فرنسا تصدر تأشيرة جديدة تمنح الإقامة لمدة سنة قابلة للتجديد.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أعلنت فرنسا عن إصدار تأشيرة جديدة تحت مسمى “تأشيرة العمل الحر” والتي تتيح للأجانب الإقامة في البلاد لمدة تصل إلى سنة، مع إمكانية تجديدها لخمسة سنوات.
تهدف هذه التأشيرة إلى دعم الأفراد الراغبين في بدء أو الانخراط في نشاط تجاري أو فلاحي أو زراعي أو صناعي في فرنسا.
تسمح هذه التأشيرة بالدخول إلى فرنسا كعامل مستقل، مما يتيح لك إنشاء نشاط تجاري، صناعي، حرفي، أو زراعي.
كما يمكنك ممارسة مهنة حرة تمنحك هذه التأشيرة إقامة تتراوح بين ثلاثة أشهر وسنة، مع إمكانية تجديدها قبل انتهاء صلاحية التصريح الأولي.
عند وصولك إلى فرنسا، يجب عليك التوجه إلى مكتب الأجانب في مدينتك خلال 15 يومًا. هناك، ستحصل على تصريح إقامة مؤقتة لمدة 12 شهرًا، قابلة للتجديد سنويًا.
للحصول على هذه التأشيرة يجب إثبات جدوى مشروعك.
إذا كنت تبدأ نشاطًا جديدًا، يتعين عليك إثبات قدرتك على تحقيق دخل يعادل الحد الأدنى القانوني للأجور في فرنسا لوظيفة بدوام كامل علاوة على ذلك، إذا كان نشاطك يساهم في الاقتصاد الفرنسي.
قد تكون مؤهلاً للحصول على “جواز السفر الموهوب” (Passeport Talent)، الذي يتيح إقامة لمدة ٤ سنوات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إصدار تأشيرة جديدة تأشيرة فرنسا هذه التأشیرة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت إسرائيل أمس، إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، فيما نددت العديد من الدول بهذه الخطة الجديدة.
وقال مسؤول إسرائيلي: «اتخذنا قراراً تاريخياً لتطوير الاستيطان: 22 تجمعاً استيطانياً جديداً في الضفة الغربية، وتكثيف الاستيطان في شمال الضفة وتعزيز المحور الشرقي لدولة إسرائيل».
وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن الخطوة المقبلة ستكون فرض «السيادة الإسرائيلية» على الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في 1967.
من جانبه، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن «هذه الخطوة ستغير وجه المنطقة وترسم مستقبل الاستيطان لسنوات مقبلة».
وأظهرت خريطة نشرها حزب «الليكود» بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن المستوطنات المعلن عنها ستكون موزعة على كامل الضفة الغربية من الشمال إلى الجنوب مروراً بالوسط، ما سيزيد من تمزيق المستوطنات للضفة الغربية.
وبحسب البيان «يشمل القرار إقامة 4 مستوطنات جديدة على طول الحدود الشرقية مع الأردن، في إطار تعزيز التمركز الإسرائيلي على الجبهة الشرقية». كذلك سيعاد بناء مستوطنات مثل مستوطنتي «حوحش وصانور» في شمال الضفة الغربية.