الشيوخ يفتح ملفات مكافحة الهجرة غير الشرعية وبناء قدرات رأس المال البشري
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
يشهد مجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، مناقشة عدد من طلبات المناقشة العامة، بجلسات الأسبوع المقبل، لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن : " جهود وزارة العمل والمكاتب المهنية التابعة لها في ملف حماية ومكافحة الهجرة غير الشرعية وخلق فرص عمل للشباب من خلال تنمية المهارات ومتطلبات سوق العمل المستقبلية والقوىالعاملة التنافسية".
كما يبحث البرلمان طلب مناقشة عامة مقدم من النائب هشام الحاج على وأكثر من عشرين عضوا من السادة الأعضاء ؛ لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن: "بناءقدرات رأس المال البشري المصري وتأهيله لتلبية متطلبات السوق المحلية والدولية".
كذلك طلب مناقشة عامة مقدم من النائب إيهاب وهبة، وأكثر من عشرين عضوا من السادة الأعضاء ؛ لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن : " تحسين بيئة العمل وتوفير فرص عمل مناسبة وتحفيز التشغيل الحر والقضاء على البطالة".
وطلب مناقشة عامة، من النائب تيسير مطر، وأكثرمن عشرين عضوا من السادة الأعضاء ؛ لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن : " تعزيز دور مكاتب التمثيل العمالي الخارجية لدعم المصريين العاملين بالخارج".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيوخ مجلس الشيوخ المستشار عبد الوهاب عبد الرازق الحكومة النائب تيسير مطر لاستیضاح سیاسة الحکومة
إقرأ أيضاً:
القهوة السادة… طقوس العيد الأصيلة في كل بيت
صراحة نيوز ـ في كل بيت عربي، وخاصة خلال أيام العيد، لا تكتمل الفرحة إلا بفنجان من القهوة السادة. تلك القهوة التي لا يضاف إليها السكر، لكنها محمّلة بالمعاني والمودة، وتُقدّم للضيوف كرمز للترحيب والتقدير.
القهوة السادة لا تُقدَّم فقط كمشروب، بل كجزء من طقوس وعادات متوارثة تعبّر عن الأصالة والضيافة. وفي العيد، تصبح القهوة أول ما يُقدَّم للزائرين بعد عبارات التهاني وتبادل الأمنيات الطيبة.
في بعض المناطق، خاصة في دول الخليج وبلاد الشام، تُحضَّر القهوة السادة بعناية فائقة، وتُقدَّم في فناجين صغيرة، غالبًا دون سكر، وفي بعض الأحيان مع حبات التمر أو قطع الحلوى التقليدية. وتحرص الأسر على تقديمها للضيوف الكبار كنوع من الاحترام.
يقول الحاج أبو سامي، وهو أحد كبار السن من محافظة الطائف: “القهوة السادة أيام العيد ما هي بس مشروب، هي رسالة. لما تقدمها لضيفك، كأنك تقول له: البيت بيتك، والعيد عيدك معنا.”
تبقى القهوة السادة في العيد أكثر من مجرد مشروب، بل هي لغة تواصل بين القلوب، وعلامة على حسن الضيافة والفرح بالمناسبات السعيدة.