دولة فلسطين أولاً..السعودية: هذا شرط إقامة علاقات رسمية مع إسرائيل
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأربعاء، أن إقامة دولة فلسطين، هو أول شرط لإقامة علاقة مع إسرائيل.
وأضاف على هامش اجتماع التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين في الرياض، اليوم الأربعاء، أن المملكة ستفعل كل ما يلزم لوقف إطلاق النار في غزة.من العاصمة الرياض..
كلمة وزير الخارجية في الاجتماع الأول للتحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين.
-
pic.twitter.com/tGe0jKcjsu — أخبار السعودية (@SaudiNews50) October 30, 2024
وجدد رفض الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في القطاع، ودعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، أونروا.
وتستضيف العاصمة السعودية الرياض، اليوم الأربعاء، وعلى مدار يومين، اجتماعاً رفيع المستوى للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين، يضم دبلوماسيين ومبعوثين من عدة دول، ومنظمات إقليمية ودولية، لوضع جدول زمني لبناء وتنفيذ الدولة الفلسطينية وحل الدولتين، وتقديم خطوات عملية لدعم الجهود الأممية ومساعي السلام، لتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وإنهاء الاحتلال.
وتشارك في الاجتماع مجموعة الاتصال الوزارية لجامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، والاتحاد الأوروبي، والنرويج.
يذكر أن وزير الخارجية السعودي أعلن هذا التحالف في سبتمبر(أيلول) الماضي، ممثلاً للدول العربية والإسلامية والأوروبيين، حيث اتفق الجميع على إيجاد موقف لحل الدولتين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اجتماع التحالف العالمي الإبادة الجماعية الجهود الأممية غزة وإسرائيل السعودية
إقرأ أيضاً:
ناكر: يجب أن نحرر الدول العربية أولاً قبل فلسطين
شنّ عبدالله ناكر، رئيس ما يعرف “حزب القمة” هجوماً على السلطات المصرية، وبيان وزارة الخارجية الذي دعا إلى احترام الأعراف التنظيمية المعمول بها والخاصة بدخول البلاد.
وكتب ناكر قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك “من يتحمل المسؤولية التاريخية عن هذا البيان؟ هل هو السيسي أم مئة مليون مصري؟ قبل أن نفكر في تحرير فلسطين وغزة من الاحتلال الإسرائيلي، يجب أولاً تحرير الدول العربية من حكامها، الذين يخدمون مصالح إسرائيل أكثر من نتنياهو وبن غفير” وفق زعمه.
كانت وزارة الخارجية المصرية، دعت المشاركين في “قافلة الصمود” إلى اتباع الإجراءات اللازمة لدخول البلاد من الحصول على التأشيرات اللازمة، والتنسيق بشأن سلامتهم حال توجههم إلى الشريط الحدودي مع قطاع غزة، خصوصا بعد تعرض وفد من البعثات الدبلوماسية إلى إطلاق نار من جانب عناصر جيش الكيان المحتل في وقت سابق، في ظل خطورة المنطقة الموازية للحدود.