بصليات صاروخية.. حزب الله يستهدف جنود العدو في بلدة كفركلا وقاعدة “ستيلا ماريس” البحريّة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
يمانيون../
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الخميس، عن استهداف تحركًا لقوات العدو الصهيوني عند بوابة فاطمة على الحدود اللبنانية الفلسطينية قبالة بلدة كفركلا، وقاعدة “ستيلا ماريس” البحريّة شمال غرب حيفا بصليات صاروخية.وقال حزب الله في بيانين منفصلين: استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 03:15 من بعد ظهر اليوم الخميس، تحركًا لقوات العدو الصهيوني عند بوابة فاطمة على الحدود اللبنانية الفلسطينية قبالة بلدة كفركلا بصليةٍ صاروخية.
وفي إطار سلسلة عمليات خيبر، وردًا على الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني، وبنداء “لبيك يا نصر الله”، استهدفت المقاومة الإسلامية عند الساعة 04:25 من بعد ظهر اليوم، قاعدة “ستيلا ماريس” البحريّة قاعدة استراتيجية للرصد والرقابة البحريين على مستوى الساحل الشمالي شمال غرب حيفا، بصلية صاروخيّة.
وأكد حزب الله أن هذه العمليات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
“الشعبية”: العدو الصهيوني يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويؤكد إصراره على تفجير اتفاق وقف النار
الثورة نت /..
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن العدو الصهيوني ارتكب مساء اليوم السبت، جريمة حرب جديدة في غزة، ليؤكد بذلك إصراره على تقويض وتفجير اتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت الجبهة الشعبية، في تصريح صحفي ، إن إقدام العدو الصهيوني مساء اليوم، على استهداف سيارة مدنية بصواريخ موجهة غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد سبعة مواطنين فلسطينيين وإصابة عشرة آخرين بجروح متفاوتة يُمّثل جريمة حرب جديدة، تعكس الإصرار الصهيوني على مواصلة حرب الإبادة الشاملة ضد الشعب الفلسطيني الصامد، وتجاهلاً تاماً ومتعمداً لقرار وقف إطلاق النار.
واعتبرت هذا الاستهداف الإجرامي المباشر للمدنيين الأبرياء، الذي يُنفذ تحت ذرائع واهية ومفضوحة، يُشّكل خرقاً جديداً لاتفاق وقف إطلاق النار، ودليلاً دامغاً على نوايا العدو الصهيوني الإجرامية في تقويض وتفجير الاتفاق.
وطالبت الجبهة الشعبية، الوسطاء والضامنين، وفي ظل مواجهة هذا التصعيد الخطير والممنهج، بالتدخل الفوري لوقف خروقات العدو الصهيوني المستمرة، مؤكدة أن استمرارها يُعد لعباً بالنار، ويهدد بشكلٍ مباشر وخطير بانهيار الاتفاق الهش أصلاً، ويدفع الأوضاع نحو تصعيد شامل ومفتوح لا يتحمل مسؤوليته إلا العدو الصهيوني وحده، مع كل التبعات الكارثية المترتبة عليه”.