تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس التزامها بخطة شاملة لدعم الاقتصاد وخفض تكاليف المعيشة للمواطنين.

وقالت هاريس - خلال تصريحات في "ميلووكي" بولاية ويسكنسن، حسبما نشر البيت الأبيض اليوم /الإثنين/ - إن خطتها تتضمن فرض حظر على جشع الشركات في أسعار المواد الغذائية وتقديم مساعدات مالية للمشترين الجدد في سوق الإسكان وتوسيع نطاق الائتمان الضريبي للأسر الشابة.


وأشارت إلى النجاحات التي حققتها إدارتها في توفير أكثر من 700 ألف وظيفة جديدة في قطاع التصنيع، في مقابل فقدان 200 ألف وظيفة خلال فترة رئاسة الرئيس الأمريكي السابق ومنافسها المرشح الجمهوري دونالد ترامب.


وشددت على أهمية مواصلة الاستثمار في الصناعات الأمريكية لدعم العمالة المحلية وتعزيز المنافسة العالمية، خاصة مع الصين.
وفيما يتعلق بخطط المعارضة لإدخال تعديلات على قانون الرقائق الإلكترونية، أكدت هاريس أن هذه التعديلات لا تحظى بشعبية، وأن الشعب الأمريكي يريد رئيسا يضع أولوياته في دعم الصحة العامة والوظائف.
وفي ختام تصريحاتها، شددت هاريس على أن رؤيتها للقيادة مستوحاة من روح العمل الخيري والمساهمة في رفع شأن الجميع، مؤكدة: "القائد الحقيقي يقاس بمدى رفعه للآخرين وليس بمدى تغلبه عليهم".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: هاريس دعم الاقتصاد الانتخابات الأمريكية 2024 الانتخابات الامريكية

إقرأ أيضاً:

جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين

صرح مضيف قناة فوكس نيوز الشهير، جريج جوتفيلد، بأن وسائل الإعلام الأمريكية تحتاج إلى الاعتذار للعديد من الأشخاص، بمن فيهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لدورهم النشط في نشر خدعة روسيا جيت في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2016.

وفقًا لجوتفيلد، لعبت وسائل الإعلام الإخبارية الأمريكية الكبرى "دور البطولة في تضخيم المؤامرة التخريبية ضد رئيس الولايات المتحدة". ورفض الادعاءات الأخيرة التي أطلقتها الصحافة والتي تتهم إدارة ترامب بمحاولة "إعادة كتابة التاريخ"، واصفًا إياها بأنها "محاولة لإبعاد المسؤولية عن أنفسهم وإخفاء الكذبة التي روجوا لها لمدة عقد تقريبًا".

يأتي ذلك في ظل الاكتشافات الأخيرة التي قدمتها مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، التي أصدرت مجموعة من الوثائق التي وصفتها بأنها "أدلة دامغة" على جهد منسق من قبل كبار المسؤولين في عهد أوباما - بقيادة باراك أوباما نفسه - لتسييس الاستخبارات واتهام دونالد ترامب زورًا بالتواطؤ مع روسيا للفوز بالانتخابات.

في وقت سابق من هذا الشهر، أجرى مدير وكالة المخابرات المركزية السابق جون راتكليف تقييمًا مماثلاً. ففي مقابلة مع صحيفة نيويورك بوست، استشهد بمراجعة داخلية تشير إلى أن الرأي العام الأمريكي قد تم التلاعب به من خلال تسريبات إعلامية متكررة ومصادر مجهولة نقلتها صحيفة واشنطن بوست وصحيفة نيويورك تايمز ومنافذ رئيسية أخرى.

الجدير بالذكر أن مزاعم "التواطؤ الروسي" مستمرة في التغطية الإعلامية السائدة حتى بعد أن لم يجد تحقيق المستشار الخاص روبرت مولر أي دليل يدعم هذه المزاعم. ونفت موسكو مرارًا وتكرارًا التدخل في الانتخابات الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يتابع مع مبعوث الرئيس الأمريكي مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • التصنيع الأمريكي تحت الضغط.. تكاليف الرسوم قد تطيح بالوظائف
  • خص منهم النساء.. الأمم المتحدة تتعهد بدعم الفقراء في العراق
  • جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين
  • تراجع عجز تجارة السلع الأمريكي لأقل مستوياته
  • التصنيع الأمريكي تحت الضغط .. تكاليف الرسوم قد تطيح بالوظائف
  • الفيدرالي الأمريكي يحسم الفائدة غدا.. والأسواق تراهن على التثبيت
  • أستاذ علوم سياسية: كلمة الرئيس السيسي عن غزة أكدت ثوابت مصر تجاه فلسطين
  • المصريين : كلمة الرئيس السيسي عن الأوضاع في غزة أكدت ضرورة حل الدولتين
  • العربى للعدل والمساواة: كلمة الرئيس السيسي أكدت التزام مصر الأخلاقي تجاه غزة