مقالات مشابهة “أمطار جدة”.. الوطني للأرصاد الجوية يحذر من سوء حالة الطقس واحتمالية تعليق الدراسة

‏24 دقيقة مضت

رسميأ ربع نهائي كاس خادم الحرمين الشريفين الموعد والفرق المتأهلة مفاجأة

‏47 دقيقة مضت

رجل أعمال أوروبي يشتري محطات الفحم المنبوذة عالميًا.. لماذا يراهن عكس التيار؟

‏ساعة واحدة مضت

عاجل موعد مباراة الاتحاد والاهلي الدوري السعودي روشن هل ينجح كريم بنزيما من هزيمة رياض محرز؟

‏ساعتين مضت

قوائم men.

gov.ma رابط نتائج مباراة التعليم 2024 دورة أكتوبر وزارة التربية الوطنية

‏ساعتين مضت

سيناريو تحرير أسعار الوقود في مصر.. ومفاوضات قد تحمل نبأ سارًا (خاص)

‏ساعتين مضت

أثارت استضافة مفاعلات الطاقة النووية في أستراليا بمحطات الكهرباء العاملة بالفحم الجدل بين الحكومة والمعارضة لأسباب تتعلق بالسلامة والتكلفة ووظائف العمال.

وقال مسؤول حكومي كبير في مجال السلامة النووية، إن مواقع محطات الكهرباء العاملة بالفحم “قد لا تكون ملائمة” لاستضافة المفاعلات النووية التي اقترحتها المعارضة والممولة من دافعي الضرائب، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

واستجوبت لجنة تحقيق مدعومة من الحكومة بشأن مفاعلات الطاقة النووية في أستراليا، الوكالات الحكومية والمسؤولين الإداريين في البرلمان، يوم الأربعاء 23 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.

وكُلفت لجنة التحقيق بالنظر في خطة تحالف المعارضة المثيرة للجدل لرفع حظر الطاقة النووية في أستراليا، وبناء مفاعلات ممولة من دافعي الضرائب في 7 مواقع.

بدء توليد الكهرباء من الطاقة النووية

أبلغ العديد من المسؤولين الحكوميين الأستراليين لجنة التحقيق أن الأمر سيستغرق ما لا يقل عن 10 إلى 15 عامًا لبدء توليد الكهرباء من الطاقة النووية في أستراليا بمجرد تأكيد الحكومة المستقبلية على نيتها في بناء المفاعلات، حسب صحيفة الغارديان البريطانية (The Guardian).

وقال زعيم تحالف المعارضة الأسترالية، بيتر داتون، إن التحالف يتوقع أن يكون قادرًا على بناء مفاعل صغير بحلول عام 2035 أو مفاعل أكبر بحلول عام 2037.

محطة كهرباء تارونغ في ولاية كوينزلاند تُعد من مواقع المفاعلات النووية الـ7 المحتملة – الصورة من الغارديان البريطانية

وأشار التحالف إلى أن استضافة المفاعلات النووية في مواقع محطات الكهرباء العاملة بالفحم من شأنها أن تقلل من الحاجة إلى بناء خطوط نقل وأبراج باهظة الثمن لربط مصادر الطاقة المتجددة بالشبكة.

في التحقيق الذي أُجري يوم الأربعاء، 23 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، سأل عضو البرلمان عن حزب الوطنيين، دارين تشيستر، كبير مسؤولي التنظيم في وكالة الحماية من الإشعاع والسلامة النووية الأسترالية، جيم سكوت، عما إذا كان هذا النهج يمكن أن يوفر الوقت.

وقال سكوت: “عليك مراعاة الظروف الخارجية -الفيضانات والعوامل الطبيعية- التي قد تحدث؛ وهذا جزء من عملية تحديد الموقع”، مشيرًا إلى أن “المشكلة المحتملة تكمن في أن مواقع محطات الكهرباء العاملة بالفحم الحالية قد لا تكون مناسبة لمحطات الطاقة النووية”.

خطوات استمرار الطاقة النووية في أستراليا

أدرج نائب وزير الطاقة الأسترالي، سيمون دوغان، بعض الخطوات اللازمة للمضي قدمًا في الطاقة النووية في أستراليا، بما في ذلك إنشاء أطر إدارية للصحة والسلامة والأمن والتأثيرات البيئية، فضلًا عن نقل الوقود النووي والنفايات وتخزين النفايات وقدرة القوى العاملة على بناء وصيانة وتنظيم المحطات.

وقال دوغان: “بناءً على العمل والتقييمات التي رأيتها من هيئات مثل منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية ووكالة الطاقة الدولية، فإنك تتطلع إلى إطار زمني يتراوح بين 10 و15 عامًا، لوضع كل هذه المتطلبات الأساسية في مكانها من أجل امتلاك قدرة الطاقة النووية في أستراليا”.

في المقابل، أثار العديد من المسؤولين قضية الترخيص الاجتماعي والتشاور المجتمعي، قائلين إن هذه ستكون خطوة حاسمة إذا جرى بناء أي مفاعلات نووية في المستقبل، حسب صحيفة الغارديان البريطانية (The Guardian).

وهاجم المتحدث باسم المعارضة لشؤون الطاقة، الذي يشغل منصب نائب رئيس لجنة التحقيق، تيد أوبراين، التحليل الصادر عن وزارة الطاقة؛ إذ قال وزير الطاقة، كريس بوين، إنه “أظهر أن خطة التحالف تعني فجوة لا تقل عن 18% بين العرض والطلب على الكهرباء”.

بعض عمال محطة ليدل الكهربائية في أستراليا – الصورة من موقع هيئة الإذاعة الأسترالية إيه بي سيتحذير من تعرّض وظائف الطاقة للخطر

تم تحذير عمال الكهرباء في ولاية كوينزلاند الأسترالية من “الخطر الكبير” الذي يهدد آلاف الوظائف في مجال الطاقة المتجددة بسبب خطط الطاقة النووية، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وأبلغت نقابة عمال الكهرباء والمتدربين، في رسالة جماعية، يوم الأربعاء، 23 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أن الطاقة النووية كانت “حلمًا خياليًا” لا يمكن أن يحل محل محطات الكهرباء العاملة بالفحم، حسب منصة رينيو إيكونومي Renew Economy المعنية بأخبار وتحليلات الطاقة النظيفة.

وقالت مديرة السياسة الوطنية، كاتي هيبورث، إن “الأمل الكاذب” الذي قدمه الحزب الوطني الليبرالي على أساس أن محطات الكهرباء العاملة بالفحم يمكن أن تستمر في العمل “يخيّب آمال عمال هذه المحطات”.

وأضافت: “هناك خطر كبير في أن يجري الاستغناء عنهم مرة أخرى إذا ما جرى منحهم خيالًا لمحطة طاقة نووية دون خطة صناعية كاملة وخطة للطاقة المتجددة”.

من ناحية ثانية، وجد تقرير “الطاقة النووية لعام 2024” الصادر عن النقابة أن المفاعلات النووية ستكون أكثر تكلفة، ولا يمكن بناؤها قبل خروج الفحم من شبكة الكهرباء، وستكون “غير ضرورية” نظرًا إلى وفرة مصادر الطاقة المتجددة.

وأشار التقرير، الذي ألفته الدكتورة هيبورث، إلى أن “الطاقة النووية في أستراليا ستكون الصورة الأكثر تكلفة للكهرباء، بتكلفة تتراوح بين 1.5 و3 أضعاف تكلفة كيلوواط/ساعة من الكهرباء المولدة من الفحم، و4 إلى 8 أضعاف الطاقة الشمسية”.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: المفاعلات النوویة

إقرأ أيضاً:

غوغل تطلق نظام Gemini للمنازل الذكية… تنبيهات وهمية تثير الجدل

صراحة نيوز- بدأت “غوغل” هذا الشهر طرح نظامها الجديد Gemini for Home، الذي يمثل خطوة مهمة نحو دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأجهزة المنزلية الذكية، خصوصاً عبر كاميرات Nest Cam ومساعدها الرقمي.

قائمة المحتوياتذكاء اصطناعي يرى “ما لا يُرى”بين الطموح والواقعالخطوة المقبلة لغوغل

لكن ما كان من المفترض أن يكون نقلة نوعية في عالم المنازل الذكية، تحوّل سريعاً إلى سلسلة من المواقف الطريفة والمقلقة في آن واحد، بعد أن أبلغ بعض المستخدمين عن مشاهدات وهمية وتنبيهات خاطئة يصدرها النظام.

ذكاء اصطناعي يرى “ما لا يُرى”

من أبرز الحالات التي انتشرت على الإنترنت، تلقي الصحفي ريان ويتوام من موقع Ars Technica تنبيهاً من كاميرا Nest يفيد بدخول “غزال” إلى غرفة المعيشة، ليتضح لاحقاً أن الكائن المزعوم كان كلبه الأليف فقط.
وفي حادثة أخرى، رصد النظام “أشخاصاً مزيفين” في بث مباشر بينما لم يكن هناك أحد فعلياً في المكان.

لم تقتصر الأخطاء على التعرف البصري فقط، إذ أشار مستخدمون إلى أن التحديث الجديد تسبب في تعطّل الروتينات الذكية، وفشل بعض الأوامر الصوتية، وحتى صعوبة التحكم بالأجهزة المنزلية المرتبطة بالنظام.

بين الطموح والواقع

تسعى “غوغل” من خلال Gemini إلى جعل المنزل أكثر ذكاءً وأماناً، لكن التجارب المبكرة كشفت عن ثغرات في قدرة النظام على فهم المشهد الواقعي بدقة.
فالإنذارات عن “زوار وهميين” أو “حيوانات خيالية” قد تثير الضحك، لكنها تقلل أيضاً من ثقة المستخدمين، خصوصاً أن هذه الأجهزة تُسوّق كأدوات أمنية.

ويحذر الخبراء من أن التنبيهات الكاذبة قد تسبب إزعاجاً للمستخدمين أو تجعلهم يتجاهلون التنبيهات الحقيقية لاحقاً، ما يقلل من القيمة الأساسية لهذه الأنظمة في حماية المنازل.

الخطوة المقبلة لغوغل

تعتزم الشركة خلال الأشهر القادمة تحسين خوارزميات التعرف البصري وتحديث برامج كاميرات Nest لتقليل الأخطاء، إضافة إلى تعزيز إعدادات الخصوصية وآليات تصفية التنبيهات غير الدقيقة.
وينصح الخبراء المستخدمين بالتعامل مع تنبيهات Gemini كمقترحات قابلة للتحقق، وليس كحقيقة مطلقة، ومراجعة البث المباشر للكاميرات عند ورود أي إنذار غير معتاد.

يبدو أن “غوغل” ما زالت في مرحلة “التعلم” داخل المنازل الذكية، إذ يحتاج ذكاؤها الاصطناعي إلى إشراف بشري قبل أن يتحول إلى الحارس الموثوق الذي وعدت به الشركة.

مقالات مشابهة

  • 1 تريليون دولار لموظف تسلا تثير الجدل
  • تسعيرة جديدة للكهرباء تشعل الجدل في سوريا
  • حقيبة فارغة تثير الجدل بالقرب من مجلس الأعيان والأمن يتعامل
  • كاديلاك سيليستيك تثير الجدل بزيادة سعر قياسية
  • إيران: إنشاء 8 محطات نووية جديدة بالتعاون مع روسيا بات على جدول الأعمال
  • غوغل تطلق نظام Gemini للمنازل الذكية… تنبيهات وهمية تثير الجدل
  • طهران تُعلن إنشاء 8 محطات نووية جديدة بالتعاون مع روسيا
  • النواب يوافق على البروتوكول المعدل لاتفاقية بناء وتشغيل محطة الضبعة النووية
  • بالفيديو: حفلة في منتجع ترامب تثير الجدل
  • استمرار الخلافات بين أستراليا وتركيا بشأن استضافة مؤتمر كوب 31 للمناخ