الملك تشارلز وكيت يحضران مراسم يوم الذكرى لتكريم الجنود الذين قضوا في الحروب
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
حضر الملك تشارلز الثالث والأميرة كيت، أميرة ويلز، مراسم يوم الذكرى السنوي في المملكة المتحدة يوم الأحد، لتكريم الجنود الذين فقدوا حياتهم في الحروب.
وتعد هذه المشاركة مؤشراً على عودة العائلة المالكة تدريجياً إلى مهامها الرسمية بعد عام صعب، تزامن مع ابتعاد اثنين من أبرز أفرادها وهما الملك تشارلز وكيت أميرة ويلز بسبب إصابتهما بمرض السرطان.
في المراسم، قاد العاهل البريطاني كبار أفراد العائلة المالكة، بالإضافة إلى قادة سياسيين ومبعوثين من دول الكومنولث التي شاركت بريطانيا في الحربين العالميتين، في وضع أكاليل الزهور عند النصب التذكاري "السينوتاف" في لندن، الذي يعد رمزا لتكريم قتلى الحرب البريطانيين.
كما تم الوقوف دقيقة صمت لمدة دقيقتين في تكريم لذكرى من فقدوا أرواحهم في الحروب.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من هي المرأة التي "تدير" بريطانيا من خلف الكواليس؟ السفير حسام زملط ليورونيوز: حكومة بريطانيا تعهدت بالاعتراف بفلسطين ونفهم أن الطريق سيكون طويلا بعد أعمال شغب عنصرية اجتاحت بريطانيا.. الملك تشارلز يدعو إلى الوحدة الوطنية كير ستارمر الملك تشارلز الثالث جندي- جنود بريطانيا ذكرىالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل دونالد ترامب ضحايا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل دونالد ترامب ضحايا كير ستارمر الملك تشارلز الثالث جندي جنود بريطانيا ذكرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل دونالد ترامب ضحايا قصف احتجاجات روسيا الحرب في أوكرانيا جنوب لبنان تغير المناخ الملک تشارلز یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
شاهد.. الشبكة يعرض نسخة جديدة من أوبريت الحلم العربي
وبثت الحلقة نسخة خاصة بها "للحلم العربي"، وتضمنت كلمات أكثر قوة تعكس الواقع العربي الحالي في ظل الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة على قطاع غزة.
ووصفت هذه النسخة الواقع العربي بـ"المهزلة"، وانتقدت حملات التضليل الممنهجة وتهافت دول عربية على التطبيع مع إسرائيل وإدارة ظهرها للقضية الفلسطينية، وهي قضية العرب الأولى وجزء أصيل من هويتهم وتاريخهم.
وانتقدت نسخة "الشبكة" من "الحلم العربي" القمم العربية التي تعقد دوريا وأحيانا بشكل طارئ من دون قرارات عملية حاسمة، مكتفية ببيانات الإدانة والاستنكار.
واستهجنت أيضا ممارسات السلطة الفلسطينية وملاحقة المقاومين في الضفة الغربية المحتلة وتنسيقها الأمني مع قوات الاحتلال.
وأشادت هذه النسخة من "الحلم العربي" بصمود أهل غزة كبارا وصغارا، وإصرارهم على مقارعة جيش الاحتلال بوسائل قتال بدائية لكن مع إرادة فولاذية وتمسك مثير للإعجاب بالأرض رفضا للتهجير.
يشار إلى أنه تم عرض أوبريت "الحلم العربي" في أكثر من نسخة، إذ صدرت النسخة الأولى منه في عام 1996، وقد تم تحديثها عام 1998، قبل أن يُقدّم في حفل كبير أقيم في ساحة الشهداء بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وتناولت الحلقة مواضيع أخرى، بينها مطالبة من وصفتهم بـ"متصهينين عرب" للفلسطينيين بعدم الموت أمام الكاميرات خلال الأيام المقبلة "حتى لا يفسدوا أجواء العيد".
إعلانودعا هؤلاء "المتصهينون" العرب -وفق الشبكة- المقاومة الفلسطينية إلى ضبط النفس وتأجيل الرد على أي مجازر إلى ما بعد العيد "احتراما لقدسية المناسبة".
بدوره، يدرس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تأسيس وزارة خاصة لشؤون الاستقالات التهديدية على أن يتولاها وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لخبرته العميقة في "التهويش".
كما اتهم نتنياهو مطار بن غوريون بالتآمر على إسقاط حكومته بعد فشله العاشر في تفادي صاروخ حوثي قادم من اليمن.
وتطرقت الحلقة إلى إنهاء مدينة برشلونة الإسبانية اتفاقية التوأمة مع تل أبيب، وجاء في الحلقة أن الإلغاء تم بعد اكتشاف أن رياضتهم المفضلة "ليست كرة القدم، بل سفك الدماء".
من جانبها، نفت تل أبيب طرد سفيرها من أحد الجامعات السنغالية، وقالت إنه -حسب الشبكة- "انسحاب تكتيكي" في إطار إستراتيجية "مغادرة بلا كرامة، لكن بكامل السيادة".
ونقلت الحلقة عن السفير الإسرائيلي المطرود من الجامعة السنغالية قوله إنه يطلب نقله إلى أي دولة عربية "تقدر السلام الوسطي الجميل".
ورياضيا، هنأ النجم الفرنسي كيليان مبابي فريقه السابق باريس سان جيرمان الفرنسي بتتويجه بطلا لدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، في حين قالت الحلقة إن إدارة النادي الباريسي "تشكره على رحيله".
وجاء تتويج سان جيرمان بـ"ذات الأذنين" بعد مغادرة مبابي العملاق الباريسي صيف العام الماضي من أجل ارتداء قميص ريال مدريد الإسباني.
6/6/2025-|آخر تحديث: 22:52 (توقيت مكة)