إطلاق حملة ترويجية لفعاليات الصيف البحرية في جدة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أعلن موقع "روح السعودية"، إطلاق حملة ترويجية لفعاليات الصيف البحرية في مدينة جدة، تشمل منطقتَي الرياض وعسير.
وتأتي الحملة بالشراكة مع تطبيق "بوتك Boatek"، المتخصّص في السياحة البحرية، عبر بوت بحري يجوب المنطقتيْن، للتعريف بخدمات التطبيق، ومزايا السياحة البحرية وفعاليات الصيف في جدة.
وتستهدف الحملة تحفيز الزوّار والسيّاح للاستمتاع بشواطئ جدة وعيش تجارب مختلفة من المغامرات؛ كالغوص و"السنوركلنق" وحجز المركبات والرحلات البحرية والإقامة على الشواطئ، إلى جانب استكشاف المأكولات البحرية التي تقدم الوجبات بطرق مبتكرة ومختلفة عبر صفحة (www.
وتستغرق الحملة في مدينة الرياض 5 أيام، ثم تنتقل إلى منطقة عسير لمدة 7 أيام.
وتتميز جدة بموقع فريد على ساحل البحر الأحمر، وبالعديد من الشواطئ والمنتجعات التي تجعل منها إحدى أجمل المدن الشاطئية بالمنطقة الغربية، إذ تزخر بعديدٍ من المرافق السياحية الفاخرة، التي تتيح لعشاق البحر والرياضات المائية والألعاب الشاطئية ممارسة هواياتهم بكل يسر وسهولة.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
«سلوكك مرآتك على الطريق».. حملة توعوية جديدة لمجمع البحوث الإسلامية
أعلن مجمع البحوث الإسلامية عن إطلاق حملة توعوية جديدة تحت عنوان: "سلوكك مرآتك على الطريق"، وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب بتكثيف جهود نشر القيم الأخلاقية والتوعوية في المجتمع، ورفع الوعي بالسلوكيات الإيجابية في الطرقات.
وتهدف الحملة إلى تعزيز السلوك القويم والالتزام بالآداب الإسلامية أثناء القيادة واستخدام الطريق، من خلال مخاطبة وعاظ الأزهر وواعظاته لجميع فئات المجتمع، خاصة الشباب، بمضامين مبسطة ومباشرة ميدانيًا وعبر الوسائط المتعددة.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محمد الجندي، إن الحملة تضم مجموعة من المحاور التنفيدية، التي تقوم على التوعية الدينية والأخلاقية لإبراز المبادئ الإسلامية التي تحث على حسن التصرف في الطريق، كالصبر، واحترام الآخرين، وعدم الاعتداء أو الإيذاء، كما تستهدف الحملة التفاعل المجتمعي من خلال تنظيم لقاءات مباشرة مع السائقين والمواطنين في الميادين الرئيسة، وتوزيع مطويات إرشادية.
وأضاف الجندي أنه من المقرر أن تنفذ الحملة توعية إلكترونية عبر إنتاج ونشر محتوى مرئي ومسموع عبر منصات التواصل الاجتماعي، يتناول نماذج من هذه السلوكيات التي تحدث في الطرقات عبر بيان مخاطرها على الفرد والمجتمع مع استعراض النماذج الإيجابية التي تعد قدوة للجميع.
وتابع: “باعتبار أن القضية تهم المجتمع بأكمله، فإن ذلك يستدعي التعاون المؤسسي من خلال التنسيق مع الجهات المختصة مثل: الإدارة العامة للمرور والمدارس والجامعات لنشر رسائل الحملة، كما تستهدف الحملة توجيه رسائل قصيرة وموجزة من خلال خطب الجمعة والدروس اليومية في المساجد”.
وأشار إلى أن هذه الحملة تأتي انطلاقًا من الدور الدعوي للمجمع في تعزيز القيم المجتمعية ونشر ثقافة الالتزام والاحترام في جميع مناحي الحياة، بما في ذلك السلوك المروري، لما له من تأثير مباشر على حياة الناس وسلامتهم.