مصدر أمني يكشف حقيقة حدوث صوت انفجار داخل مخزن بالجيزة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
نفى مصدر أمنى صحة ما تم تداوله على أحد المواقع الإخبارية بشأن الادعاء بحدوث أصوات انفجارات خلال حريق نشب بأحد المخازن بالجيزة".
وكشف المصدر أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ مساء 9 نوفمبر الجاري نشب حريق بمخزن خردة "بدون ترخيص" كائن بدائرة مركز شرطة كرداسة بالجيزة (عبارة عن أرض فضاء مسورة وغير مسقوفة) مغلق وقت حدوث الواقعة "يحتوى على علب فوارغ مشروبات غازية ومبيدات" .
وتمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة على الحريق فى حينه دون حدوث ثمة إصابات.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال مستأجر المخزن لإدارته له بدون ترخيص وعدم اتخاذ التدابير الوقائية ضد أخطار الحريق والأمن الصناعى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحماية المدنية رجال الشرطة مصدر أمني كرداسة مشروبات غازية الحريق
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة عن الطاقة الكامنة في الأهرامات (فيديو)
أكد الدكتور وسيم السيسي، الباحث في الآثار المصرية، أن هناك العديد من النظريات العلمية التي طُرحت حول طبيعة بناء الأهرامات ووظيفتها، مستشهداً بما قرأه في أحدث الدراسات المتعلقة بهذا الشأن.
وأضاف وسيم السيسي الدكتور وسيم السيسي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن إحدى النظريات التي طرحها الباحث “كريس فان دان” تشير إلى أن الأهرامات ربما كانت تُستخدم كمحطات لتوليد الطاقة، اعتماداً على ما يسمى بالصفائح التكتونية التي تقع عليها القارات، وما يصاحبها من اهتزازات تعادل ربع أو نصف درجة على مقياس ريختر.
الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتيةوأوضح أن هذه الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتية تتحول داخل فراغات الهرم الدقيقة إلى موجات فوق صوتية، وعندما تصطدم تلك الموجات بجدران الهرم المبنية بنسبة 55% من صخر الجرانيت الغني بالكوارتز، فإنها تحدث ما يعرف بتأثير البيزو–إلكتريك، وهو نفس المبدأ المستخدم في أجهزة تفتيت الحصوات بالموجات فوق الصوتية.
ولفت الدكتور وسيم السيسي، إلى أن هذه النظرية ترى أن اصطدام الموجات بالجرانيت؛ يولد ما يسمى بـ«الموجات التصادمية»، وهو ما قد يفسر كيفية إنتاج الطاقة داخل الهرم.
وأشار السيسي إلى أن إحدى التجارب التي استشهد بها أصحاب النظرية تتعلق بوضع تابوت داخل غرفة محكمة الإغلاق داخل الهرم، حيث لم يسمح الإغلاق المحكم بمرور أي شعاع ضوئي، معتبراً أن هذا يدل على دقة هندسية مذهلة وصفها بـ«معجزة عصر الفضاء».