رئيس الوزراء الفرنسي يخضع لعملية جراحية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أعلنت رئاسة مجلس الوزراء الفرنسية، أن رئيس الحكومة ميشيل بارنييه خضع لعملية جراحية في نهاية الأسبوع الماضي.
وحسب وكالة "رويترز" للأنباء، قال طبيب بارنييه في بيان نشره مكتب الحكومة إن رئيس الوزراء خضع لعملية جراحية في الرقبة خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي.
وأضاف البيان أن العملية سارت على ما يرام واستأنف بارنييه البالغ من العمر 73 عامًا عمله اليوم الاثنين، لافتًا إلى أن نتائج تحليل الآفة ستُعرف في غضون عدة أسابيع.
ورفض متحدث باسم مكتب بارنييه التعليق عندما سُئل عما إذا كان هناك أي اشتباه في الإصابة بالسرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميشيل بارنييه عملية جراحية بارنييه
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:الحاج ابو اسراء رئيس الحكومة المقبلة!!!!
آخر تحديث: 10 غشت 2025 - 10:17 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال زهير الجلبي، القيادي في ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، يوم الأحد، إن الإطار التنسيقي لا يُعد تحالفاً سياسياً بالمعنى التقليدي، بل هو تنسيق بين كتل سياسية كبيرة ومؤثرة تمثل المكون الشيعي الرئيسي، في ظل غياب التيار الصدري عن العملية السياسية.وأضاف الجلبي حديث صحفي، أن “الإطار يُعد الممثل الأبرز للمكون الأكبر في البلاد، خاصة بعد انسحاب التيار الصدري الذي بات يُصنّف ضمن القوى الاجتماعية والدينية، بسبب ابتعاده عن العمل السياسي”.وبشأن استعدادات القوى السياسية للانتخابات، أكد الجلبي أن “ائتلاف دولة القانون سيخوض الانتخابات بشكل منفرد، على أن تُجرى التحالفات السياسية لاحقاً بعد إعلان النتائج، لاختيار رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان وتكليف رئيس وزراء”.وكشف الجلبي أن “زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي قرر الترشح للانتخابات المقبلة، على خلاف الانتخابات السابقة التي لم يشارك فيها كمرشح ليكون رئيس الحكومة المقبلة “، مرجعاً ذلك إلى ما وصفه بـ”الفوضى الحالية” الناتجة عن انتشار المال السياسي و”بورصة الأصوات”، محذراً من أن “استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى تغييرات كبيرة في خارطة القوى السياسية داخل البرلمان”.وتابع أن “الانتخابات المقبلة لا يمكن التنبؤ بنتائجها بدقة، بسبب التأثيرات الكبيرة لرأس المال المستخدم، والتدخلات الخارجية، فضلاً عن الاستغلال السياسي للطائفية، والتي تُعد أدوات خطرة تؤثر على إرادة الناخب”. وحذر الجلبي أيضاً من “ظهور عدد من المرشحين الجدد”، واصفا إياهم بـ”الفاسدين قبل دخولهم العملية السياسية”، معتبراً ذلك مؤشراً خطيراً على مستوى الممارسة الانتخابية المرتقبة.