" مكنتش أعرف أنه غلط".. صرف مهندس من سرايا النيابة بعد ضبطه يتسلق الأهرامات
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أخلت جهات التحقيق بالهرم سبيل مهندس، حاول تسلق أحد الأهرامات ، قبل أن يتم ضبطه بواسطة الأجهزة الأمنية، واقتياده إلى قسم شرطة الهرم.
وخلال التحقيق معه أنكر المهندس معرفته أن تسلق الهرم غير مسموح به، قائلًا، ماكنتش أعرف انه ممنوع، وعليه تقرر إخلاء سبيله من سرايا جهات التحقيق.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة قد ألقت القبض على مهندس معماري حاول تسلق هرم خفرع بالمنطقة الأثرية.
البداية بتلقي المقدم مصطفى الدكر رئيس مباحث قسم شرطة الأهرام بمديرية أمن الجيزة بلاغا من الأجهزة الأمنية بالمنطقة الأثرية بضبط مهندس بعد تسلقه درجات هرم خفرع، وبالإنتقال والفحص تبين أن مهندس معماري حاول التسلق وتمكن الأمن من ضبطه، وبمواجهته أفاد بعدم علمه بأن ذلك غير مسموح.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهندس الأهرامات تسلق الهرم هرم خفرع الأمن
إقرأ أيضاً:
«شرطة طرابلس» تستعيد ممتلكات المواطنين بعد سرقات متفرقة
نجح مركز شرطة الهضبة التابع لمديرية أمن طرابلس في ضبط عدد من المتهمين في قضايا سرقة مختلفة، خلال الفترة الماضية، واتخذت الجهات الأمنية الإجراءات القانونية اللازمة وإحالتهم للنيابة المختصةِ.
وضبط المركز في الواقعة الأولى مطلوبًا على خلفية بلاغ تقدم به أحد المواطنين، مفاده تعرض محله لسرقة مبلغ مالي على يد شخص معروف، وكلفت فرق التحري بالبحث عن المتهم، وتم ضبطه في نفس اليوم وإتمام الإجراءات القانونية بحقهِ.
وفي الواقعة الثانية، تمكن المركز من ضبط مطلوب على خلفية سرقة هاتف نقال نوع “أيفون” بقيمة 3100 دينار ليبي من داخل سوق، وكلفت فرق التحري بالبحث والتحري، ونجحوا في ضبطه بعد يوم من البلاغ وإرجاع الهاتف إلى صاحبهِ.
وفي الواقعة الثالثة، ضبط المركز شخصًا ارتكب سرقة محل ضمن دائرة اختصاص المركز، وأقر المتهم بالواقعة خلال الاستدلال معه، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة بحقهِ أيضًا.
ويأتي هذا الجهد في إطار العمليات الأمنية المستمرة التي تنفذها مراكز الشرطة التابعة لمديرية أمن طرابلس، والتي تهدف إلى حفظ الأمن، والحد من الجرائم، وضمان حماية الممتلكات العامة والخاصة، وتعزيز الثقة بين المواطنين والجهات الأمنيةِ.