سيارات ستيلانتس الأكثر مبيعًا في الجزائر وتركيا.. والأرباح تتراجع 27%
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة الهيئة العامة للأرصاد الجوية تصدر تحذيرًا بشأن حالة الطقس غدا ونصائح للمواطنين
10 دقائق مضت
تجرى الآن.. القنوات الناقلة لمباراة الاتحاد ضد الأهلي في دوري روشن السعودي 202439 دقيقة مضت
لوليات صغار.. تردد قناة وناسة الجديد 2024 بأعلى جودة42 دقيقة مضت
وزارة التربية العراقية تعلن العطلات الرسمية في العراق 2025 واهم الاعياد والمناسبات العام الدراسي الجديد49 دقيقة مضت
متى موعد صرف رواتب المتقاعدين في العراق 2024 وما هي خطوات الاستعلام عنه؟53 دقيقة مضت
صحفية مشهورة تفاجئ الجميع وتقدّم استقالتها من قناة العربية58 دقيقة مضت
استحوذت سيارات ستيلانتس على صدارة المبيعات في الجزائر وتركيا وعدة دول أخرى في أوروبا والأميركتين، وفق بيانات حديثة حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
وتُعد ستيلانتس شركة صناعة السيارات الأكثر مبيعًا في كل من: فرنسا، وإيطاليا، والبرازيل، والبرتغال، وتركيا، والجزائر، والأرجنتين منذ بداية العام حتى سبتمبر/أيلول 2024.
وتحتل ستيلانتس -التي تشمل أكثر من 14 علامة تجارية من بينها ستروين (Citroën)، وأوبل (Opel)، وبيجو (Peugeot)، وفيات (Fiat)- المراكز الثلاثة الأولى في ألمانيا وإسبانيا والمملكة المتحدة.
وزادت حصة الشركة في السوق الأميركية من 7.2% في يوليو/تموز إلى 8% في سبتمبر/أيلول.
مبيعات سيارات ستيلانتستواصل علامات ستيلانتس التجارية هيمنتها على فئة السيارات الهجينة القابلة للشحن الخارجي في الولايات المتحدة.
واحتلت سيارات جيب رانغلر 4xe، وجيب غراند شيروكي 4xe، وكرايسلر باسيفيكا، ودودج هورنت، 4 من المراكز الـ5 الأولى لأفضل السيارات الهجينة القابلة للشحن الخارجي مبيعًا، وتمثّل 45% من حصة السوق حتى أغسطس/آب 2024.
وفي أوروبا، تجاوزت مبيعات جيب 100 ألف وحدة في العام الجاري (2024) حتى سبتمبر/أيلول، بزيادة 3.5% على أساس سنوي، وفي الربع الثالث من 2024 ارتفعت مبيعات سيارة “جيب واغونير” بنسبة 79% حتى الآن.
واحتلت “جيب أفنجر” السيارة الرياضية متعددة الاستعمالات صدارة السيارات الأكثر مبيعًا في إيطاليا (بحصة 4.5%)، والثالثة في فرنسا وهولندا حتى الآن في أغسطس/آب.
ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تُعد فيات الرائدة في أميركا الجنوبية بحصة سوقية تبلغ 14.5%، والعلامة التجارية الأكثر مبيعًا في البرازيل وإيطاليا وتركيا والجزائر.
وتتصدّر سيارة “فيات إي 500” قائمة الفئة الأولى من السيارات الكهربائية بحصة سوقية تبلغ 45%، في حين تُعد سيارة “بيجو إي 208” الرائدة في الفئة الثانية من السيارات الكهربائية.
سيارة فيات إي 500 – الصورة من الموقع الرسمي للشركةوتُعد سيارة “فيات باندا” السيارة الأكثر مبيعًا في الفئة الأولى في أوروبا، إذ تجاوزت مبيعاتها 100 ألف وحدة في عام 2024.
وكانت سيارة “جيب كوماندر” هي السيارة الرياضية متعددة الاستعمالات ذات المقاعد الـ7 الأكثر مبيعًا في البرازيل منذ عام 2021، بحسب ما جاء في بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
ستيلانتس برو واناحتلت ستيلانتس برو وان (Stellantis Pro One) صدارة المركبات التجارية الخفيفة في أوروبا، خلال الأرباع الـ3 الأولى من عام 2024 بحصة 29%، لتتصدر الشركة المبيعات في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والبرتغال، في حين تصل حصتها في أميركا الجنوبية إلى أكثر من 32%.
وفي فئة السيارات الكهربائية، تحتل “برو وان” المركز الأول في حصة السيارات الكهربائية الأوروبية بنسبة 32.8%.
يُذكر أن “ستيلانتس برو وان” تشمل 6 علامات تجارية، وهي: ستروين (Citroën)، وفيات بروفيشنال (FIAT Professional)، وأوبل (Opel)، وبيجو (Peugeot)، ورام (Ram)، وفوكسهول (Vauxhall).
وتنطلق مجموعة ستيلانتس برو وان الجديدة من ستروين وفيات بروفيشنال وأوبل وبيجو وفوكسهول على الطريق بـ12 طرازًا في جميع الفئات مع كهربة الجيل الثاني (سيارات كهربائية تعمل بالبطارية وسيارات كهربائية تعمل بخلايا الوقود).
سيارات ستيلانتس – الصورة من الموقع الرسمي للشركةنتائج أعمال ستيلانتس في الربع الثالث 2024أعلنت شركة ستيلانتس انخفاض صافي الإيرادات في الربع الثالث من عام 2024، وسط مرحلة انتقالية لتطوير المنتجات وخفض المخزون، وفق بيان نتائج الأعمال الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وبلغ صافي الإيرادات 33.0 مليار يورو (35.83 مليار دولار)، بانخفاض 27% مقارنةً بالربع الثالث من عام 2023، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى انخفاض الشحنات، بالإضافة إلى تداعيات التسعير والصرف الأجنبي.
*(اليورو = 1.09 دولارًا أميركيًا)
وانخفضت الشحنات المجمعة بمقدار 1.148 مليون وحدة، بانخفاض 279 ألف وحدة، أو 20% على أساس سنوي.
وشهد الربع الثالث من عام 2024 فجوات في الإنتاج في العديد من النماذج، مع بدء التحول العالمي للمنتجات، وتخفيضات المخزون المخطط لها في أميركا الشمالية، والرياح المعاكسة من بيئة السوق الأوروبية الصعبة.
وشددت الشركة على أن إطلاق المنتجات يسير على الطريق الصحيح، لتقديم ما يقرب من 20 طرازًا جديدًا في عام 2024.
وبلغ إجمالي المخزون 1.33 مليون وحدة في 30 سبتمبر/أيلول 2024، بانخفاض 129 ألف وحدة حتى الآن، كما جرى تخفيض مخزون الوكلاء في الولايات المتحدة بأكثر من 80 ألف وحدة في 30 أكتوبر/تشرين الأول 2024 من 30 يونيو/حزيران 2024، وهو في طريقه للوصول إلى الهدف المعلن سابقًا بخفض 100 ألف وحدة في 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2024.
وأنهت الشركة برنامج إعادة الشراء بقيمة 3 مليارات يورو (3.26 مليار دولار) في أكتوبر/تشرين الأول، بما في ذلك 0.9 مليار يورو (0.98 مليار دولار) في الربع الثالث؛ مما أدى إلى إرجاع إجمالي 7.7 مليار يورو (8.36 مليار دولار) إلى المساهمين في عام 2024، بحسب البيان الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وستدعم سياسة رأس المال المتسقة معايرة الأرباح وعمليات إعادة الشراء في أوائل عام 2025.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: السیارات الکهربائیة سیارات ستیلانتس الأکثر مبیع ا فی فی الربع الثالث الربع الثالث من سبتمبر أیلول ألف وحدة فی دقیقة مضت فی أوروبا عام 2024 من عام
إقرأ أيضاً:
تفاقم التوتر مع باريس.. الجزائر تصدر أحكاماً قضائية مثيرة ضد صحفيين فرنسيين
شهدت العلاقات بين الجزائر وفرنسا تصاعدًا جديدًا بعد صدور أحكام قضائية بالسجن ضد صحفي فرنسي والكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، بتهم تتعلق بـ”تمجيد الإرهاب” و”المساس بوحدة الوطن”، هذه الأحكام أثارت موجة انتقادات دولية واسعة، وسط استياء رسمي فرنسي وتأكيدات جزائرية على استقلالية القضاء ورفض أي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية.
وفي التفاصيل، أصدر القضاء الجزائري، اليوم الثلاثاء، حكماً قضائياً بالسجن لمدة 7 سنوات على الصحفي الفرنسي كريستوف غليز، المختص في الشؤون الرياضية، بتهمة “تمجيد الإرهاب”، في قرار أثار موجة استنكار واسعة بين المؤسسات الإعلامية والمنظمات الحقوقية الدولية، التي اعتبرته “حكمًا غير عادل ومجردًا من أي أسس قانونية”.
الصحفي غليز، البالغ من العمر 36 عامًا، وهو كاتب مستقل لمجلتي “سو فوت” و”سوسايتي” التابعتين لمجموعة “سو بريس”، كان قد زار الجزائر في مايو 2024 لإعداد تقرير صحفي عن نادي “شبيبة القبائل الرياضي”، قبل أن يُعتقل في 28 مايو في مدينة تيزي وزو، ويخضع لمراقبة قضائية استمرت 13 شهراً، بتهم شملت الدخول بتأشيرة سياحية، وتمجيد الإرهاب، وحيازة مواد يعتقد أنها تضر بالمصلحة الوطنية.
من جانبها، نفت منظمة “مراسلون بلا حدود” الاتهامات الموجهة لغليز، مشيرة إلى أن سبب الاتهام يعود إلى اتصالات سابقة أجراها الصحفي مع رئيس نادي تيزي وزو لكرة القدم، وهو مسؤول سابق في حركة “ماك” (حركة تقرير مصير منطقة القبائل)، المصنفة “إرهابية” من قبل السلطات الجزائرية عام 2021.
وأكدت المنظمة أن تلك الاتصالات التي جرت بين عامي 2015 و2017 سبقت تصنيف الحركة، فيما كان الاتصال الأخير في 2024 لأغراض مهنية بحتة، في إطار إعداد التقرير الصحفي.
تيبو بروتين، المدير العام لمنظمة “مراسلون بلا حدود”، وصف الحكم بـ”اللا معنى له”، معبرًا عن استنكاره الشديد، مؤكدًا أن “النظام القضائي الجزائري أضاع فرصة ثمينة لإظهار صورة مشرفة”، ومشددًا على أن “كل شيء اليوم يخضع للسياسة”.
وفي رد فعل رسمي، أعربت وزارة الخارجية الفرنسية عن “أسفها الشديد” لهذا الحكم القاسي، مؤكدة أنها تقدمت بطلب رسمي للحصول على تصريح زيارة قنصلية للصحفي، وتتابع القضية عن كثب، في انتظار تطورات الإجراءات القانونية، مع إعادة التأكيد على تمسك فرنسا بحرية الصحافة وحق الصحفيين في ممارسة عملهم في جميع أنحاء العالم.
في السياق ذاته، دعا فرانك أنيس، مؤسس مجموعة “سو بريس”، إلى بذل “كل الجهود السياسية والدبلوماسية لضمان العدالة وعودة غليز إلى أسرته وعمله”، معربًا عن أمله في أن تجد القضية طريقها إلى الحل عبر الحوار والتفاهم.
الجزائر تؤكد حكم السجن 5 سنوات على الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال بتهمة المساس بوحدة الوطن
أيدت محكمة الاستئناف في العاصمة الجزائرية، الثلاثاء 27 مارس 2025، حكم السجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال بتهمة “المساس بوحدة الوطن”.
وغرمت المحكمة المتهم 500 ألف دينار جزائري، بناءً على تهم تشمل المساس بوحدة الوطن، إهانة هيئة نظامية، القيام بممارسات تضر بالاقتصاد الوطني، وحيازة فيديوهات ومنشورات تهدد الأمن والاستقرار الوطني. كما وجهت له اتهامات بالإهانة والقذف ضد الجيش الوطني الشعبي، والترويج لأخبار كاذبة تهدد النظام العام، وحيازة ونشر مواد من شأنها المساس بالوحدة الوطنية.
وكانت النيابة العامة طالبت سابقًا بعقوبة 10 سنوات سجناً وغرامة مليون دينار جزائري، إلا أن المحكمة خففت الحكم إلى خمس سنوات.
يُذكر أن بوعلام صنصال (76 عاماً) اعتُقل في مطار الجزائر الدولي في 16 نوفمبر 2024 عند عودته من فرنسا، عقب تصريحاته المثيرة للجدل التي ادعى فيها أن جزءاً من الأراضي الجزائرية تابع لدولة أخرى.
ردًا على ذلك، أعرب رئيس وزراء فرنسا فرنسوا بايرو عن أمله في صدور عفو رئاسي عن الكاتب، بينما اعتبرت السلطات الجزائرية تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن القضية “تدخلاً سافراً في شؤونها الداخلية”.
وشهدت العلاقات الجزائرية الفرنسية توتراً متزايداً منذ يوليو 2024، بعد دعم باريس لخطة مغربية للحكم الذاتي في الصحراء الغربية، ما أدى إلى سحب السفير الجزائري من باريس وتصاعد الخلافات الدبلوماسية.