«مشفرة مؤمنة».. خبير يكشف مميزات رخصة القيادة الجديدة 2024 (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
كشف اللواء أحمد هشام، الخبير المروري، مميزات رخصة القيادة الجديدة 2024.
وقال اللواء أحمد هشام، خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد: إن الرخصة ستكون مؤمنة بتقنية التشفير، مزودة بشريحة إلكترونية لسهولة التحقق من هوية المالك باستخدام الأجهزة أو الهواتف المحمولة في الكمائن المتنقلة.
كما أشار إلى أن الرخصة تتضمن اسم المالك وتاريخ ميلاده باللغتين العربية والإنجليزية، بالإضافة إلى مهنته وعنوانه الكامل.
وتابع: ستتضمن رخصة القيادة الجديدة 2024 على الجانب الخلفي كودًا خاصًا يحدد نوع المركبة المسموح بقيادتها، بالإضافة إلى رموز باللغة الإنجليزية تشير إلى كل نوع. تشمل هذه الرموز: «حرف A للدراجات النارية، وحروف (AI للدراجات النارية بسعة 125، و B لمركبات البيك أب، وBI للمركبات ذات الثلاث إطارات (التوك توك)، وBE للمركبات الملاكي ذات الصندوق، وC للسيارات نصف النقل، وCI للمركبات ذات حمولة تصل إلى 4000 كيلو، و للمركبات ذات المقطورة، وCE لسيارات نقل الكونتينر، وDI للمركبات الميكروباص، وDB للحافلات المجهزة بصندوق»
اقرأ أيضاًسيتم طرحها قريبا في مصر.. مواصفات سيارة نيسان ماجنيت
«د ه ب 9995».. التزايد على لوحة سيارة مميزة ينتهي اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برنامج صباح البلد اللواء أحمد هشام الخبير المروري رخصة القيادة الجديدة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: ترامب خلق بيئة سياسية وإعلامية تهيئ لضرب إيران
قال اللواء حمدي بخيت، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن التصريحات الأخيرة الصادرة عن الاستخبارات الوطنية الأمريكية أمام الكونغرس، والتي نفت امتلاك إيران لسلاح نووي، لا تأتي من فراغ، بل تقع ضمن إطار توزيع الأدوار والتلاعب بالرأي العام الدولي، تمهيدًا لتبرير الضربة العسكرية التي استهدفت إيران مؤخرًا.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، المعروف بدعمه المطلق لإسرائيل، ساهم في خلق بيئة سياسية وإعلامية تُهيئ لضرب إيران، بزعم اقترابها من امتلاك السلاح النووي، رغم أن الحقائق الاستخباراتية تؤكد عكس ذلك.
وأشار إلى أن هذه الاستراتيجية ليست جديدة، فالمبررات ذاتها تم استخدامها سابقًا في غزو العراق، حين رُوّج لامتلاك بغداد أسلحة دمار شامل، قبل أن يتبيّن لاحقًا أن هذه المزاعم كانت زائفة.
وأوضح اللواء حمدي بخيت أن الكيان الصهيوني شعر بتهديد مباشر من إيران، خاصة من خلال أذرعها الإقليمية الفاعلة، كحزب الله شمالًا، وحركة حماس جنوبًا، وجماعة الحوثي قرب مضيق باب المندب، ما عزز من احتمالية توجيه ضربة لإيران تحت ذريعة البرنامج النووي.
وأشار إلى أن ما نشهده حاليًا هو تنفيذ لسيناريو تم التخطيط له منذ عام 2006، ضمن سلسلة من الخطط العسكرية التي وضعتها الولايات المتحدة وإسرائيل للتعامل مع إيران، شملت: استهداف البنية التحتية النووية، تصفية العلماء الإيرانيين، تعطيل البرنامج النووي، ضرب مواقع حيوية داخل إيران.
وأوضح أن هذه السيناريوهات تم دمجها وتنفيذها في إطار ضربة مركزة واحدة استهدفت منشآت حيوية مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني.
كما اعتبر أن تصريحات ترامب حول وقف إطلاق النار، والتي جاءت بعد تكثيف الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل، ليست سوى محاولة للضغط النفسي وخلق حالة من الخداع السياسي، مؤكداً أن المطالب الغربية بخضوع إيران أو تفكيك برنامجها النووي بالكامل محض أوهام، لأن إيران تمتلك المعرفة التقنية ولن تتراجع عنها بسهولة.