موقع 24:
2025-06-01@02:23:43 GMT

فقدان السمع يزيد خطر الإصابة بباركنسون

تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT

فقدان السمع يزيد خطر الإصابة بباركنسون

وجد باحثون من جامعة أوريغون للصحة والعلوم ارتباطاً بين فقدان السمع وتطور الشلل الرعاش مرض باركنسون، وأن خطر الإصابة بالمرض يرتفع إلى حد ما مع شدة فقدان السمع، وينخفض عند الاستعانة بالمعينات السمعية.

وأشارت دراسات سابقة  إلى أن ضعف الحواس، مثل النظر، والسمع، والشم، علامات سابقة للأمراض التنكسية العصبية.

كما ارتبط فقدان السمع بمرض الزهايمر، الذي يشترك في التداخل السريري والوراثي والمرضي مع مرض باركنسون.

وحسب "مديكال إكسبريس"، قد تعكس هذه الانخفاضات في الوظيفة الحسية علامات مبكرة للتلف داخل المسارات العصبية التي تشير إلى التنكس العصبي العام. وفي الدراسة الجديدة استخدم الباحثون بيانات أكثر من 3 ملايين شخص، من سجلات قدماء المحاربين في الولايات المتحدة، والذين كانوا يعانون من فقدان للسمع بدرجة ما.

درجة السمع

ووجد التحليل أن فقدان السمع مرتبط بمعدلات متزايدة من مرض باركنسون، مع ارتباط شدة فقدان السمع بمخاطر أكبر.

وأظهر قدماء المحاربين  الذين يعانون من فقدان سمع خفيف 6.1 إصابات باركنسون إضافية، بين كل 10 آلاف مصاب، وفقدان سمع متوسط ​​15.8، إصابة بباركنسون بين كل 10 آلاف مصاب.

ومع زيادة فقدان السمع تزايدت احتمالات الإصابة بباركنسون، فعند فقدان السمع المتوسط ​​إلى الشديد سجلت 16.2 إصابة بباركنسون في كل 10 آلاف مصاب.

وقال فريق البحث: "فحص السمع يجب فرضه على مستوى الرعاية الأولية، حتى في غياب مخاوف على السمع".

وقال الباحثون إن الفحص والتدخل السمعي منخفض الكلفة والمخاطر، وقد يؤثران على التطور اللاحق لاعتلال الأعصاب المحيطية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية باركنسون فقدان السمع

إقرأ أيضاً:

«أوپيك+» يزيد إنتاج النفط 411 ألف برميل يومياً في يوليو

اتفق تحالف «أوپيك+» على زيادة إنتاج النفط 411 ألف برميل يوميا بداية من يوليو المقبل، وللشهر الثالث على التوالي، ما يسرع من استئناف الإنتاج المتوقف، في خطوة يمكن أن تفاقم التراجع في أسعار الخام، بحسب البيان الصادر عن التحالف اليوم.

واتفقت دول «أوپيك+» خلال مؤتمر عبر الڤيديو عقد اليوم السبت على إضافة هذه الكمية إلى السوق في يوليو.

وتأتي هذه الزيادة في أعقاب زيادات مماثلة قررت في مايو ويونيو، وأنهت سنوات من جهود المجموعة لدعم أسعار النفط العالمية، ما أدى إلى انخفاض أسعار الخام إلى أدنى مستوى له في 4 سنوات.

وهبطت أسعار النفط لفترة وجيزة إلى ما دون 60 دولارا للبرميل في أبريل بعد أن أعلنت «أوپيك» وحلفاؤها في البداية عن عزمهم على زيادة الإنتاج 3 أضعاف الكمية المقررة، حتى في ظل تراجع الطلب والحرب التجارية التي شنها الرئيس دونالد ترامب والتي كانت تثقل كاهل السوق بالفعل. ومنذ ذلك الحين، انتعشت العقود الآجلة لتقترب من 65 دولارا في لندن.

ويأتي قرار التحالف اليوم يمثل المرة الثالثة على التوالي التي تقرر فيها الدول الـ 8 رفع الإنتاج، إذ اتفق التحالف باجتماعه السابق على زيادة الإنتاج لشهر يونيو بواقع 411 ألف برميل يوميا، بعد قراره بالاجتماع الأسبق بزيادة وتيرة الإنتاج لشهر مايو بالكمية نفسها.

كما أن خطوة «أوپيك+» اليوم تأتي بعد أن أقر اجتماع وزراء التحالف قبل 3 أيام تكليف أمانة منظمة أوپيك بتطوير آلية لتقييم الطاقة الإنتاجية المستدامة القصوى (MSC) للدول المشاركة، لاستخدامها كمرجع لتحديد خطوط الأساس للإنتاج لعام 2027 لجميع دول التحالف النفطي، إذ صادق الاجتماع الوزاري 39 لدول «أوپيك+»، البالغ عددهم 22، على حصص الإنتاج الحالية المعتمدة على مستوى المجموعة.

مقالات مشابهة

  • عاشور: الفوز على فاركو يزيد من الروح المعنوية قبل نهائي الكأس
  • نشأت الديهى: يزيد صايغ لا يمثل الفلسطينيين الشرفاء
  • «أوپيك+» يزيد إنتاج النفط 411 ألف برميل يومياً في يوليو
  • «أوبك+» يزيد إنتاج النفط 411 ألف برميل يومياً في يوليو
  • شكاوي من نقص أسئلة نموذج (ج) بامتحان اللغة العربية للشهادة الاعدادية بالقاهرة والتعليم ترد
  • رضاء تام عن نظام البوكليت.. محافظ القاهرة يطمئن أولياء أمور طلاب الشهادة الإعدادية
  • في اليوم العالمي للامتناع عن التبغ .. هل يحمي التدخين من مرض باركنسون؟
  • إصابة 3 أشقاء وطفل في حادث انقلاب تروسيكل بالدقهلية
  • ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 54249 شهيدا و123492 مصابًا
  • دراسة: خسارة الوزن في منتصف العمر تُقلل الأمراض وتُطيل العمر