استاذ علوم سياسية يؤكد أهمية ثبات الموقف العربي والإسلامي من القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أكد الدكتور رضا فرحات أستاذ العلوم السياسية، أن مصر دولة مؤثرة في القمة العربية الإسلامية بالرياض في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أن القمة تأتي في توقيت مناسب لاعادة القضية الفلسطينية إلى موضعها.
وأضاف رضا فرحات، في حوار مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الأحد، أن هناك أهمية لحدوث ثبات للموقف العربي والإسلامي من القضية الفلسطينية، منوها بأن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مهندس صفقات ويضع الولايات المتحدة الأمريكية في المقام الأول.
وأشار الدكتور رضا فرحات أستاذ العلوم السياسية، إلى أن ايقاف الحرب في غزة مكسب لكل دول المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رضا فرحات أحمد موسى ترامب العلوم السياسية القضية الفلسطينية أستاذ العلوم الدكتور رضا فرحات
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تستخدم التجويع في غزة كأداة ضغط سياسي
قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، إن المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا تعتمد فقط على المعابر البرية، بل تشمل أيضًا وسائل بحرية وجوية تم استخدامها في مراحل سابقة، موضحًا أن الولايات المتحدة أنشأت في وقت من الأوقات جسرًا بحريًا لإدخال المساعدات، كما جرت عمليات إسقاط جوي في لحظات معينة.
وأضاف كمال في حواره مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، على قناة إكسترا نيوز، أن المشكلة الحقيقية لا تكمن فقط في المعابر الأرضية، بما في ذلك المعبر الحدودي مع مصر، وإنما في الموقف الإسرائيلي الذي يرفض إدخال المساعدات عبر جميع المنافذ، البرية والبحرية والجوية على حد سواء، باعتبارها قوة احتلال تفرض سيطرتها على الأرض.
وأشار إلى أن إسرائيل تستخدم سياسة التجويع كوسيلة للضغط على حركة "حماس" من أجل الإفراج عن الرهائن، مؤكداً أن هذا الأسلوب يمثل خرقًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني.
وتابع أستاذ العلوم السياسية قائلاً: "من أغرب ما قرأت مؤخرًا، أن الولايات المتحدة وإسرائيل باتتا على علم دقيق بمواقع وجود عدد من الرهائن داخل غزة، إلا أنهما لا تجرؤان على مهاجمة هذه المواقع خوفًا من مقتل الرهائن وعناصر حماس الذين يحرسونهم."
وأوضح أن إسرائيل في المقابل تمارس سياسة ممنهجة تقوم على تجويع المدنيين وقتل الفلسطينيين، بما في ذلك من يصطفون للحصول على المساعدات، وذلك ضمن استراتيجية ضغط قاسية ضد "حماس".