التجاعيد من أبرز علامات التقدم في العمر، والتي تعكس حالة البشرة وصحتها. مع تزايد الاهتمام بجمال البشرة وظهورها بمظهر شاب ونضر، يلجأ الكثيرون إلى استخدام الماسكات الطبيعية التي يمكن أن تساعد في تقليل التجاعيد وتحسين مرونة البشرة، وفيما يلي نقدم لك طريقة عمل ماسك فعال لعلاج تجاعيد البشرة باستخدام مكونات طبيعية.

 

ماسك لعلاك تجاعيد البشرة

المكونات:
1.موزة ناضجة: تحتوي على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تغذي البشرة.

2.ملعقة صغيرة من العسل: يرطب البشرة ويساعد في تحسين مرونتها.

3.ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند: يحتوي على أحماض دهنية تساعد في ترطيب البشرة وتقليل التجاعيد.

4.ملعقة صغيرة من عصير الليمون: يساهم في تفتيح البشرة وتعزيز إشراقتها.

طريقة التحضير:
1.اهرس الموزة في وعاء حتى تصبح ناعمة.

2.أضف العسل وزيت جوز الهند إلى الموز المهروس، وامزج المكونات جيدًا حتى تتجانس.

3.أضف عصير الليمون واخلط المكونات حتى تحصل على خليط متماسك.

طريقة الاستخدام:
1.نظف وجهك جيدًا لإزالة أي شوائب أو زيوت.
2.ضع الماسك على وجهك بالتساوي، مع تجنب منطقة العينين.
3.اترك الماسك لمدة 20-30 دقيقة حتى يجف.
4.اغسل وجهك بالماء الفاتر، ثم جففه بلطف.

يمكن أن يكون استخدام الماسكات الطبيعية مثل هذا الماسك وسيلة فعالة لتحسين مظهر البشرة وتقليل التجاعيد. ومع ذلك، يجب على الأفراد الالتزام بروتين العناية بالبشرة السليم وتناول غذاء متوازن للحفاظ على شباب البشرة. يفضل استخدام هذا الماسك مرة أو مرتين في الأسبوع لتحقيق أفضل النتائج.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تجاعيد علاج تجاعيد تجاعيد البشرة علاج تجاعيد البشرة

إقرأ أيضاً:

تعديل جيني قد يُغني عن “أوزمبيك” لعلاج السمنة والسكري

صراحة نيوز- يسعى العلماء في أنحاء العالم لإيجاد بدائل فعالة وطويلة الأمد لعلاج السمنة والسكري من النوع الثاني، في ظل تزايد الاعتماد على أدوية مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي”. وتتركز الجهود الجديدة على استخدام تقنيات تعديل الجينات لإحداث تغييرات دائمة في الجسم، تقلل من الحاجة للعلاج الدوائي المستمر.

وفي دراسة حديثة، نجح فريق بحثي في اليابان في استخدام تقنية **CRISPR** لتعديل جينات الفئران، بحيث تنتج بشكل دائم مادة “إكسيناتيد”، وهي العنصر النشط في دواء “بايتا”، وتشبه في آلية عملها أدوية مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي”.

وباستخدام هذا النهج، تمكّن العلماء من تحفيز خلايا الكبد على إنتاج “إكسيناتيد” بشكل مستمر لمدة 6 أشهر بعد علاج واحد فقط. وعند إخضاع الفئران لنظام غذائي عالي الدهون والسعرات، أظهرت النتائج انخفاضاً بنسبة 34% في زيادة الوزن، وتحسناً في الاستجابة لهرمون الأنسولين مقارنة بفئران لم تخضع للتعديل الجيني.

كما لوحظ أن الفئران المعدلة عانت من أعراض جانبية أقل، مثل الغثيان وشلل المعدة، وهي آثار شائعة لدى من يتناولون أدوية إنقاص الوزن.

ورغم أن نتائج التجربة لا تزال في مراحل مبكرة ولم تُطبّق بعد على البشر، إلا أن الباحثين يعتبرونها خطوة واعدة نحو تطوير علاجات جينية دائمة لأمراض مزمنة مثل السكري والسمنة، ما قد يُحدث تحولاً كبيراً في مستقبل الطب.

مقالات مشابهة

  • علماء يكتشفون طريقة فعالة لعلاج أخطر أنواع الأورام وأكثرها انتشارا
  • تعديل جيني قد يُغني عن “أوزمبيك” لعلاج السمنة والسكري
  • طريقة عمل رز بالخلطة المصري الغني بالنكهات
  • دواء شهير لآلام الظهر تحت المجهر بعد ربطه بمخاطر الخرف
  • طريقة تحضير ماسك الطحينة لتبييض البشرة
  • مبتكرة ومفيدة.. طريقة عمل السبانخ بالبشاميل
  • هتنبهري .. طريقة عمل حلى الخشخش أحلى من المحلات
  • تزامنا مع حر الصيف.. طريقة الاستحمام المثلى للتخلص من العرق بشكل فعال
  • صابون سحري من الطبيعة لعلاج التجاعيد وتفتيح البشرة خلال أيام
  • غير مكلفة .. طريقة عمل فطيرة التفاح