سواليف:
2025-12-10@12:01:59 GMT

وفاة الشاعر العربي محمد إبراهيم أبو سنة

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

#سواليف

توفي #الشاعر_المصري #محمد_إبراهيم_أبو سنة، اليوم الأحد، عن عمر ناهز 87 عاما.

ويعد الفقيد من أبرز شعراء جيل الستينيات، اشتُهر بهيمنة الخط الرومانسي على جميع أعماله.
ولد في 15 مارس/أذار 1937 في محافظة الجيزة، وصدر ديوانه الأول قلبي وغازلة الثوب الأزرق عام 1965.
حصل على ليسانس الدراسات العربية من جامعة الأزهر 1964، وعمل فور تخرجه محرراً سياسياً في الهيئة العامة للاستعلامات حتى عام 1975.


كانت إحدى أبرز محطات مسيرته المهنية انضمامه إلى الإذاعة المصرية كمقدم للبرامج الثقافية في إذاعة البرنامج الثاني ، وتدرج حتى شغل منصب مدير عام إذاعة البرنامج الثقافي في عام 1995، ليصل لاحقًا إلى منصب نائب رئيس الإذاعة المصرية.
خلال مسيرته الأدبية، أصدر 12 ديوانًا شعريًا ومسرحيتين شعريتين و10 دراسات أدبية، ومن أشهر أعماله أجراس المساء ، رماد الألسنة الخضراء ، شجر الكلام ، مرايا النهار البعيد ، رقصات نيلية ، و موسيقى الأحلام .
نال العديد من الجوائز والتكريمات، منها جائزة الدولة التشجيعية في الشعر عام 1984، و جائزة النيل في الآداب التي حصدها هذا العام.

مقالات ذات صلة وزير الثقافة يرعى حفل تخريج طلبة معهد الفنون في اربد 2024/11/10

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الشاعر المصري محمد إبراهيم أبو

إقرأ أيضاً:

رمزي صالح يكشف للجزيرة مفاجآت عن مسيرته في النادي الأهلي

تحدث حارس مرمى منتخب فلسطين والنادي الأهلي المصري السابق رمزي صالح عن مفاجآت من العيار الثقيل حول مسيرته الاحترافية، كاشفا عن تفاصيل طبية نادرة ومواقف إنسانية مؤثرة واجهها خلال رحلته من "حلمه المحاصر" في غزة إلى قمة المجد الكروي في القاهرة.

وجاءت تصريحات صالح خلال استضافته في برنامج "بعد التسعين" بتاريخ (2025/12/10)، حيث سرد كواليس تُروى لأول مرة عن حياته الرياضية والشخصية.

واستذكر اللاعب الفلسطيني حين كان في سن السادسة عشرة، إذ قرر والده إنهاء رحلة العمل في الغربة والعودة نهائيا بالأسرة للاستقرار في أرض الوطن بغزة.

واعترف رمزي بأن هذا القرار العائلي كان "صدمة" لطموحه الرياضي في البداية، إذ بدا له أن حلم احتراف كرة القدم قد انتهى بمجرد الانتقال إلى بقعة تعيش تحت الحصار.

غير أن الواقع في غزة بدد مخاوفه؛ حيث فوجئ بشعب يتشبث بالحياة ويعشق كرة القدم بجنون رغم كل الظروف، لتتحول تلك العودة من "نهاية متوهمة" للحلم إلى "نقطة انطلاق" حقيقية قادته لاحقا لتمثيل المنتخب الفلسطيني وحراسة مرمى لأكبر أندية أفريقيا (النادي الأهلي).

ووصف رمزي صالح غزة بأنها "أكبر سجن في العالم"، وأشار إلى أن المعاناة هي التي ولدت القوة بداخله، مستذكرا الموقف الأكثر إيلاما في حياته حين منعته قوات الاحتلال الإسرائيلي وإغلاق المعابر من حضور جنازة والده.

انضمامه للنادي الأهلي

تطرق صالح إلى فترته الذهبية مع النادي الأهلي المصري، معتبرا أن انتقاله لتعويض حارس منتخب مصر عصام الحضري كان "نقلة غيرت حياته 180 درجة".

وأعرب عن فخره بأنه كان السبب في تغيير نظرة الأندية المصرية للاعب الفلسطيني، وفتح الباب لمعاملته كلاعب محلي، مما مهد الطريق لأسماء لاحقة مثل وسام أبو علي للتألق في الملاعب المصرية.

واستشهد اللاعب الفلسطيني بمقولة لرئيس اتحاد كرة القدم المصري الأسبق سمير زاهر: "من لم يلعب بالأهلي لم يلعب كرة قدم من قبل"، هذه المقولة ساعدتني على احترام المكان وتقدير قيمة وجودي فيه.

وكشف أنه لعب كرة القدم 10 سنوات كاملة من دون "رباط صليبي" في ركبته من غير أن يعلم. وأوضح أن تشخيصا طبيا خاطئا في غزة -بسبب ضعف الإمكانات حينها- جعله يتكيف عضليا مع الإصابة التي لحقته حين كان عمره 21 عاما، ولم يكتشف الحقيقة إلا بعد انتقاله للنادي الأهلي المصري وإجراء الفحوصات في ألمانيا، حيث ذُهل الأطباء من قدرته على اللعب طوال تلك المدة.

وفي موقف طريف، روى رمزي صالح قصة فشل انتقاله لنادي الزمالك، حيث كان في جلسة سرية تامة مع مسؤولي النادي، وبينما كان يغادر متخفيا، فوجئ بسائق تاكسي في الشارع يصرخ: "يا رمزي يا صالح غلطة عمرك إنك تروح الزمالك"، ليكتشف أن "مصر كلها عرفت" بالصفقة السرية، مما أسهم لاحقا في تعثرها وعودته لنادي المريخ السوداني.

منتخب فلسطين

أكد رمزي صالح أن منتخب فلسطين ليس مجرد فريق كرة قدم، بل هو "إثبات للهوية والوجود". ففي سياق حديثه عن رسالة المنتخب التي تتجاوز حدود المستطيل الأخضر، سرد صالح موقفا مؤثرا واجهه خلال تصفيات كأس العالم 2002 في هونغ كونغ.

فقد تعرض لصدمة حين حاول إجراء مكالمة هاتفية، ليفاجئه موظف استقبال الفندق بسؤال يعكس التغييب الإعلامي آنذاك: "أين تقع فلسطين؟ هل تقصد إسرائيل؟".

وأكد أن هذا الموقف تحول إلى محفز للاعبين الذين حولوا ملعب المباراة أمام 10 آلاف متفرج إلى "منصة تعريفية" بالقضية، عبر رفع صور الانتفاضة وعزف النشيد الوطني الفلسطيني، مجبرين الجميع في تلك اللحظة على الاعتراف بوجود دولة مستقلة اسمها فلسطين، في رسالة أثبتت أن كرة القدم أقوى من المنابر السياسية.

واختتم رمزي صالح حديثه بالإشادة بالتنظيم القطري للبطولات الكبرى، مؤكدا أن بطولتي "كأس العرب" و"كأس آسيا" في الدوحة أثبتتا أن النجاح مضمون حين يسند من قطر، مشددا على أن اللاعبين الفلسطينيين، وإن لم يكونوا عساكر، فإنهم يقاتلون في مجالهم لتثبيت الهوية الفلسطينية أمام العالم.

Published On 10/12/202510/12/2025|آخر تحديث: 11:09 (توقيت مكة)آخر تحديث: 11:09 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • في ذكرى وفاة طه الفشني.. اكتشفه ناظر مدرسة وكرمه عبد الناصر والسادات
  • رمزي صالح يكشف للجزيرة مفاجآت عن مسيرته في النادي الأهلي
  • ذكرى رحيل كروان الإذاعة المصرية والإنشاد الديني الشيخ طه الفشني
  • الأوبرا المصرية تطلق المهرجان العربي الأول فى الدوحة
  • ذكرى رحيل يحيى حقي .. أيقونة الأدب العربي التي لا تغيب
  • ذكرى رحيل يحيي حقي.. أيقونة الأدب العربي وصاحب البصمة الأعمق في مسيرة القصة والرواية والمقال
  • جمع بين الموهبة والعلم.. ذكرى رحيل سمير سيف أحد أبرز صناع السينما المصرية
  • تامر أمين: صلاح يتجه للانتقال للدوري السعودي لينهي مسيرته بتأمين مادي جيد
  • محمد فراج يكشف كواليس تجسيده الشاعر الراحل أحمد رامي في فيلم الست
  • اللواء إبراهيم عثمان: طفرة غير مسبوقة في الصناعات العسكرية المصرية