البوابة:
2025-06-04@10:26:10 GMT

ماذا قال نتنياهو عن فوز ترامب؟

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

ماذا قال نتنياهو عن فوز ترامب؟

هنأ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الاربعاء، المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، بفوزه في الانتخابات، معربا عن سعادته بهذا الانتصار.

اقرأ ايضاًعاجل.. في خطاب ناري: ترامب يتعهد بإعادة بناء أمريكا بعد فوزه الكبير

وقال نتنياهو في تهنئته لترامب: "عزيزي ترامب، أهنئك بالفوز.

عودتك بداية جديدة. فوزك نصر عظيم".

من جانبه، أكد ترامب فوزه "التاريخي" في الانتخابات، مشيرا إلى تحقيقه نجاحا كبيرًا في الولايات المتأرجحة. 

وأوضح ترامب، أنه حصل على نحو 315 صوتا في المجمع الانتخابي، موضحا: "لقد فزنا في التصويت الشعبي، وهذا شعور رائع يدل على محبة الشعب".

وتأتي هذه التهنئة بعد إغلاق مراكز الاقتراع في الولايات المتحدة، وتحديدا في الولايات المتأرجحة التي كانت حاسمة في تحديد نتيجة الانتخابات.


© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

وسام نصر الله كاتب وصحفي

كاتب وصحفي متخصص في الشؤون السياسية والدولية، وعضو في نقابة الصحفيين الأردنيين واتحاد الصحفيين العرب. يعمل محررا في قسم الأخبار في "البوابة" منذ عام 2011، حيث يتابع ويحلل ويغطي أبرز الأحداث الإقليمية والدولية.

الأحدثترند ماذا قال نتنياهو عن فوز ترامب؟ أسماء شريف منير تتحدث عن زيادة وزنها.. وحقيقة معاناتها مع "الصرع والاكتئاب" لماذا يتساقط الشعر وقت موسم الباذنجان؟‎ ما الرابط بين كامالا هاريس وديدي؟ وهل بيونسيه الورقة الرابحة؟ كيف تفاعل ماسك مع فوز ترامب؟.. "إكس" تسجل حركة غير مسبوقة Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

هل يتخلى ترامب عن نتنياهو؟

يوم الأربعاء قبل الماضي كتب شموئيل روزنر مقالاً في صحيفة معاريف الإسرائيلية يقول فيه إن بريداً إلكترونياً وصل يوم الثلاثاء قبل الماضي من شركة بريطانية إلى إحدى الجامعات التقنية الإسرائيلية يخطرها فيه بإلغاء اتفاقية بينهما لتوريد معدات فنية إلى مختبرات الجامعة.

يضيف الكاتب: إن كثيرين سوف يرون أن هذا القرار لن يوقف البحث العلمي في إسرائيل، وقد تحدث تأثيرات وتأخيرات لكن الدنيا لن تتوقف.

وهو يشاركهم الرأي بأن هذا الإجراء لن يشكل تسونامي سريعاً، لكن على الجميع الانتباه بأنه قد يكون مثل الأفعى السامة التي تلدغ في هدوء ولكن بصورة قاتلة، خصوصاً بعد تصريحات رئيس حزب الديمقراطيين يائير جولان، والتي قال فيها إن إسرائيل تقتل أطفال غزة كهواية.

النقطة المهمة التي يلفت الكاتب النظر إليها هي أن العديد من دول العالم بما فيها دول أوروبية تنتظر الفرصة لتوجيه ضربات إلى إسرائيل باستخدام أدوات غير مسبوقة مثل العقوبات، واذا حدث ذلك فقد يشعر بها كل إسرائيلي سريعا في محفظته، وفي خطط سفره وقدرته على ممارسة الأعمال.

والنقطة الأكثر أهمية التي يكشف عنها هذا المقال المهم هي أن هناك دولة واحدة في العالم هي أميركا تعطل حتى الآن الهجوم الدبلوماسي والسياسي العالمي ضد إسرائيل.

وما دام الحاجز الأميركي موجوداً فإن إسرائيل يمكنها الاستمرار في سياسة التجاهل والتحدي الجزئي القادم من أوروبا وكندا.
تقدير الكاتب أنه خلافاً للصورة الشائعة فإن الحاجز الأميركي في عهد ترامب أقل استقراراً مما كان عليه في السابق، فالبيت الأبيض يلمح إلى أن نهاية الحرب يجب أن تكون قريبة، ويمكن لترامب أن يبدأ في رفع الحاجز بجملة واحدة مثل: «من حق فرنسا أو غيرها أن تقرر ما إذا كانت ستتاجر مع إسرائيل أم لا».
وبعدها ستتغير أشياء كثيرة خصوصاً أن عملية «عربات جدعون» في غزة لن تتمكن من المضي بعيداً وفتيل الصبر يزداد قصراً.

يختم الكاتب مقاله بالقول: في إمكان إسرائيل التحرك بسرعة وفي إمكانها مواصلة المماطلة حتى يرغمها العالم على التوقف أو ينقذها مما تفعله».

في رأيي أن ما ورد في هذا المقال كلام مهم جدا، لكنه يحتاج إلى بعض المناقشة والتفنيد، لأنه يعتمد على ما يراه بديهية أساسية وهي أن أميركا قادرة على أن تأمر إسرائيل فتطيع الأخيرة.
لأميركا مصالح استراتيجية تصادمت في بعض الأحيان مع المصالح الإسرائيلية
صحيح أن لأميركا مصالح استراتيجية تصادمت في بعض الأحيان مع المصالح الإسرائيلية، وصحيح أن أميركا هي القوة العظمى والدولة الأقوى والأغنى عالمياً، وأن إسرائيل مجرد أداة وظيفية، لكن الصحيح أيضا من وجهة نظري أن تجربة ودروس العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة منذ ٧ أكتوبر ٢٠٢٣ يضعنا أمام خيارين أساسيين:

وهما إما أن أميركا غير قادرة على لجم إسرائيل ووقف عدوانها الذي يؤثر على المصالح الأميركية في المنطقة في المستقبل، وإما أنها ضالعة بشكل كامل في هذا العدوان، وتريد أن يحقق كل أهدافه الجوهرية حتى لو كان الثمن قتل أكبر عدد من الفلسطينيين، وتدمير أرضهم وطردهم منها.

ترامب الذي يبدو كأنه «عنتر» ضد كل العالم من أول الصين ونهاية ببنما مروراً بكندا وجنوب إفريقيا ــ لم يمارس أي ضغط جدي على إسرائيل لوقف عدوانها حتى الآن.

ثم إن الرئيس الأسبق باراك أوباما لم يستطع أن يفعل شيئاً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي تحداه وذهب إلى الكونغرس من وراء ظهره، وخطب فيه ونال تصفيقاً هائلاً، وهو الأمر الذي كرره مع جو بايدن الذي حاول فرملة وتيرة العدوان لكنه لم يتمكن.

هذا الجدل يعيدنا الى سؤال يتكرر كثيرا في لحظات اختلاف وجهات النظر بين أميركا وإسرائيل، وهو: من يقود من؟!

مهارة تل أبيب أنها تحصل على كل ما تريده من الولايات المتحدة، وتعمل دائماً على ربط مصالحها وأهدافها بمصالح واشنطن.

وظني الشخصي أن نقطة القوة العربية الأساسية الآن هي ورقة الاقتصاد مع أميركا، وبإمكان العرب أن يقولوا لترامب جملة بسيطة وهي:
«أموالنا واستثماراتنا سوف تزيد عندكم، لكن بشرط واحد بسيط وهو فرملة الثور الإسرائيلي الهائج»!!
لكن للأسف فإن هذه الورقة معطلة تماما حتى هذه اللحظة!!!..

الأيام الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • دعاء يوم عرفة الله يهدي البال
  • هل يتخلى ترامب عن نتنياهو؟
  • إقالة 3 مسؤولين مؤيدين جدا لإسرائيل في إدارة ترامب
  • الذهب يتراجع وفرص للشراء مع صعود الدولار
  • ترامب: المشتبه به في هجوم كولورادو سيتلقى أقصى عقوبة
  • الأردن: التربية تقر صرف السلف الطارئة للمعلمين بعد غد الأربعاء
  • بارتي على رادار برشلونة..صفقة مجانية تلوح في الأفق
  • الولايات المتحدة تعلق العقوبات الجديدة على إيران
  • أسعار الذهب تهوى للإرتفاع في ظل ضعف الدولار
  • ترامب يثير الجدل بمنشور حول إعدام بايدن والرئاسة الروبوتية