وفاة الشاعر العربي محمد إبراهيم أبو سنة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
#سواليف
توفي #الشاعر_المصري #محمد_إبراهيم_أبو سنة، اليوم الأحد، عن عمر ناهز 87 عاما.
ويعد الفقيد من أبرز شعراء جيل الستينيات، اشتُهر بهيمنة الخط الرومانسي على جميع أعماله.
ولد في 15 مارس/أذار 1937 في محافظة الجيزة، وصدر ديوانه الأول قلبي وغازلة الثوب الأزرق عام 1965.
حصل على ليسانس الدراسات العربية من جامعة الأزهر 1964، وعمل فور تخرجه محرراً سياسياً في الهيئة العامة للاستعلامات حتى عام 1975.
كانت إحدى أبرز محطات مسيرته المهنية انضمامه إلى الإذاعة المصرية كمقدم للبرامج الثقافية في إذاعة البرنامج الثاني ، وتدرج حتى شغل منصب مدير عام إذاعة البرنامج الثقافي في عام 1995، ليصل لاحقًا إلى منصب نائب رئيس الإذاعة المصرية.
خلال مسيرته الأدبية، أصدر 12 ديوانًا شعريًا ومسرحيتين شعريتين و10 دراسات أدبية، ومن أشهر أعماله أجراس المساء ، رماد الألسنة الخضراء ، شجر الكلام ، مرايا النهار البعيد ، رقصات نيلية ، و موسيقى الأحلام .
نال العديد من الجوائز والتكريمات، منها جائزة الدولة التشجيعية في الشعر عام 1984، و جائزة النيل في الآداب التي حصدها هذا العام. مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشاعر المصري محمد إبراهيم أبو
إقرأ أيضاً:
رحل الإبداع الحقيقي الرباني .. لطيفة تعزّي في وفاة زياد الرحباني
علقت الفنانة لطيفة على وفاة الموسيقار الكبير زياد الرحباني، الذي وافته المنية اليوم السبت بعد صراع طويل مع المرض، قائلة: "زياد عشق الفن والإبداع من خلال أعماله، خسارتنا كبيرة جدًا كم كنتُ أتمنى أن كل شيء يكون على ما يرام، لكن قدر الله ما شاء فعل".
وأضافت لطيفة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين نانسي نور ولما جبريل في برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «كان حزنًا كبيرًا يا أغلى من عرفت في حياتي كان يتفانى في عمله ويقدم لنا كل ما هو مبدع وفريد زياد الرحباني كان حالة خاصة جدًا، وكان يترك بصمته في كل قطعة موسيقية يخلقها».
الجمل الموسيقيةوتابعت الفنانة التونسية قائلة: "إن شاء الله ألبومه الجديد سيرى النور بداية العام القادم، رغم رحيله، ليظل إبداعه حياً في قلوبنا وفي أعماله التي لا تُنسى.. زياد الرحباني رحل، لكنني سأفتقد الإبداع الحقيقي الرباني، والجمل الموسيقية التي لم يقم أحد غيره بصياغتها».