بعد إجراء عملية جراحية.. ديانا حداد توجه رسالة مؤثرة لجمهورها
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خضعت النجمة ديانا حداد لعملية جراحية ناجحة، ما اضطرها لتأخذ فترة من النقاهة حتى تسترد عافيتها، وما أن انتشر خبر خضوعها لعملية جراحية حتى انهالت عليها الاتصالات والرسائل للاطمئنان عن صحتها ما اضطرها لتوجيه رسالة مؤثرة لمحبيها واصدقائها وزملائها وجمهورها أوضحت من خلالها بأنها بخير وفي مراحل التعافي الأخيرة معتذرة بالوقت نفسه عن عدم قدرتها على الرد على كل الاتصالات والرسائل التي ورد المئات منها على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
وأكدت ديانا بأنها تستعد للعودة لممارسة نشاطها الفني خلال اليومين القادمين وأوضحت بأنها بدأت بالفعل باختيار أغنيات حفلتها القادمة وكذا مشاركتها في احتفالات اليوم الوطني الإماراتي بداية شهر ديسمبر القادم وقالت في هذا السياق: "احتفلت دولتنا الغالية قبل يومين بيوم العلم ونستعد الآن لاحتفالات اليوم الوطني لدولتنا الحبيبة، وأنا سأشارك بأكثر من مناسبة خلال هذه الاحتفالات".
وعن حالتها الصحية وتفاصيل العمل الجراحي الذي خضعت له قالت: "هي عملية بسيطة جدا ودقيقة في آن واحد، كانت عملية في الجهاز التنفسي وأحمد الله الذي من عليّ بتمام الشفاء والعافية، واليوم انهيت فترة النقاهة الطبية وأمامي يوم او يومين استراحة أعود بعدها لعملي ونشاطي".
في المقابل تعيش ديانا فرحة نجاح أغنيتها الأخيرة "هوى الطائف" من كلمات طلال رواشدة، وألحان حاتم منصور التي تخطت مشاهداتها المليوني مشاهدة على مختلف المنصات الغنائية خاصة أنها أغنية باللهجة السعودية المحببة على قلب النجمة ديانا حداد، حيث قالت إن هذه الأغنية لامستها منذ أن سمعتها لأول مرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ديانا حداد النجمة ديانا حداد منصات التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
“حياتنا في خطر”.. كتائب القسام تنشر رسالة مؤثرة لأسيرين إسرائيليين
يمانيون../ نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم السبت، مقطع فيديو لأسيرين إسرائيليين ظهر أحدهما بحالة صعبة وممددا على الفراش.
وقال الأسير الذي عرف نفسه أنه رقم “21” وبجانبه أسير آخر مريض وممددًا على الفراش: “هذا هو الأسير رقم 22.. لا أريد أن أتحدث عن نفسي، أريد أن أتحدث عنه لأن وضعه الصحي والنفسي صعب جدًا”.
وخاطب المجتمع الإسرائيلي قائلا: “لا يزال هناك العديد من الأسرى الأحياء إذا أردتم أن تعرفوا عددهم أسالوا ببساطة سارة نتنياهو على ما يبدو هي تعرف ما لا تعرفونه”.
وقال الأسير لسارة نتنياهو: “أنتي يا سارة بكل بساطة قولي ما هو الرقم الذي تردينه لكي نعود إلى بيوتنا؟ كم يجب أن يموت؟”.
وأضاف “منذ أن سمعنا أن هذه الحرب مستمرة منذ أشهر طويلة أدركنا كم هذا يشكل خطرا على حياتنا.. من حينها (يشير لزميله) هو لا يتوقف عن إلحاق الأذى بنفسه ومن حينها قد فقدنا عالمنا وفقدنا الأمل”.
وأشار الأسير إلى أن زميله حاول الانتحار قائلا “قبل عدة أيام حاول زميلي إيذاء نفسه لكن أنا ومقاتل من القسام تداركنا الأمر من أجل مساعدته ومنعناه ونتيجة لذلك حاول إيذائنا أيضا”.
وأردف “تحولت حياتنا إلى حرجة وكل دقيقة هنا حرجة”
وتابع الأسير الإسرائيلي “لا يمكننا النوم، الأسير رقم 22 غير مستعد لتناول الطعام ولا الشراب، حتى أنه لا يوجد لدينا إلا القليل من الطعام في هذا الواقع الفظيع”.
كما خاطب الأسير الطيارين الموقعين على العرائض التي طالبت بوقف الحرب قائلا:” أنا فخور بكم جدا لأنكم قررتم عدم التحليق وتشكيل خطير على حياتنا.
واستدرك: “لكن هؤلاء الطيارين الذي قرروا مواصلة التحليق ويقومون بقصفنا نحن والمدنيين ماذا تقولون لعائلاتكم ولعائلاتنا؟”.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية