القصة الكاملة لفيديو التختة المنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتشرت حالة من الجدل على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك خلال الساعات الأخيرة بعد تداول فيديو لـ ولية أمر قيل إنها حاولت الاستيلاء على ديسك خاص بالمدرسة والخروج به بعد انهاء اجراءات نقل طفلها من المدرسة بحجة انها هى من قامت بشرائه ولها الحق فى استرداده وهذا عندما ظهرت ولية الأمر في الفيديو المتداول والذي تم تصويره في إحدى مدارس محافظة الإسكندرية وهي تجري حاملة الديسك مهرولة تجاه بوابة المدرسة التي كانت مغلقة وسط مشادة مع الظاهرين في المشهد .
حيث إن تفاصيل الواقعة تعود إلى أن ولية الأمر قررت افتعال مشكلة داخل المدرسة لنقل أبنائها وحدثت مشادة بينها وبين إحدى المعلمات بالمدرسة تم على إثرها إغلاق بوابة المدرسة وإبلاغ الجهات الأمنية من جانب إدارة المدرسة لتحرير محضر لولية الأمر بهذه الواقعة نتيجة لذلك .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدرسة التواصل الاجتماعي جدل
إقرأ أيضاً:
"العدالة لغيثة".. وسم يطالب بحق صغيرة مغربية تتعرض للدهس
أثار حادث دهس الطفلة غيثة ذات الأربع سنوات، في أحد شواطئ مدينة الدار البيضاء المغربية، حالة من الغضب بين المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتصدر وسم #العدالة_لغيثة مواقع التواصل بالمغرب للتضامن والمطالبة بمحاسبة المتسبب في الأضرار الجسيمة التي لحقت بالطفلة.
أخبار متعلقة ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 40 شهيدًاقطر تستدعي السفير الإيراني ردًا على انتهاك سيادتها ومجالها الجويوتعود تفاصيل الواقعة يوم 15 يونيو الجاري عندما كانت غيثة تلهو بالقرب من حفرة وفي لحظة خاطفة اصطدمت بها سيارة رباعية الدفع ودهست رأسها ومرت على جسدها.فحوصات أولية
فيما كشفت الفحوصات الطبية الأولية عن كسر في الجمجمة، ونزيف داخلي وتلف في الغشاء الدماغي.
وقال عبد الله مخشي، والد الطفلة غيثة في منشور على صفحته بمنصة فيسبوك إن حالتها الصحية بدأت تعرف تحسنا تدريجيًا.رهن الاعتقال
عقب الحادث، أصدر المدعي العام بالمحكمة الابتدائية ببرشيد، أمر بوضع الشاب المتسبب في الحادث رهن الاعتقال الاحتياطي، بعد أن اقتحم بسيارته الفضاء المخصص للمصطافين بشاطئ سيدي رحال وصدم الطفلة.
وأشار المدعي العام، إلى أن الاعتقال سيستمر إلى حين استكمال التحقيقات الأولية، وصدور التقرير الطبي النهائي بشأن الحالة الصحية للضحية.