5 أبراج فلكية يعاني مواليدها من حظ سيئ خلال شهر نوفمبر.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يشهد شهر نوفمبر 2024 تحولات كونية قد تؤثر على حياة مواليد العديد من الأبراج الفلكية، ووفقًا لتوقعات علماء الفلك، فإن هناك 5 أبراج فلكية يواجه مواليدها بعض التحديات والتغيرات خلال هذا الشهر.. فما هي هذه الأبراج وكيف ستتأثر حظوظهم؟
5 أبراج فلكية يعاني مواليدها من حظ سيئ خلال شهر نوفمبروحسب ما ورد على موقع «boldsky»، فإن الأبراج الفلكية التي سيعاني مواليدها من الحظ السيئ ويواجهون بعض التحديات خلال شهر نوفمبر 2024، هي:
1- برج العقرب:
يمر مواليد برج العقرب بفترة من الاضطراب العاطفي والنفسي، وقد يشعرون بعدم الاستقرار في علاقاتهم الشخصية والمهنية، وينصح الفلكيون بضرورة التحلي بالصبر والهدوء خلال هذه الفترة.
2- برج القوس:
يواجه مواليد برج القوس بعض الصعوبات في تحقيق أهدافهم، وقد يواجهون بعض العراقيل في حياتهم المهنية، وينصح الفلكيون بضرورة التخطيط الجيد والعمل بجدية للتغلب على هذه التحديات.
3- برج الميزان:
يشعر مواليد برج الميزان بعدم التوازن في حياتهم، وقد يواجهون بعض المشاكل في علاقاتهم الاجتماعية؛ لذا عليهم الاهتمام بأنفسهم وبصحتهم النفسية.
4- برج الدلو:
يمر مواليد برج الدلو بفترة من التغيير، وقد يشعرون بالحاجة إلى تجديد حياتهم؛ لذا عليهم الاستفادة من هذه الطاقة الإيجابية لإحداث تغييرات إيجابية في حياتهم.
5- برج العذراء:
يواجه مواليد برج العذراء بعض الضغوط في حياتهم اليومية، وقد يشعرون بالقلق والتوتر؛ لذا عليهم الاسترخاء والاهتمام بصحتهم البدنية والنفسية.
وعلى الرغم من أن هذه التوقعات تشير إلى بعض التحديات التي قد يواجهها مواليد هذه الأبراج، فإنه يمكن لمواليد هذه الأبراج الفلكية اتخاذ بعض الخطوات لتجاوز هذه الفترة الصعبة، مثل:
التفكير الإيجابي؛ إذ يساعد في جذب الطاقة الإيجابية إلى الحياة. التخطيط الجيد؛ إذ يساعد في تجاوز العقبات وتحقيق الأهداف. الاهتمام بالصحة البدنية والنفسية لزيادة القدرة على تحمل الضغوط. عدم التردد في طلب الدعم من الأصدقاء والعائلة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية شهر نوفمبر مواليد الأبراج الفلكية برج العذراء برج الميزان برج القوس برج الدلو شهر نوفمبر موالید برج فی حیاتهم
إقرأ أيضاً:
خطه ضرب إيران وضعت نوفمبر 2024 .. الجيش الأمريكي أسقط صواريخ متجهة نحو إسرائيل
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن عملية "الأسد الصاعد" ضد إيران، التي نفذت في الساعات الأولى من صباح أمس الجمعة، كان مخطط لها منذ أبريل الماضي للتنفيذ إلا أن ظروفا عملياتية حالت دون ذلك في حينه.
وكشف نتنياهو، في بيان متلفز إلى الرأي العام الإسرائيلي بث قبل قليل، عن أن التخطيط للعملية تم منذ ستة أشهر عقب اغتيال زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، وقال إنه "منذ ستة أشهر صدرت التعليمات لرؤساء الأجهزة الأمنية المختصة بالتحضير لضرب إيران ووضع الخطه التنفيذيه لذلك".
وأضاف أنه "أعطى أوامره في نوفمبر 2024 باستهداف وإنهاء برنامج إيران النووي، حيث تولدت القناعة أنه بعد القضاء على المحور المدعوم إيرانيا في المنطقة، وفي مقدمته حزب الله ستقدم إيران على تسريع برنامجها النووي، وهو ما قامت به بالفعل".
فيما ذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية أن الرئيس دونالد ترامب دخل البيت الأبيض، ولديه تعهد بإنهاء الحروب حول العالم، لكن جهوده لإبرام اتفاق نووي مع إيران يبدو أنها دفعت إسرائيل لبدء حرب جديدة، مشيرة إلى أن الجيش الأمريكي ساعد اليوم في إسقاط صواريخ إيرانية متجهة نحو إسرائيل.
ويجري مبعوث البيت الأبيض مفاوضات منذ أشهر مع القادة الإيرانيين في محاولة لفرض قيود على برنامجهم النووي على الرغم من الاعتراضات الشديدة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وقد أعلن ترامب أن اتفاقا مع إيران سيكون أفضل من "عنف لم يره الناس من قبل". لكن الدبلوماسية "عالية المخاطر"، كانت دائما تحتوي على نقطة ضعف واضحة في جوهرها: /إذا أرادت إسرائيل عرقلة المحادثات، فكل ما تحتاجه هو مهاجمة إيران نفسها.
وقالت: بعد خمسة أشهر من ولاية ثانية لترامب، بدأت بمحاولته أن يكون صانع سلام والاتحاد، يضطرب الشرق الأوسط بصراع جديد لا نهاية للعنف في أوكرانيا في الأفق. وسرعان ما انجرفت واشنطن إلى القتال الجديد، حيث بذلت جهودا للدفاع عن إسرائيل ضد الهجمات الإيرانية المضادة بينما تشاور ترامب مع فريقه للأمن القومي.
واضافت الصحيفة أن ترامب جرى إبلاغه بخطط إسرائيل لضرب إيران، ولا يبدو أنه سعى لثني نتنياهو عن الهجوم، وعلى الرغم من أن ترامب حث إيران على مواصلة التفاوض أو مواجهة المزيد من الهجمات الإسرائيلية، إلا أن آفاق التوصل إلى اتفاق بدت أبعد من أي وقت مضى.
واعتمدت المفاوضات السابقة جزئيا على تأكيدات أمريكية موثوقة بأن واشنطن ستلجم إسرائيل وتضمن السلام، والآن، كما أشار ترامب، فإن بعض القادة الذين كانت الولايات المتحدة تحاول التوصل إلى اتفاق معهم قد ماتوا.
وقالت إيلي جيرانمايه، خبيرة في الشأن الإيراني بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية: "ضربات إسرائيل غير المسبوقة في أنحاء إيران الليلة الماضية؛ صُممت لتقويض فرص الرئيس ترامب في إبرام صفقة لاحتواء البرنامج النووي الإيراني".
وبدا الرئيس ترامب وكأنه يحاول استعادة "السردية" /الجمعة/، على الرغم من أنه بدا وكأنه لم يقدم شيئا يذكر من شأنه أن يدفع إيران إلى طاولة المفاوضات.
وقال متحدث باسم ويتكوف إن محادثات الغد مع إيران في عمان لا تزال في موعدها، على الرغم من صعوبة تخيل أن الاجتماع سيعقد في ظل حرب شاملة تلوح في الأفق.
ونبهت روزماري كيلانيك، مديرة برنامج الشرق الأوسط في مركز "ديفينس براوريتيز" للأبحاث - الذي يدعو إلى نهج أكثر تقييداً للمشاركة العسكرية الأمريكية - إلى خطورة "تدمير مصداقية" الولايات المتحدة في المفاوضات مع إيران وربما في المفاوضات مع دول أخرى.. وقالت: "ما قيمة تعهد أمريكي إذا لم يتمكن من كبح جماح إسرائيل؟"
لم يبذل ترامب ولا كبار مساعديه محاولات علنية اليوم /الجمعة/؛ لكبح جماح إسرائيل عن شن المزيد من الضربات، على الرغم من أن وزير الخارجية ماركو روبيو سعى - أول أمس - إلى إبعاد واشنطن عن "المجهود الحربي".. قائلاً إن إسرائيل تصرفت بمفردها.
وقال محللون إن الرسائل المتضاربة من غير المرجح أن تكون قوية بما يكفي لوقف هجمات إسرائيل أو إقناع إيران بعدم ضرب المصالح الأمريكية في المنطقة وجر واشنطن أعمق في الحرب.. "لقد كان ترامب في بعض الأحيان على خلاف مع نفسه".
بينما قال جوناثان بانيكوف، المسئول الاستخباراتي الأمريكي الرفيع السابق ومدير مبادرة "سكوكروفت" لأمن الشرق الأوسط في برنامج الشرق الأوسط التابع للمجلس الأطلسي: "الرئيس ترامب أراد الدبلوماسية بالتأكيد. أعتقد أنه أراد حقاً أن يحاول إبرام صفقة. أعتقد أنه بدأ يتضح أيضاً أن ذلك لن يحدث ببساطة"، مضيفا "لم يكن هناك أي احتمال - على الإطلاق - أن يكون الإيرانيون مستعدين للتخلي عن التخصيب وحقهم في التخصيب، كما زعموا. وأعتقد أن هذا كان محركاً حقيقياً هنا في كيفية تعامله مع هذا الأمر.. لا أعتقد أن نتنياهو كان ليتمكن من المضي قدماً في هذا دون موافقة الولايات المتحدة على الأقل، أعتقد أنه من الواضح أن ذلك حدث".
وأوضحت "واشنطن بوست" أن قبول حرب إسرائيلية ضد إيران سيكون خروجاً عن خطاب ترامب الانتخابي، وكذلك عن بعض تصرفاته خلال الأشهر الأولى من إدارته؛ فقد تعهد ترامب - خلال حملته الانتخابية - بإنهاء الحروب وإخراج الولايات المتحدة من "التورطات الأجنبية"، وخلال حدث انتخابي في سبتمبر الماضي، قال: "سنعيد الاستقرار بسرعة إلى الشرق الأوسط، وسنعيد السلام إلى العالم".