2000 طبيب محلي وعالمي يشاركون بمؤتمر الطب التجميلي الثالث في الرياض
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تستضيف العاصمة السعودية الرياض يومي الجمعة والسبت، الموافق 1-2 نوفمبر، النسخة الثالثة من مؤتمر الأكاديمية العلمية للطب التجميلي، بمشاركة نخبة من المتحدثين العالميين والمحليين المتخصصين في مجال التجميل من أمريكا وأوروبا ودول الخليج، إضافة إلى المشاركين من المملكة.
جلسات علمية تجميلية متنوعةالمؤتمر، الذي يُعد الأكبر من نوعه في المنطقة، يُقام بأحد فنادق الرياض ويستقطب قرابة 2000 طبيب وطبيبة مختصين في طب وجراحة التجميل.
وأشار الدكتور محمد بن صالح الخويلد، الشريك المؤسس للمؤتمر ونائب رئيسه لهذه السنة، إلى أن المؤتمر في نسخته الثالثة يُمثل فرصة فريدة لتبادل الخبرات واستعراض أحدث ما توصل إليه طب وجراحة التجميل عالميًا.
كما أضاف الدكتور الخويلد أن النسخة الحالية تتضمن ورش عمل متخصصة حول أحدث التقنيات والإجراءات التجميلية، بمشاركة متحدثين من أمريكا وأوروبا ومصر والإمارات بالإضافة إلى السعودية، بهدف تطوير وتنمية المعرفة في مجال الطب التجميلي للممارسين والمهتمين في المجال.
وأكد الدكتور الخويلد أن البرنامج العلمي المصاحب للمؤتمر معتمد من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ويوفر 23 ساعة من التعليم الطبي المستمر. ويستهدف المؤتمر أطباء التجميل والممارسين الصحيين وطلاب وطالبات الطب الذين لديهم اهتمام بالتخصص.
كما أوضح الدكتور الخويلد أنه تم تخصيص قسم خاص لجراحة النساء التجميلية، بالإضافة إلى مناقشة دور أطباء الجلدية والتجميل في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنقل خبراتهم بطريقة مهنية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري الرياض الرياض مؤتمر الطب التجميلي مجال التجميل
إقرأ أيضاً:
2000 درهم غرامة إلقاء المخلفات خارج الحاويات
العين: منى البدوي
تسعى حملة «العين تستاهل» التي تنفذها البلدية للارتقاء بالمظهر الحضري للمدينة، لاجتثاث العديد من المظاهر المشوهة أبرزها إلقاء المخلفات الناتجة عن المواد الغذائية في غير الحاويات المخصصة لها، حيث سيتم توعية السكان بالمشوهات والغرامات المالية المترتبة عليها.
ويمارس البعض سلوكيات ناتجة أحياناً عن الجهل بالأضرار الصحية والبيئية الناجمة عنها وما قد تؤدي إلى تشويه المظهر العام، ومنها إلقاء مخلفات المواد الغذائية أو فضلات الأطعمة وبعثرتها بالقرب من حاويات القمامة أو على مسطحات ترابية.
وتسهم مثل هذه الممارسات في جلب الحشرات والقوارض والحيوانات السائبة في الأحياء السكنية وانبعاث روائح كريهة جداً وهو ما يشكل خطورة على صحة وسلامة الأفراد.
ويقوم البعض بنثر الحبوب الغذائية في مواقع قريبة من المحالّ التجارية أو المناطق السكنية من دون الأخذ في الاعتبار ما يتسبب فيه الوجود الكثيف للطيور من ضرر ناجم عن تلوث الممرات بروث الطيور والذي قد يبدد جهود الجهات المعنية في المحافظة على نظافة المدينة.
وناشدت بلدية العين جميع أفراد المجتمع الالتزام بالسلوكيات الحضارية التي تعكس روح المسؤولية والاحترام للمكان والبيئة، موضحة أن المحافظة على النظافة والمظهر العام مسؤولية مشتركة.
وخلال الحملة التي تستمر حتى نهاية العام الجاري، تمت الإشارة إلى الغرامات المالية التي قد تترتب على ممارسة هذه النوعية من السلوكيات والتي تبدأ من 500 درهم للمرة الأولى و1000 درهم عند تكرار السلوك نفسه و2000 درهم عن القيام بالفعل نفسه للمرة الثالثة.