ميس حمدان وجيهان الشماشرجي على ريد حفل ختام مهرجان الجونة السينمائي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
توافد الفنانون على حفل ختام الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي التي استمرت في الفترة ٢٤ أكتوبر وحتى ١ نوفمبر.
ووصلت الإعلامية أنابيلا هلال على السجادة الحمراء قبل انطلاق الحفل لتقديمه وقالت في تصريح خاص لموقع صدى البلد إن الليلة تشهد الكثير من المفاجآت.
كما حضرت كل من ميس حمدان وجيهان الشماشرجي وهاجر السراج وميساء مغربي وغيرهم.
ومن المتوقع حضور الفنان محمد رمضان في حفل ختام مهرجان الجونة ليكون مفاجأة الليلة.
حضر فعاليات مهرجان الجونة عدد كبير من الفنانين والنجوم ما بين ندوات وعروض أفلام وعروض سيني جونة وغيرها.
شهدت الدورة السابعة حضورًا بارزًا من وسائل الإعلام الدولية، بما في ذلك ممثلين عن كبرى الصحف والمجلات العالمية المتخصصة في السينما والثقافة، بالإضافة إلى شخصيات إعلامية عالمية تهتم بتغطية الحدث.
وعززت هذه المشاركة الدولية من مكانة مهرجان الجونة على الخارطة السينمائية العالمية، وجذبت الأنظار نحو الإنتاجات السينمائية العربية والعالمية التي تم عرضها في المهرجان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان الجونة
إقرأ أيضاً:
الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة تعتمد إعلانا وزاريا يعزز حلول الاستدامة البيئية
العُمانية: خرجت الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة التي عقدت بالعاصمة الكينية نيروبي برئاسة سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة ورئيس الدورة السابعة، في ختام أعمالها، باعتماد إعلان وزاري طموح يعزز الحلول المستدامة لكوكب قادر على الصمود.
واختتمت الدورة السابعة بقرارات رائدة في مواجهة الأزمات البيئية الثلاث. وركزت على ثلاثة محاور رئيسة، وهي تعزيز التعاون بين الاتفاقيات البيئية متعددة الأطراف، وترسيخ الارتباط بين الصمود والعدالة، وتجديد الثقة بقدرة برنامج الأمم المتحدة للبيئة على التنفيذ وفق استراتيجيته.
وعبّر سعادة الدكتور رئيس هيئة البيئة ورئيس الدورة السابعة في كلمة له عن سعادته بنجاح أعمال الدورة السابعة وبالعمل الجماعي للوفود المشاركة والمكتب التنفيذي واللجنة الدائمة للممثلين وفريق برنامج الأمم المتحدة للبيئة طوال أيام الدورة.
وأشار سعادته إلى أن رؤية سلطنة عُمان التي حملتها في رئاستها للدورة، تؤمن بأن الإنسان والطبيعة قادران على الازدهار معًا، وأن الاستدامة جسر يربط بين الحكمة والتراث من جهة، والابتكار والمستقبل من جهة أخرى، مؤكدًا أن المسؤولية لا تنتهي بانتهاء الاجتماعات، بل تبدأ من مرحلة التنفيذ وتحويل القرارات إلى أثر ملموس ينعكس في الأنظمة البيئية والمجتمعات.
وشكلت الدورة السابعة بمشاركة واسعة من دول العالم والمنظمات الدولية والخبراء المعنيين بقضايا البيئة والاستدامة، محطة مهمة في مسار الحوكمة البيئية العالمية؛ حيث برز الدور العُماني في قيادة المفاوضات وإدارة الجلسات بكفاءة عالية توافقية أثمرت عن نتائج ملموسة وإشادة واضحة من الوفود المشاركة.
وعكس الأسبوع التفاوضي حضورًا عُمانيًا فاعلًا في صياغة القرارات البيئية الدولية، عبر عقد الاجتماعات التي ناقشت التقدم المحرز في ملفات تغيّر المناخ وفقدان التنوع البيولوجي والتلوث والنفايات، كما بحثت تعزيز التعاون بين الاتفاقيات البيئية متعددة الأطراف.