أستاذ علوم سياسية: المواجهة بين إسرائيل وإيران أصبحت مكشوفة ومعلنة.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أكد الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن الإجراءات الاستثنائية لتأمين اجتماعات حكومة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو مرتبطة بعدة تطورات في الشهر الأخير، موضحًا، أنّ التطور الأول استهداف بيت رئيس الحكومة الإسرائيلية، والثاني الرد الإيراني على إسرائيل، بالإضافة إلى رد الاحتلال على إيران.
وأضاف «دياب»، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أن هذه التطورات تسببت في إعادة الحسابات الأمنية، مثل توجيه وزراء الاحتلال بضرورة رفع جاهزية الحماية والأمن عليهم، بما في ذلك المؤسسات الأساسية الحكومية.
وأكد أن الصراعات الثلاث التي جرت بين الاحتلال وإيران مباشرة، وهي الرد الإيراني الأول والثاني، والرد الإسرائيلي على إيران، تسببت في بروز معطيات جديدة، وبعد أنّ كانت المواجهة مخفية بين إسرائيل وإيران عبر حروب الظل أصبحت واضحة ومكشوفة ومعلنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتنياهو الحكومة الإسرائيلية إسرائيل العلوم السياسية الاحتلال بنيامين نتنياهو ايران بین إسرائیل وإیران
إقرأ أيضاً:
كريستيان أولريشسن: المملكة أصبحت محورًا رئيسًا في إعادة تشكيل كرة القدم العالمية
خاص
أشاد المتخصص في شؤون الشرق الأوسط بمعهد بيكر للسياسات العامة في جامعة رايس الدكتور كريستيان أولريشسن، بالتحول الذي شهدته المملكة في قطاع الرياضة ، مؤكداً أن المملكة باتت تمثل محورًا رئيسًا في إعادة تشكيل كرة القدم العالمية، مشيرًا إلى أن هذا التحوّل يأتي في إطار رؤية 2030 وما يرتبط بها من تغييرات إستراتيجية تقودها القيادة في المملكة.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بمناسبة صدور كتابه الذي يحمل عنوان “مملكة كرة القدم: السعودية وإعادة تشكيل كرة القدم العالمية” أن صعود المملكة في عالم الرياضة، لاسيما كرة القدم، لم يكن حدثًا عابرًا، بل يعكس تحولًا واسع النطاق يجمع بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وأضاف: “شهدت المملكة تغييرات عميقة وانخراطًا متسارعًا ومؤثرًا في مجال الرياضة العالمية، لا سيما من خلال تملك الأندية، ورعاية البطولات، واستضافة الفعاليات الكبرى، واستضافة كأس العالم 2034″.
وتابع” المملكة تمتلك تاريخًا عريقًا في كرة القدم، منها اقتراب أنديتها من الاحتفال بمئويتها، ووصول المنتخب الوطني إلى خمس نهائيات متتالية لكأس آسيا، وكون الأندية السعودية من بين الأنجح في المنافسات الآسيوية منذ بداية الألفية”٠
وأبان في كتابه أن الرياضة، والترفيه، والسياحة، كلها عناصر بارزة في رؤية 2030، وهي أساسية في جعل المملكة وجهة دولية.
وأكمل “لقد ولّدت الرياضة صدى عالميًا واسعًا في كرة القدم، والملاكمة، والفورمولا 1، بل وحتى الكريكيت والتنس، فضلًا عن الرياضات الإلكترونية، ومن المتوقع أن تهيمن على النقاشات لعقد كامل حتى عام 2034”.