3 شركات طيران أوروبية تلغي رحلاتها إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
ألغت 3 شركات طيران أوروبية كبرى رحلاتها من وإلى إسرائيل بسبب تصاعد التوتر في المنطقة، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.
قالت شركة الخطوط الجوية الإيطالية (أي تي إيه) إن جميع رحلاتها من وإلى إسرائيل ستتوقف حتى 12 يناير حسبما ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم".
كانت شركة الخطوط الجوية الإيطالية ITA هي شركة الطيران الإيطالية الوحيدة التي تعمل بانتظام في إسرائيل.
كما مددت شركة الخطوط الجوية الفرنسية "إير فرانس" تعليق جميع رحلاتها إلى إسرائيل حتى 26 ديسمبر.
وكانت الخطوط الجوية الفرنسية قد ألغت رحلاتها في السابق بشكل أسبوعي، لكنها الآن أصدرت قرارا بتعليقها لمدة 45 يوما تقريبا.
وكانت شركة الطيران قد ألغت في البداية رحلاتها حتى 12 نوفمبر، لكنها قررت الآن تمديدها لفترة أطول.
وأعلنت شركة الخطوط الجوية اليونانية "إيجيان إيرلاينز" أيضا أنها لن تستأنف رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثالث من ديسمبر.
وفي الأيام الأخيرة، ألغت العديد من شركات الطيران الأوروبية الأخرى رحلاتها إلى إسرائيل أو مددت تعليقها بسبب تصاعد التوترات.
ألغت شركة الخطوط الجوية الإسبانية "إيبيريا" يوم الأربعاء رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية نوفمبر، في أعقاب هجوم صاروخي من لبنان سقط بالقرب من منطقة انتظار سيارات في مطار بن جوريون في تل أبيب.
بالإضافة إلى ذلك، ألغت الخطوط الجوية الأمريكية جميع الرحلات الجوية إلى إسرائيل من نظامها حتى سبتمبر 2025.
وألغت العديد من شركات الطيران الدولية الأخرى، بما في ذلك فيرجن ودلتا، رحلاتها إلى إسرائيل حتى ربيع عام 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رحلاتها إلى إسرائیل حتى شرکة الخطوط الجویة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تلغي مشروعاً مع الصين بـ6 مليارات دولار لمنافسة الموانئ المغربية
زنقة 20 | متابعة
قررت السلطات الجزائرية بشكل نهائي، إلغاء مشروع ميناء “الحمدانية” في شرشال غرب العاصمة، والذي تأخر إنجازه لـ10 سنوات كاملة بعدما كان يفترض أن تنفذه مؤسسات صينية باعتباره جزءا من مبادرة “الحزام والطريق”.
و ذكرت مصادر ، أن للأمر علاقة بمصالح اقتصادية لشخص مقرب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وبعد سنوات من ترويج الإعلام الجزائري لهذا المشروع باعتباره مشروعا استراتيجيا ومنافسا لمينائي طنجة المتوسط، وميناء الناظور غرب المتوسط المستقبلي، قالت صحيفة “لوبينيون” الفرنسية إن “الرئيس عبد المجيد تبون قرر إنهاء العمل فيه بعدما كان يُنظر إليه لسنوات باعتباره ركيزة لتحويل الجزائر إلى منصة لوجستية كبرى في حوض المتوسط، تربط بين أوروبا وأفريقيا وآسيا”.
القرار الذي وصف بـ”التحول المفاجئ”، جاء، حسب المصدر ذاته لصالح اتفاق جديد مع مجموعة CMA CGM الفرنسية العملاقة المتخصصة في الشحن البحري والحاويات، والتي يملكها رجل الأعمال الفرنسي اللبناني رودولف سعادة، المعروف بقربه من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
واستقبل الرئيس تبون رودولف سعادة مؤخرًا في قصر المرادية بالجزائر، في غمرة التوترات الدبلوماسية المتزايدة بين الجزائر وباريس، والتي وصلت حد تداول تسريبات حول احتمال تجميد الحكومة الفرنسية لأصول عدد من المسؤولين الجزائريين.
و بحسب تقارير فإن كلفة المشروع قفزت من 3.3 مليار دولار في 2016 إلى 6 مليار دولار في 2019.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس