو شو"، يسهم في تنمية مخيّلة الأبناء ويثري ذائقتهم البصرية، وأن التجهيزات تلائم مختلف الأذواق والاهتمامات.
من جانبه، أبدى عبد الناصر بن يعقوب النعار من مملكة البحرين إعجابه بالمستوى العالي من التنظيم والدقة في اختيار الفعاليات التي تستهدف الأطفال، وذكر أن تخصيص أجنحة متكاملة للأطفال في عدة مواقع بمحافظة ظفار أتاح له ولأسرته التنقل براحة وسهولة.
وأضاف أن العروض التراثية التي ربطت الأطفال بجذورهم الثقافية بأسلوب بسيط ومرح تُعد من المبادرات التي تُظهر فهمًا عميقًا لاحتياجات الطفل وتنمية مهاراته الذهنية والإبداعية. مشيرًا إلى أن موسم ظفار أصبح وجهة سياحية متكاملة تجمع بين الجمال الطبيعي والأنشطة العائلية الهادفة.
من جانب آخر قال سعيد بن مسلم هبيس، صاحب مشروع "زحليقة أتين"، إن المشروع يُعد الأول من نوعه في سلطنة عُمان، ويُنفَّذ لأول مرة في محافظة ظفار، مستفيدًا من طبيعة سهل أتين لتقديم تجربة ترفيهية ممتعة وآمنة لزوار المحافظة خلال موسم الخريف.
وأشار إلى أن الدعم المقدم من بلدية ظفار للمشروعات الشبابية أسهم في تحويل الفكرة إلى واقع، مؤكدًا أن المشروع يمثل إضافة نوعية تُعزّز من تنوع الأنشطة السياحية والترفيهية في المحافظة واستدامتها، مع تطلعات لتطويره مستقبلًا بما يُسهم في ترسيخ مكانة ظفار كوجهة سياحية متكاملة.